شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن تسريبات سعودية تتحدث عن استبعاد البحسني والمحرمي من “المجلس الرئاسي” ، خاص وكالة الصحافة اليمنية طالب الباحث السياسي السعودي الدكتور علي العريشي المقرب من القصر الملكي في الرياض بإستبعاد .،بحسب ما نشر وكالة الصحافة اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تسريبات سعودية تتحدث عن استبعاد البحسني والمحرمي من “المجلس الرئاسي” ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تسريبات سعودية تتحدث عن استبعاد البحسني والمحرمي من...
خاص / وكالة الصحافة اليمنية // طالب الباحث السياسي السعودي الدكتور علي العريشي المقرب من القصر الملكي في الرياض بإستبعاد فرج البحسني و ابو زرعة المحرمي من “المجلس الرئاسي” التابع للتحالف في اليمن. وقال العريشي في تغريدة على ” تويتر ” ان “مغادرة البحسني وأبو زرعة لمجلس القيادة الرئاسي أصبحت الآن أولوية لإنجاح العملية السياسية في اليمن خصوصاً وانهما تخليا عن دورهما الرئاسي الذي يمثل كل اليمنيين وانحازا للمشروع الصغير الذي يكفي النائب عيدروس الزبيدي لتمثيله” على حد قول العريشي. وتأتي مطالبة الباحث السعودي بإستبعاد البحسني والمحرمي في ظل أنباء عن ترتيبات سعودية لإجراء تغييرات في المجلس الرئاسي والحكومة التابعة للتحالف قبل إنطلاق الجولة الجديدة من مباحثات السلام مع صنعاء.

مغادرة البحسني وأبو زرعة لمجلس القيادة الرئاسي أصبحت الآن أولوية لانجاح العملية السياسية في #اليمن

خاصة بعد أن تخليا عن دورهما الرئاسي الذي يمثل كل اليمنيين وانحازا للمشروع الصغير الذي يكفي النائب عيدروس الزبيدي لتمثيله .

— علي العريشي (@alialarishi) July 12, 2023

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المجلس الرئاسی

إقرأ أيضاً:

