المصرية للاتصالات WE الراعي الرسمي لـ"مهرجان العلمين 2023"الأكبر في مصر والشرق الأوسط
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن المصرية للاتصالات WE الراعي الرسمي لـ مهرجان العلمين 2023 الأكبر في مصر والشرق الأوسط، أعلنت المصرية للاتصالات WE عن رعايتها لأكبر وأضخم حدث ترفيهي في مصر والشرق الأوسط مهرجان العلمين 2023 في نسخته الأولى والذي يقام بمدينة العلمين .،بحسب ما نشر صدى البلد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المصرية للاتصالات WE الراعي الرسمي لـ"مهرجان العلمين 2023"الأكبر في مصر والشرق الأوسط، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلنت المصرية للاتصالات WE عن رعايتها لأكبر وأضخم حدث ترفيهي في مصر والشرق الأوسط مهرجان العلمين 2023 في نسخته الأولى والذي يقام بمدينة العلمين الجديدة التي تعد واحدة من كبرى المشروعات القومية في مصر والتي قامت المصرية للاتصالات بإنشاء البنية التحتية للاتصالات داخلها اعتمادا على تكنولوجيا الألياف الضوئية، يقام المهرجان في الفترة من 13 يوليو وحتى 26 أغسطس، كما يستضيف المهرجان حوالي مليون زائر من جميع أنحاء الوطن العربي، ويضم العديد من الفعاليات الفنية والرياضية والثقافية، بالإضافة إلى معارض وعروض ترفيهية مختلفة والعديد من الحفلات الغنائية لأبرز الفنانين من الوطن العربي والعالمي، بجانب مشاركة فرق واتحادات دولية لرياضات مختلفة في أحداث المهرجان الرياضية.
تأتي رعاية المصرية للاتصالات WE لهذا الحدث انطلاقا من دور الشركة في دعم الفعاليات الثقافية والترفيهية الهامة التي تساهم في تعزيز وتنشيط السياحة والاقتصاد المصري، حيث يحظى المهرجان بإقبال جماهيري كبير من جميع الأعمار وخاصة الشباب في مصر والوطن العربي، كما يعد المهرجان فرصة استثنائية لتعريف الجمهور بمدينة العلمين الجديدة، والترويج للأنشطة والإمكانيات الهائلة التي تتمتع بها المدينة.
صرح المهندس محمد نصر العضو المنتدب والرئيس التنفيذي للمصرية للاتصالات WE قائلاً:" سعداء برعايتنا لأكبر حدث سياحي وترفيهي يقام في مصر والشرق والاوسط في نسخته الأولى، وذلك في إطار حرص الشركة على دعم الأنشطة والفعاليات المختلفة التي تساهم في الترويج لمصر كوجهة سياحية وثقافية متميزة على مستوى المنطقة والعالم، حيث يلعب المهرجان دورا مهما وقويا في دعم السياحة والترويج للمشروعات القومية التي تنفذها مصر خاصة وأنه يقام في واحدة من المدن التي نفخر بوجودها وبالمشاركة في تنفيذ البنية التحتية للاتصالات داخلها".
صرح الأستاذ محمد أبوطالب نائب الرئيس التنفيذي للشئون التجارية للمصرية للاتصالات WE قائلاً " فخورون برعايتنا لهذا الحدث والذي يحمل شعاره "العالم علمين" رسالة قوية تؤكد على وضع مصر على الخريطة العالمية كأحد أهم المقاصد والوجهات السياحية في العالم، ما يتضمنه المهرجان من أنشطة ثقافية ورياضية وفنية يعد منصة متميزة لتقديم العروض والخدمات الجديدة التي تقدمها الشركة لضيوف المهرجان ولعملائها".
كما أعرب أبو طالب عن شكره للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية علي إتاحة الفرصة للمشاركة في رعاية هذا الحدث".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مهرجان العلمین 2023
إقرأ أيضاً:
الفنون الشعبية.. كرنفالات جوّالة في «مهرجان الشيخ زايد»
تامر عبد الحميد (أبوظبي)
يعيش زوار «مهرجان الشيخ زايد» الذي تقام فعالياته في منطقة الوثبة بأبوظبي، أجواءً مفعمة بالترفيه والموسيقى والعروض الفلكلورية والأهازيج الشعبية التي تقدم بين ساحاته وعلى مسارحه المختلفة. وتقدم فرق الفنون الشعبية باقات من أبرز العروض بأزيائها التقليدية في قالب تفاعلي، مما يرسخ مفهوم التناغم بين الدول المشاركة، ويؤكد على مكانة المهرجان كملتقى للثقافات والحضارات.
