نظمت حملة بشبابها بشمال سيناء ، لقاء جماهيريا تحت شعار «شباب بهوية وطنية»،  لتوعية الشباب بضرورة المشاركة في الانتخابات الرئاسية  ، بحضور ايهاب حسن وكيل وزارة الشباب والرياضة بشمال سيناء ،ويأتي ذلك بقيادة الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة واللواء الدكتور محمد عبد الفضيل شوشة محافظ شمال سيناء.

 

بدأت فعاليات الحملة بالسلام الوطني لجمهورية مصر العربية، أعقبه تلاوة آيات من الذكر الحكيم ، وعرض فيديو لأنشطة الحملة بمختلف بالمحافظة، إيمانا بدور الشباب الفاعل وعزم القيادة السياسية على تمكينهم في مختلف المجالات والفعاليات،

وابرزت الفاعليات أهمية توعية الشباب بأنواع المشاركة السياسية، وضرورة المشاركة في الحملات الإنتخابية والتصويت في الانتخابات،  لتنمية هوية الشباب وتطوير قدراته وترسيخ مبادئ الديمقراطية في سلوكياته.

 

 

واكد"حسن عبد الوهاب" وكيل وزارة  الشباب بالنزول والمشاركة في الانتخابات الرئاسية المقبلة مع المساهمة في توعية فئات المجتمع  لتنمية هويتهم وتطوير قدراتهم وترسيخ مبادئ الديمقراطية في سلوكياتهم لتمكينهم وتعزيز حضورهم وتحقيق تطلعاتهم.

ولفت  إلى أهمية نزول الناخبين إلى اللجان الانتخابية يعد واجبًا وطنيًا وحقًا من حقوق الإنسان ويعكس أمام العالم عظمة الشعب المصري ليكون نموذجًا يحتذى به أمام الشعوب،  في رفع الوعي لدى الشباب وتنمية روح الانتماء والولاء والمشاركة في حل المشكلات دون التأثر بالأفكار السلبية التي تستهدف عقول الشباب بهدف الإضرار بالوطن.

 

واضاف وكيل الشباب والرياضة  إن المشاركة السياسية في الإنتخابات الرئاسية المقبلة تعتبر واجبًا دستوريًا على كل مواطن، مشيرًا إلى أنها تعلي من قيمة الإصلاح بشكل عام؛ سواء السياسي أو الاقتصادي أو الاجتماعي، أن «المشاركة السياسية جزء من القيم الرئيسية في الجمهورية الجديدة».

 

الاستحقاق الرئاسي:

 موضحًا : أن تفعيلها يحتاج إلى طرح أفكار مختلفة ، وتعزيز المشاركة السياسية ونشر الوعي والتثقيف السياسي لحث المواطنين والشباب في الاستحقاق الرئاسي المقبل نحو  ما تقدمه الدولة المصرية من استراتيجية ونموذج رائد في تمكين الشباب وتعريف الشباب بحقوقهم وواجباتهم بالدستور والقانون المنظم للانتخابات وان الأمانة تقتضي المشاركة بالصوت امام صناديق الاقتراع وتوظيف الحقوق السياسية.

ولفت "عبدالوهاب" إن تعزيز المشاركة السياسية بصورة متدرجة، انطلاقاً من كونها أحد ركائز استقرار المجتمع والإيفاء بمتطلباته في ظل مناخ جيد يعزز التواصل الفعال بين  المواطنين ومختلف قطاعات وشرائح المجتمع، وتمكينهم من التعبير عن تطلعاتهم وهمومهم وقضاياهم، مؤكدا على أن المشاركة الإيجابية في العملية الانتخابية واجباً وطني.

محافظ شمال سيناء يعلن عن إنشاء غرفة عمليات لمتابعة الانتخابات الرئاسية

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: سيناء الشباب المشاركة الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسیة المشارکة السیاسیة فی الانتخابات المشارکة فی

إقرأ أيضاً:

رئيس المرحلة الانتقالية في الغابون يعلن ترشحه للانتخابات الرئاسية

أعلن رئيس المرحلة الانتقالية في الغابون الجنرال بريس أوليغي أنغيما مساء أمس الاثنين ترشحه للانتخابات الرئاسية المقررة يوم 12 أبريل/نيسان القادم.

