أخبار التوك شو| حملة السيسى: الموقف المصرى يدعم الوفاق الفلسطيني الداخلي.. التموين: كيلو السكر بـ 27 جنيها ضمن البطاقات التموينية
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
تناولت برامج التوك شو خلال الساعات الماضية عدد من الاخبار الهامة نرصد ابرزها فى التقرير التالى
ضياء رشوان: الحوار الوطني فتح الباب أمام المزيد من الديمقراطية
قال ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة المصرية للاستعلامات، إن الحوار الوطني جاء ليفتح الباب أمام مزيد من الديمقراطية، لافتاً إلى أن الانتخابات الرئاسية هي الأهم في الأنظمة الرئيسية والتي يملك بها رئيس الدولة كافة الصلاحيات التنفيذية، وموقع الرئيس المصري وفقا للدستور المصري في موقع مهم للغاية.
ضياء رشوان: إعلام الدولة ساوى بين كل المرشحين للانتخابات الرئاسية 2024
قال الدكتور ضياء رشوان رئيس الهيئة العامة المصرية للاستعلامات، إنّ الأصل في الإعلام أنه لا يكون محايدا إلا إعلام الدولة، لأن الدولة ملك للجميع، موضحًا أن إعلام الدولة في مصر حدده الدستور في المادتين 212 التي تناولت الصحافة القومية، و213 التي تناولت الإعلام المرئي (ماسبيرو سابقا).
بـ27 جنيها| التموين تمنح كيس سكر على البطاقات التموينية اعتبارا من هذا الموعد
أكد الدكتور تامر صلاح وكيل وزارة التموين بالأقصر، أن اليوم صدر قرار من وزير التموين بإضافة سلعة السكر في البطاقات التموينية التى تحتوي على عدد من ١ إلى ٣ أفراد سوف تحصل على كيلو سكر ومن ٤ أفراد فأكثر سوف يحصلون على كيسين سكر.
حملة السيسي: الموقف المصري يدعم الوفاق الفلسطيني الداخلي
قال النائب عماد خليل عضو هيئة مكتب الحملة الرسمية للمرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي، إن الرئيس السيسي أكد خلال لقائه الرئيس الفلسطيني خلال افتتاح أحد المشروعات القومية بمحافظة أسيوط عام 2016 على موقف مصر الثابت وهي عدم تصفية القضية الفلسطينية وإقامة دولة فلسطينية على حدود 4 يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
طوني خليفة: الشعب اللبناني فاسد أكثر من حكامه وبلدنا حاضنة لعدم الوطنية
أكد الإعلامي طوني خليفة، أن بلاده ليست مستقلة لعدم قدرتها على اتخاذ قرار مستقل من الداخل، قائلا: "فين الاستقلال ومفيش لبنان تقدر تأخذ قرار إلا إذا لم يوافق عليها إيران وأمريكا وقطر وروسيا وفرنسا وغيرهم، وأي استقلال نتكلم عنه ولبنان طوال سنة بلا رئيس جمهورية وكل مؤسسات الدولة اتفرغت ولا سياسة ولا اقتصاد".
حركة فتح: مصر قلب العروبة النابض ونقدر موقفها برفض الترحيل
قال الدكتور صبري صيدم نائب أمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح، إنّ الفلسطينيين يقدرون مصر ويعتبرونها قلب العروبة النابض ورئة الفلسطينيين إلى العالم، موضحًا: "نقدر لها موقفها السامي الذي عبر عنه الرئيس عبدالفتاح السيسي في مناسبات عدة برفض عملية الترحيل".
البيت الأبيض: لسنا قريبين من الوصول إلى هدنة إنسانية جديدة في غزة
أعلن البيت الأبيض، أن هناك مناقشات يومية مع شركائنا في المنطقة لمحاولة التوصل إلى هدنة جديدة في غزة.