حضارات العالم
خصّص المهرجان ضمن أنشطته اليومية مجموعة من العروض الموسيقية والفلكلورية التي تستعرض الإبداعات من أنحاء العالم، وتقدمها أكثر من 10 فرق شعبية على مسارح المهرجان من دول مختلفة. وتتميز الفرق بطابعها الشعبي الأصيل وبالملابس الفلكلورية التي تعبر عن ثقافة كل دولة. ويعزف أعضاؤها بطرق فنية مختلفة تعبر عن حضارات العالم وأهمية الفن الشعبي لإظهار ثقافة الشعوب والتعبير عن مظهرها الحضاري.
الفرق الإماراتية
الفرق الإماراتية للفنون الشعبية من أبرز الفرق جذباً للزوار، من خلال عروضها الجوالة بين ساحات المهرجان أو فقراتها على مسرح «نافورة الإمارات». وتقدم فلكلوراً تراثياً على وقع فنون العيالة والحربية والرزفة، التي تعكس روح الثقافة الإماراتية وموروثها الشعبي، ويستخدم أعضاء الفرق في هذه العروض أدوات موسيقية تقليدية مثل الطبول، مع أداء حركات جماعية منظمة تروي قصصاً من التراث.
حفظ الموروث
وحول مشاركة الفرق الإماراتية في «مهرجان الشيخ زايد»، قال مبارك العتيبة، مسؤول الفنون الشعبية ومؤدي «فن العيالة» في المهرجان: تشكّل فنون الأداء التقليدية المحلية جزءاً من ثقافة وتاريخ دولة الإمارات، وتتخذ الفرق الشعبية من المهرجانات الثقافية والتراثية والفنية، منصة لاستعراض هذه الفنون بين الفلكلور والأهازيج التراثية التي تتمثل في الأداء الشعبي الرصين، وتضيء جزءاً من ملامح الثقافة الإماراتية، بهدف الحفاظ على موروث الأجداد ونقله إلى الأجيال.
إقبال كبير
ومن بين الفرق الاستعراضية العربية التي تنال إقبالاً جماهيرياً كبيراً، فرقة «محظوظ» المصرية للفنون الشعبية التي تؤدي استعراضات فلكلورية مختلفة تحظى بشعبية كبيرة على مسرح الجناح المصري، حيث تجذب الفرقة زوار المهرجان من مختلف الجنسيات والأعمار، لما تقدمه من مزيج خاص يجمع بين الاستعراض والعزف على آلة المزمار، إلى جانب الاستعراضات الشعبية الأصيلة الأخرى من مختلف محافظات مصر، ومنها الزفة المصرية واستعراض التنورة والحصان الراقص.
تبادل ثقافات
وعن مشاركة الفرقة للمرة الأولى في «مهرجان الشيخ زايد»، قال عماد الزين رئيس «محظوظ» للفلكلور المصري: نتشرف بالمشاركة ضمن فعاليات «مهرجان الشيخ زايد»، الذي يجمع فنون العالم في منطقة الوثبة، وأصبح منصة مهمة للالتقاء مع الآخر وتبادل الثقافات واكتساب المعرفة حول فنون الدول الأخرى، بعدما بات حدثاً عالمياً يضم بين أجنحته مختلف الحضارات، مجسداً ثقافات الشعوب عبر مشاركة الدول العربية والعالمية، والتفاعل معها عن قرب.
موشحات أندلسية
أما فرقة «الشموخ» المغربية، فتؤدي على مسرح الجناح المغربي موسيقى مراكشية على أنغام الموشحات الأندلسية، ضمن فقرات فنية واستعراضات فلكورية على وقع الفنون المراكشية والعيساوية والموسيقى الأمازيغية والصحراوية والطقوقطة، برفقة آلات القرع، مثل الدف والطبل، وسط تفاعل كبير وحضور لافت من الزوار. وأعرب منصف بوبل رئيس فرقة «شموخ» للفنون الشعبية عن سعادته للمشاركة في فعاليات «مهرجان الشيخ زايد»، وقال: شرف كبير لنا المشاركة للمرة الأولى في المهرجان الثقافي الأضخم في المنطقة، والذي يجمع حضارات وفنون العالم تحت منصة واحدة، واستطاع من خلال أنشطته المتميزة وفعالياته المتنوعة جمع العائلات في منطقة الوثبة، للاستمتاع بالأجواء التفاعلية والترفيهية والتراثية الرائعة.
فرق دولية
يستقطب «مهرجان الشيخ زايد» فرقاً فنية دولية من مختلف دول العالم، حيث تقدم عروضاً للفنون الشعبية تمثل ثقافاتهم، مثل العروض الأوروبية التقليدية التي تُبرز الرقصات الشعبية الخاصة بكل بلد، منها أميركا والأرجنتين والمكسيك، والفلكلور الآسيوي الذي يشمل رقصات من الصين وتايلند.