وقال أنغيما أمام جمع من أنصاره في العاصمة ليبرفيل إنه قرر الترشح بناء على دراسة متأنية، ومناشدات متكررة تطالبه بذلك.

وكانت لجنة الانتخابات الوطنية قد قررت فتح باب الترشح للانتخابات الرئاسية من يوم 27 فبراير/ شباط الماضي، إلى غاية يوم 8 مارس/آذار الجاري، على أن تعلن لوائح المقبولين في وقت لاحق.

وفي الأول من مارس/آذار الجاري وقعت الأحزاب السياسية في الغابون على ميثاق وطني حول شرف المنافسة في الانتخابات المرتقبة، دعت فيه إلى الابتعاد عن الخطابات القبلية والسب والشتم في حق الخصوم والمنافسين في الساحة.

وقد جاء إعلان الجنرال لترشحه موافقا لتوقعات المراقبين الذين كانوا يعتبرونها مسألة وقت فقط، إذ أن الميثاق الوطني الذي صدر عن الحوار الداخلي سمح للعسكريين بالترشح للانتخابات الرئاسية.

وبينما رحب الغابونيون إلى حد كبير بإطاحة بونغو، كان بعض المحللين يشعرون بالقلق من أن المجلس العسكري سوف يسعى للبقاء في السلطة.

المرشح الأوفر حظا

وكان الجنرال أنغيما واحدا من رموز نظام علي بونغو، قبل أن يقود انقلابا ضده في 30 أغسطس/آب 2023 ويقرر دخول البلاد في مرحلة جديدة سماها الحكم التشاركي.

إعلان

ويعتبر أنغيما من أكثر المرشحين حظوظا، إذ إن النافذين وأصحاب رؤوس الأموال وأعضاء النظام القائم يلتفون حوله، بالإضافة لكونه قائدا للمؤسسة العسكرية التي تتولى تسيير البلاد في الوقت الحالي.

وقد وضعت لجنة الانتخابات شروطا صعبة أمام المتنافسين للسباق الرئاسي، من أبرزها أن يكون المترشح مقيما في الغابون طيلة السنوات الثلاث الأخيرة، وغير حامل لجنسية دولة أخرى.

ومن شأن هذه الشروط أن تشكل عقبة أمام رموز المعارضة الذين كانون يعيشون خارج البلاد في عهد الرئيس المخلوع علي بونغو مثل السياسي دانييل مينغارا الذي عاد إلى البلاد في أغسطس/آب الماضي بعد أن أمضى 20 عاما في الاغتراب.

ورغم الدعم الذي يحظى به رئيس المرحلة الانتقالية، فإن تسويقه يواجه صعوبات داخلية وأخرى خارجية، إذ تتهمه تقارير محلية بالعمل مع شبكات تهريب المخدرات وتجارة الممنوعات في أميركا الجنوبية، كما أدرجته تقارير أميركية ضمن قائمة المسؤولين الفاسدين، حيث يمتلك عقارات في ضواحي ولاية ميرلاند الأميركية اشتراها نقدا بأكثر من 1.5 مليون دولار.

مقالات مشابهة

  • مصطفى بكري يكشف تفاصيل لقاءاته مع عمر سليمان وكواليس استبعاده من الانتخابات الرئاسية
  • "الانتماء الوطني" ندوة لمجمع إعلام بنها
  • مقابلات شخصية للمتقدمين للعمل في مركز شباب رابعةً بشمال سيناء
  • وزير الشباب: العمل الكشفي التطوعي يعزز روح العطاء وخدمة المجتمع
  • اجتماع كشفي برئاسة وزير الشباب يناقش الأنشطة الكشفية الرمضانية
  • مدير الشباب والرياضة بالغربية يتفقد الأعمال النهائية بمركز شباب محمد صلاح بنجريج
  • رئيس المرحلة الانتقالية في الغابون يعلن ترشحه للانتخابات الرئاسية
  • ندوة توعوية عن « فضائل شهر رمضان المبارك » بتعليم الغربية
  • جامعة قناة السويس تنظم ندوة توعوية حول تأثير التدخين ومشروبات الطاقة على الصحة العامة
  • جامعة سوهاج تستأنف فعاليات مشروع «مودة» لتوعية الشباب بأهمية الحفاظ على كيان الأسرة