مستقبل وطن: ما تحقق بمصر خلال الـ10 سنوات الماضية إعجاز وليس إنجازا
قال النائب أحمد عبد الجواد عضو مجلس النواب ونائب رئيس حزب مستقبل وطن، أنه مع قرب نهاية فترة الدعاية الإنتخابية عايز أقول رسالتين من القلب، الرسالة الأولى، سعداء جدًا فى حزب مستقبل وطن بحالة التوافق والانسجام التى نعيشها مع أشقائنا من كافة ممثلى الأحزاب والكيانات السياسية خصوصا خلال الفترة الأخيرة.
مندوب فلسطين بالأمم المتحدة: نشكر مصر للسماح بدخول مئات الشاحنات الإغاثية
أعرب المندوب الفلسطيني لدى الأمم المتحدة، رياض منصور، عن امتنان بلاده لمصر التي لعبت دورًا أساسيًا في السماح بدخول المئات من شاحنات المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
ترتيبات مصرية لتشغيل منفذ كرم أبو سالم بالأيام المقبلة بنفس آليات عمل العوجة
أفادت مصادر مصرية للقاهرة الإخبارية، بوجود ترتيبات لتشغيل منفذ كرم أبو سالم خلال الأيام القادمة بنفس آليات عمل منفذ العوجة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
مصر ترفض مقترح تهجير الفلسطينيين.. الرئيس يؤكد على ثوابت الموقف المصري ويحذر: ظلم تاريخي لا يمكن المشاركة فيه
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
السيسي: لا تساهل مع المساس بالأمن القومي المصري والعربي بشأن تهجير الفلسطينيين
السيسي: الحل المستدام للقضية الفلسطينية يكمن في السلام العادل وإقامة دولة فلسطينية
قمة مرتقبة بين السيسي وترامب لتعزيز العلاقات الاستراتيجية وملفات السلام في الشرق الأوسط
في إطار المواقف المصرية والعربية الرافضة لمقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتهجير الفلسطينيين إلى مصر والأردن، جاءت تصريحات الرئيس عبد الفتاح السيسي لتؤكد بشكل قاطع رفض هذا الطرح، مشددًا على أن المساس بالأمن القومي المصري أو العربي في هذا الصدد أمر غير مقبول.
فقد أكد الرئيس السيسي أن مصر لن تسمح بالمساس بهذه الثوابت وأن أي محاولة لتهجير الفلسطينيين إلى مصر ستلقى رفضًا قاطعًا من الشعب المصري، وذلك باعتبار أن هذا سيشكل ظلمًا تاريخيًا مكررًا للشعب الفلسطيني.
وأشار الرئيس السيسي إلى أن الموقف المصري التاريخي من القضية الفلسطينية ثابت، حيث لا يمكن التنازل عن الحقوق الفلسطينية، وأن الحل المستدام يكمن في تحقيق السلام العادل بناءً على حل الدولتين، مع إقامة دولة فلسطينية على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية كما أشار إلى أن الأزمة الحالية في قطاع غزة هي نتيجة لغياب الحل العادل والنهائي للقضية الفلسطينية، حيث تنفجر الأوضاع من حين لآخر بسبب استمرار الاحتلال والتجاهل الدولي لحقوق الفلسطينيين.
وشدد الرئيس السيسي على أهمية استمرار العمل على تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وهو الاتفاق الذي تم التوصل إليه بجهود مصرية وقطرية وأمريكية، وكذلك ضرورة وصول المساعدات الإنسانية الكاملة إلى سكان القطاع لإنهاء الوضع الإنساني الكارثي الذي يعانون منه.
كما أكد الرئيس السيسي أن الحل المستدام للقضية الفلسطينية يجب أن يكون من خلال إقامة الدولة الفلسطينية إلى جانب إسرائيل، وأن هذا هو الحل الوحيد الذي سيضمن الأمن والكرامة للشعب الفلسطيني، وكذلك الأمن والاستقرار لدولة إسرائيل.
