ظاهرة المستعر الأعظم.. مركز الفلك يرصد 3 منها بسماء أبوظبي ليلة الخميس
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—رصد مركز الفلك الدولي، ظاهرة تعرف باسم "المستعر الأعظم" ليلة الخميس من العاصمة الإماراتية، أبوظبي، ملتقطا عددا من الصور للظاهرة.
ونشر مركز الفلك 3 صور على صفحته بمنصة أكس (تويتر سابقا) قائلا: "مرصد الختم الفلكي في أبوظبي يرصد ليلة أمس الخميس 07 ديسمبر 2023 ثلاثة نجوم منفجرة، وهي الظاهرة التي تسمى ’مستعر أعظم‘ أو ’سوبرنوفا‘".
وأضاف: "تبين الصور المرفقة هذه الأجرام وفيما يلي تفاصيلها: أولا: اسم المستعر الأعظم SN 2023vyl اللمعان وقت الرصد 14.4 تاريخ الاكتشاف 28 أكتوبر 2023 المكتشف فريق ATLAS، جامعة هاواي، الولايات المتحدة".
وتابع: "ثانيا: اسم المستعر الأعظم SN 2023rve اللمعان وقت الرصد 14.8 تاريخ الاكتشاف 08 سبتمبر 2023 المكتشف محمد عودة، الإمارات.. ثالثا: اسم المستعر الأعظم SN 2023xtg اللمعان وقت الرصد 16.6 تاريخ الاكتشاف 14 نوفمبر 2023 المكتشف كويتشي أيتاجاكي، اليابان".
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الفضاء مركز الفلك الدولي نجوم المستعر الأعظم
إقرأ أيضاً:
تقرير حقوقي يرصد 31 حالة انتهاك لحرية الرأي والتعبير في تونس
سجلت مجموعة من الجمعيات الحقوقية في تونس، ضمن تقريرها النصف سنوي الذي يمثل الفترة ما بين تموز/ يوليو 2024 إلى نهاية العام،31 حالة انتهاك لحرية الرأي والتعبير استهدفت فيها السلطات مدونين ومواطنين ومؤثرين، من مختلف جهات البلاد وأبرزها في العاصمة.
وكشفت الجمعيات، أن السلطات تستهدف كل الأصوات الناقدة لها وعملت على إسكاتهم بطريقة ممنهجة، وهو ما أثر بشكل لافت على ممارسة حرية الرأي والتعبير، مطالبة بالكف عن ملاحقة المعارضين وسراحهم جميعا ووقف جميع أشكال الرقابة على الإنترنت.
وقال ممثل جمعية "تقاطع" فادي الفرايحي: "رصدنا في تقريرنا النصف سنوي 31 حالة انتهاك للحريات بتسع محافظات أولها العاصمة تونس، وشملت سياسيين وصحفيين ومدونين وغيرهم".
وأفاد الفرايحي في تصريح خاص لـ "عربي21"، بأن ذروة الانتهاكات سجلت في شهر أكتوبر/ تشرين الأول المنقضي، بالتزامن مع الانتخابات التي جرت وقتها، وقد تمت الإحالات على عديد القوانين والتشريعات التي تنتهك بطريقة صارخة حرية الرأي والتعبير.
وأشار إلى أنه "من المستحيل أن يسمح جيل الحرية والثورة بالعودة للقمع بعدما تحقق له من مكاسب وحريات وأولهم التعبير ولكن في الحقيقة الوضع صعب للغاية وهو ما تؤكده الأرقام والاحصائيات".
وأوضح الفرايحي "نطالب بوقف جميع الملاحقات التي تطال كل المعارضين بسبب التعبير السلمي عن آرائهم وضرورة إطلاق سراحهم جميعا،مع ضمان استقلالية القضاء وعدم استخدامه كأداة لقمع المعارضة".
ويذكر أن تقرير النصف الأول من عام 2024، قد سجل 25 حالة انتهاك، وقد حذر من تلاشي وتدهور مقلق لحرية الرأي والتعبير حيث أظهرت السلطات نمطا ممنهجا لإسكات الأصوات الناقدة والتضييق على حرية الصحافة والتعبير.
ويشار إلى عديد المنظمات والشخصيات الحقوقية بالداخل والخارج قد نبهت من التراجع الحاد والخطير في الحقوق والحريات بتونس وخاصة منذ 2021 بعد القرارات الاستثنائية التي أقرها الرئيس سعيد أهمها تجميد عمل البرلمان المنتخب بعد انتخابات 2019، وإثر حملة الإيقافات الواسعة لعشرات المعارضين البارزين وعدد من الصحفيين وغيرهم.
وتواترت وخاصة في الأيام الأخيرة الدعوات الحقوقية المطالبة بالإفراج الفوري عن جميع المعتقلين والكف عن الملاحقات القضائية ضد المعارضين ،وقد تم في اليومين الأخيرين سراح كل من رئيس هيئة الحقيقة والكرامة سهام بن سدرين (75عاما)، والصحفي محمد بوغلاب، والوزير السابق رياض الموخر.