أمنستي: انتهاكات وعنف عرقي “بلا هوادة” في ولاية هندية
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن أمنستي انتهاكات وعنف عرقي “بلا هوادة” في ولاية هندية، أعربت منظمة العفو الدولية عن انزعاجها إزاء “استمرار العنف بلا هوادة” بين الجماعات العرقية في ولاية مانيبور شمالي شرق البلاد.ومنذ بدء .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أمنستي: انتهاكات وعنف عرقي “بلا هوادة” في ولاية هندية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعربت منظمة العفو الدولية عن انزعاجها إزاء “استمرار العنف بلا هوادة” بين الجماعات العرقية في ولاية مانيبور شمالي شرق البلاد.
ومنذ بدء العنف العرقي في الثالث من مايو/أيار الماضي، قُتل أكثر من 100 شخص وجُرح العشرات. وأجبر أكثر من 50 ألف شخص على الفرار، وفق المنظمة.
وأشارت إلى أن هؤلاء نزحوا الآن من منازلهم ويعيشون في مخيمات إغاثة في الولايات الشمالية الشرقية المجاورة.
ولفتت إلى أن عشرات المنازل والممتلكات تعرضت للحرق والنهب والتخريب في الولاية، وهو ما ترك مجتمعات بأكملها “مدمرة”.
ونشبت الأزمة بعد اشتباكات عنيفة بين أعضاء جماعة “كوكي” العرقية ذات الأغلبية المسيحية، التي يعيش غالبية أفرادها في التلال، وجماعة ميتي العرقية ذات الأغلبية الهندوسية التي تقطن أغلبيتها سهول الولاية.
وتتخوف جماعة كوكي من أن يسمح لجماعة “ميتي” بالحصول على أراض في المناطق المحجوزة حاليا لهم وللمجموعات القبلية الأخرى.
وتشكل جماعة ميتي نصف سكان الولاية، وإذا زادت نسبتها -وفقا لنظام المحاصصة- فإن هذا يعني استحواذها على قدر أكبر من فرص التعليم والوظائف الحكومية المخصصة لجماعة كوكي.
الجزيرة
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
انتهاكات هوليوود.. بليك ليفلي تواصل اتهاماتها الجنسية ضد جاستن بالدوني
مع بداية الأيام الأولى في 2025،قدمت الممثلة بليك ليفلي قدم شكوى تحرش جنسي وانتقام إلى إدارة الحقوق المدنية في كاليفورنيا ضد جاستن بالدوني وفريقه على ما حدث أثناء إنتاج It Ends With Us وفي أعقاب الفيلم، رفعت بليك دعوى قضائية ضد المخرج وشريكها في الفيلم شريكها داخل أروقة المحكمة الفيدرالية في نيويورك.
اتهمت بليك ليفلي شريكها في الفيلم أنه خلق بيئة غير آمنة للعمل، بسبب نظراته التي كانت تلتهمها طوال الوقت الأمر الذي وصل إلى التحرش الجنسي بجانب التصرفات العدائية في الكواليس.
ووصفت بليك مضايقات بالدوني بأنها غير رجولية، فكان - على حد قولها - يقبلها دون إذنها ويعرض عليها صورًا غير لائقة ويتدخل دائمًا في شئونها الشخصية
بجانب اقتياده حملة لتشويه اسمها وسمعتها الأمر الذي أثر على تعاملها مع الآخرين وألحق أضرارًا دسيمة بعائلتها.
وعليه تقدم بالدوني دعوى قضائية في محكمة لوس أنجلوس العليا، اتهم من خلالها صحيفة "نيويورك تايمز" مطالبًا بتعويض مادي قدره 250 مليون دولار، نظرًا لنشرها رواية مقتضبة ومضللة للعدالة، سعيًا لتشويه سمعته واسمه الكبير في عالم الإخراج .
ومن جانبها دافعت نيويورك تايمز عن نفسها مؤكده بأن كل ماورد في الرواية استند إلى مجموعة من الوثائق والمستندات التي تؤكد صدق بليك، وأشارت أن دعوى بالدوني لم تحدد خطأ بعينه في الرواية فهو مجرد كلام على ورق دون إثباتات.
وفي سياق الدفاع عن بالدوني ، أصدر برايان فريدمان المجامي الموكل بالدفاع عنه واستوديوهات “Wayfarer” بيانا نشره موقع “هوليوود ريبورتر”، انتقد فيه ادعاءات ليفلي، وقال فيه: “من المخزي أن السيدة ليفلي وممثليها يوجهون مثل هذه الاتهامات الخطيرة والكاذبة بشكل قاطع ضد السيد بالدوني و(Wayfarer Studios)، كمحاولة يائسة أخرى لإصلاح سمعتها السلبية التي اكتسبتها من تصريحاتها وأفعالها أثناء الحملة الدعائية الخاصة بالفيلم، وكذلك خلال المقابلات الصحفية التي أجرتها، والتي أظهرت للجمهور حجم الإزدواجية الغريبة التي تتعامل بها”.
وتابع قائلا: “هذه الادعاءات كاذبة تماما، وفاضحة ومبتذلة عمدا، بهدف إيذاء الجمهور وإعادة صياغة قصة في وسائل الإعلام، وقد اتخذت (Wayfarer Studios) قرارا بتعيين مدير أزمات بشكل استباقي قبل الحملة التسويقية للفيلم، بسبب المطالب والتهديدات المتعددة التي وجهتها السيدة ليفلي أثناء الإنتاج، والتي تضمنت تهديدها بعدم الحضور إلى موقع التصوير، وتهديدها بعدم الترويج للفيلم، إذا لم يتم تلبية مطالبها”.
وأضاف البيان:”كما تم اكتشاف أن السيدة ليفلي جندت ممثلها الخاص، ليزلي سلون من (Vision PR) - الذي يمثل زوجها السيد رينولدز أيضا - لزرع قصص سلبية ومختلقة تماما وكاذبة مع وسائل الإعلام، حتى قبل بدء أي تسويق للفيلم، وهو سبب آخر وراء اتخاذ(Wayfarer Studios) قرارا بتعيين متخصص في الأزمات، لبدء التخطيط الداخلي للسيناريو في الحالة التي يحتاجون فيها إلى معالجة الأزمة، ولم يفعل ممثلو (Wayfarer Studios) أي شيء استباقي أو انتقامي، ولم يستجيبوا إلا لاستفسارات وسائل الإعلام الواردة لضمان إعداد تقارير متوازنة وحقيقية ومراقبة النشاط الاجتماعي لأطراف الأزمة”.