وجاءت أبرز تصريحات الرئيس السيسي حول مقترح الرئيس الأمريكي بتهجير أهل غزة كالتالي:- التأكيد على حتمية التنفيذ الكامل، لاتفاق وقف إطلاق النار فى قطاع غزة، الذى تم التوصل له بعد جهود مصرية مضنية، بالشراكة مع شركائنا فى قطر والولايات المتحدة الأمريكية.
- ضرورة السماح باستئناف النفاذ الإنسانى الكامل للفلسطينيين فى غزة، لإنهاء الوضع الإنسانى الكارثى في القطاع وبدء مسار سياسى حقيقى، لإيجاد تسوية مستدامة للقضية الفلسطينية، من خلال إقامة الدولة الفلسطينية، على خطوط الرابع من يونيو عام ١٩٦٧، وعاصمتها القدس الشرقية.
- هناك ثوابت للموقف المصرى التاريخى، بالنسبة للقضية الفلسطينية وأنه لا يمكن أبدا، أن يتم الحياد أو التنازل، بأى شكل كان، عن تلك الثوابت.
- أقول ذلك بمناسبة ما يتردد، بشأن موضوع تهجير الفلسطينيين وأود أن أطمئن الشعب المصرى: "بأنه لا يمكن أبدا التساهل، أو السماح بالمساس بالأمن القومى المصرى".
- أطمئنكم بأننا عازمون على العمل مع الرئيس "ترامب"، وهو يرغب فى تحقيق السلام، للتوصل الى السلام المنشود القائم على حل الدولتين.
- نرى أن الرئيس "ترامب"، قادر على تحقيق ذلك الغرض، الذى طال انتظاره بإحلال السلام العادل الدائم، فى منطقة الشرق الأوسط.
- خلال ما يقرب من 15 شهرًا أكدنا أن ما نراه منذ 7 أكتوبر وحتى الآن هو إفرازات ونتائج لسنوات طويلة لم يتم فيها الوصول إلى حل للقضية الفلسطينية، وبالتالي، فإن جذور المشكلة لم يتم التعامل معها، وهنا كل عدة سنوات، ينفجر الموقف ويحدث ما نراه أو ما رأيناه في قطاع غزة، إذن الحل لهذه القضية، هو حل الدولتين، إيجاد دولة فلسطينية، هذه حقوق تاريخية لا يمكن تجاوزها، وهذا ليس رأيي، لابد أن نكون في اعتبارنا الرأي العام، ليس العربي، وليس المصري، الرأي العام العالمي الذي يرى أنه وقع ظلم تاريخي على الشعب الفلسطيني خلال السبعين عاما الماضية، ويرى أن الحل ليس إخراج الفلسطيني من مكانه لا الحل للدولتين جنبا إلى جنب، أمن وسلام للمواطن الإسرائيلي، وأمن وامان للمواطن الفلسطيني، النقطة الثانية ما رأيناه، من خلال عودة الفلسطينيين بعد تدمير استمر أكثر من 14 شهرا الآلاف الذين عادوا عادوا على الركام الذي تم تحطيمه على مدار 14 شهرا.
- و في مصر حذرنا في بداية الأزمة أن يكون ما يحدث محاولة لجعل الحياة مستحيلة في قطاع غزة، حتى يتم تهجير الفلسطينيين، وقلنا وقتها هذه الفترة في أكتوبر مع كل من التقيناه من مسئولين أن هذه الأزمة هي ازمة ناتجة ليس فقط بسبب عنف وعنف متبادل بين الطرفين ولكن نتيجة فقد الأمل، في إيجاد حل للدولة الفلسطينية للشعب الفلسطيني.
- ماذا سأقول للرأي العام المصري؟ لو طلب مني ما يتردد عن تهجير الفلسطينيين إلى مصر، انا أتصور أن هذا معناه عدم استقرار الامن القومي المصري والأمن القومي العربي في منطقتنا، مهم جدا الناس التي تسمعنا أن هناك أمة لها موقف في هذا الامر، الظلم التاريخي الذي وقع على الفلسطينيين وتهجيرهم سابقا لم يعودوا إلى مناطقهم، وسبق التأكيد لهم أنه قد يعودوا إليها مرة أخرى بعد تعميرها، هل هذا سيحدث مرة أخرى، لا اعتقد، والشعب المصري لو طلبت منه هذا الأمر كله في الشارع المصري هيقول لا لا تشارك في ظلم أقولها بكل وضوح ترحيل الشعب الفلسطيني من مكانه، ظلم لا يمكن أن نشارك فيه.
وفي سياق متصل وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي، الدعوة للرئيس الامريكي دونالد ترامب لزيارة مصر في أقرب فرصة ممكنة، لتعزيز العلاقات الاستراتيجية بين البلدين والتباحث حول القضايا والأزمات المعقدة التي تمر بها منطقة الشرق الأوسط، مما يسهم في دعم استقرار المنطقة، وكذا للمشاركة في افتتاح المتحف المصري الجديد.
ومن جانبه، وجه الرئيس ترامب دعوة مفتوحة الى الرئيس السيسي لزيارة واشنطن ولقائه بالبيت الأبيض.
وأشارت تقارير إعلامية عن زيارة مرتقبة للرئيس عبد الفتاح السيسي إلى واشنطن قريبا حيث أن موعد الزيارة لم يحدد حتى الآن ولم تعلن أى جهة رسمية من القاهرة أو واشنطن عن موعد الزيارة كما رجحت التقارير الإعلامية أن يزور الرئيس السيسي واشنطن في 18 فبرايرالجارى.
ملفات مهمةومن المقرر أن تشهد الزيارة المرتقبة للرئيس السيسي ولقاء الرئيس ترامب بحث العديد من الملفات على رأسها تناول القضايا الثنائية والإقليمية والدولية، والتأكيد على العلاقات الاستراتيجية التي تجمع البلدين، وضرورة تعزيز العلاقات الاقتصادية والاستثمارية بينهما.
كما من المتوقع أن تشهد المباحثات العمل على تحقيق السلام والاستقرار في الشرق الأوسط وسرعة اعادة إعمار قطاع غزة.
كما من المتوقع أن تشهد المباحثات أيضا أهمية الاستمرار في تنفيذ المرحلة الأولى والثانية من اتفاق وقف إطلاق النار وتثبيت وقف إطلاق النار في قطاع غزة، الذي تم التوصل إليه بوساطة مصرية قطرية وأمريكية، وضرورة تكثيف إيصال المساعدات لسكان غزة وأهمية التوصل الى سلام دائم في المنطقة.
وتلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، مؤخرا، اتصالاً هاتفياً من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وأشار المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية إلى أن الرئيس قد هنّأ الرئيس ترامب مجددًا بمناسبة توليه السلطة رئيسًا للولايات المتحدة لفترة ثانية، وهو ما يعكس الثقة الكبيرة التي يتمتع بها لدى الشعب الأمريكي واعترافًا بقدراته.
كما وجه الرئيس الدعوة للرئيس ترامب لزيارة مصر في أقرب فرصة ممكنة، لتعزيز العلاقات الاستراتيجية بين البلدين والتباحث حول القضايا والأزمات المعقدة التي تمر بها منطقة الشرق الأوسط، مما يسهم في دعم استقرار المنطقة، وكذا للمشاركة في افتتاح المتحف المصري الجديد، ومن جانبه، وجه الرئيس ترامب دعوة مفتوحة الى الرئيس لزيارة واشنطن ولقائه بالبيت الأبيض.
كما تناول الاتصال القضايا الثنائية والإقليمية والدولية، والتأكيد على العلاقات الاستراتيجية التي تجمع البلدين، وضرورة تعزيز العلاقات الاقتصادية والاستثماريّة بينهما، والتعاون في مجال الامن المائي، وحرص الرئيسان على تحقيق السلام والاستقرار في الشرق الأوسط.
وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الاتصال شهد حواراً ايجابياً بين الرئيسين، بما في ذلك حول أهمية الاستمرار في تنفيذ المرحلة الأولى والثانية من اتفاق وقف إطلاق النار وتثبيت وقف إطلاق النار في قطاع غزة، الذي تم التوصل إليه بوساطة مصرية قطرية وأمريكية، وضرورة تكثيف إيصال المساعدات لسكان غزة وفي هذا الإطار، أكد الرئيس على أهمية التوصل الى سلام دائم في المنطقة، مشيراً إلى أن المجتمع الدولي يعول على قدرة الرئيس ترامب على التوصل إلى اتفاق سلام دائم وتاريخي ينهي حالة الصراع القائمة بالمنطقة منذ عقود، خاصة مع انحياز الرئيس ترامب إلى السلام، وهو الأمر الذي أكد عليه الرئيس ترامب في خطاب تنصيبه بكونه رجل السلام، وشدد الرئيس على ضرورة تدشين عملية سلام تفضي إلى حل دائم في المنطقة.
وفي نهاية الاتصال التليفوني، اتفق الزعيمان على أهمية استمرار التواصل بينهما، والتنسيق والتعاون بين البلدين في القضايا ذات الاهتمام المشترك، والتأكيد على ضرورة تكثيف الاجتماعات بين المسؤولين المعنيين من الجانبين لمواصلة دفع العلاقات الثنائية في كافة المجالات، ودراسة سبل المضي قدماً في معالجة الموضوعات المختلفة، مما يعكس قوة وعمق العلاقات الاستراتيجية المصرية الأمريكية.
كما تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، اتصالاً هاتفياً من العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني بن الحسين.
وأشار المتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية إلى أن الاتصال تناولت تطورات الأوضاع الإقليمية، خاصة فيما يتعلق بتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وما يشمله من تبادل لإطلاق سراح الرهائن والمحتجزين ونفاذ المساعدات الانسانية إلى اهالى القطاع، حيث أكد الزعيمان في هذا الصدد على ضرورة التنفيذ الكامل للاتفاق، وحتمية سرعة اعادة إعمار قطاع غزة
وذكر السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الزعيمين أكدا في هذا الصدد على أهمية التوصل الى السلام الدائم في المنطقة القائم على حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، على خطوط الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وذلك كضمان وحيد لتحقيق السلام والاستقرار في الشرق الأوسط، وشددا على ضرورة الأخذ بالموقف العربي الموحد المطالب بالتوصل إلى السلام الدائم في منطقة الشرق الأوسط بما يحقق الاستقرار والرخاء الاقتصادي المنشودين
وأضاف المتحدث الرسمي أن الرئيس والعاهل الأردني قد تناولا ايضاً تطورات الوضع في سوريا، حيث شدّدا على أهمية تحقيق الاستقرار في سوريا، وضرورة الحفاظ على وحدة سوريا وسلامة أراضيها وأمن شعبها الشقيق، وأهمية بدء عملية سياسية شاملة لا تقصي طرفاً، وتشمل كافة مكونات وأطياف الشعب السوري.
كما ناقش الزعيمان الأوضاع في لبنان، حيث أكدا على ضرورة التنفيذ الكامل لاتفاق وقف إطلاق النار وتنفيذ قرار مجلس الامن رقم ١٧٠١، وحرصهما على أمن وسيادة واستقرار لبنان الشقيق.
وأوضح المتحدث الرسمي أن الاتصال أكد على ضرورة مواصلة التنسيق والتشاور الثنائي وتأكيد الدولتين على استمرار التعاون في مختلف المجالات.