محادثات أميركية سعودية حول لبنان

كتب جوني منيّر في" الجمهورية": في الأمس حاول الأمين العام ل «حزب الله » الشيخ نعيم قاسم اللعب على هذا الوتر المستجدات في سوريا ولكن بكثير من الحذر والتأنّي.  فهو وفي معرض حديثه عن الطريق البري والعمل لإيجاد ممرات عبر البرّ السوري لتزويد «حزب الله » السلاح، ألمح إلى إمكانية فتح أبواب التواصل مع السلطات الجديدة. ولكنه في الواقع كان يؤشر إلى تعاون مع فصائل ثانوية قادرة على القيام بهذه المهمّة. لكن حَذره عكس في الوقت عينه صعوبة المهمّة المطلوبة.
لا بل قد يكون على «حزب الله » التفكير أكثر بهذه «الصحوة السنّية » والتي أدّت إلى نقل عدواها إلى الساحة اللبنانية وتحديداً في المنطقة الشمالية في طرابلس وعكار.
واستطراداً فإنّ الذي كان مطلوباً في الأمس بعدم إحكام القبضة الأمنية على الحدود تسهيلاً للممرات المفتوحة، بات اليوم معكوساً لناحية ضرورة التشدّد منعاً لتسرّب عناصر متطرّفة قادرة على العبث أمنياً إنطلاقاً من الشمال اللبناني. هذا مع الإشارة إلى أنّ مرفأ طرابلس شكّل على الدوام عامل إغراء للمنطقة السنّية السورية في حمص وحماه. ولأنّ الظروف تزداد تعقيداً وسط توقعات بمرحلة الضغط القصوى ضدّ إيران والتي سيباشر بها فريق ترامب حال تسلّم السلطة في العشرين من كانون الثاني المقبل، فإنّ القوى تتعاطى مع الإستحقاق الرئاسي اللبناني من هذه الزاوية الحساسة. وعندما حدّد الرئيس نبيه بري التاسع من كانون الثاني موعداً جدّياً ثابتاً لجلسة تؤدي لانتخاب رئيس جديد للجمهورية، كانت دمشق لا تزال تخضع لسلطة بشارالأسد. لذلك قيل يومها إنّ الموعد حُدّد على أساس  استباق بدء اندلاع عاصفة ترامب تجاه إيران. ففي التهديدات الإستباقية إشارات لرفع مستوى خنق إيران إقتصادياً والحديث جدّياً عن ضرب المنشآت النووية الإيرانية. ويصبح هنا تحديد الموعد يهدف للنفاذ برئيس للبنان قبل حصول تبدلات إضافية في المعادلة الإقليمية العريضة. ولا حاجة للإشارة إلى أنّ لائحة بري الرئاسية باتت معروفة خصوصاً بالنسبة إلى الإسم الأول فيها. لكن جاء الحدث السوري الكبير، مازاد من حال البلبلة الحاصلة. ولا شك في أنّ دروساً كثيرة يمكن استخلاصها من الزلزال السوري، ولكن يبقى أهمها أنّ الخط الأحمر الذي كان موضوعاً حول استمرارية النظام السوري زال فجأة، ما يعني أنّ التحولات الحاصلة لا تراعي أي ثوابت كانت تمتاز بها المراحل السابقة، فكيف بالحري على المستوى اللبناني. لذلك، برز رأي آخر عند الثنائي الشيعي يدعو لإيجاد المخرج المناسب لتأجيل الإستحقاق لكي يكون من ضمن المفاوضات بين واشنطن وطهران، والتي لن تتأخّر كثيراً، ما سيجعل الموقف أكثر مردوداً لهذا الفريق.
وصحيحٌ أنّ واشنطن كانت تفّضل تأجيل الإنتخابات إلى ما بعد وصول ترامب، لكن إدارة بايدن والتي تنسّق خطواتها كلياً مع فريق ترامب، باشرت تحضير ملفها الرئاسي اللبناني. وتبدو واشنطن متمسكة بأن يكون الرئيس المقبل متناغماً مع المتغيرات الهائلة التي طرأت على التوازنات اللبنانية والإقليمية.
وفي المحصلة، فإنّ الأيام الفاصلة عن الأعياد ستشهد حركة تفاوضية ناشطة ولكن بعيداً من الإعلام، لإنضاج ظروف انتخاب رئيس جديد في ولادة قيصرية غير مضمونة وقابلة لأن تنقلب إلى نهاية سعيدة كما إلى نتائج غير محسوبة.وفي خلاصة القول إنّ إيضاح وتنقية العلاقة مع سوريا الجديدة، ستكون أولوية العهد الجديد في لبنان، وعندها يمكن معرفة النيات والاتجاهات، ويمكن أيضاًالاستنتاج، هل إذا كان تردّي العلاقات اللبنانية - السورية الرسمية في كثير من الأحيان هو عطب بنيوي لازمها منذ ولادة دولة لبنان الكبير عام 1920 ، يتعلق بنظرة حكام دمشق وولاة الأمر فيها ورأيهم العقائدي والسياسي في نشوء الكيان اللبناني كدولة مستقلة ذات سيادة، او أن توالي السنين وتبدّل الاوضاع وتحوّلها وتغيّر المعطيات، سيتقدّم على الموروثات العقائدية والسرديات القومية في الوحدة الشاملة على اختلاف اشكالها، فتحلّ النظرة الموضوعية مكان المواقف المبدئية؟ إنّ العام 2025 لناظره قريب. وإنّ متتبع أحداث التاريخ يجدمن دون كبير عناء أنّ الأمور بخواتيمها، وأنّ التطورات والوقائع هي التي تحدّد شكل العلاقة اللبنانية - السورية ومستقبلها، والتي لم يكن فيها من عوامل الثبات إّلّا التقلّب والتبدل من حال إلى حال .

مقالات مشابهة

  • “فاتنة سبأ” المفقودة.. تمثال أثري يمني يباع في مزاد عالمي
  • رامز جلال يشعل الجدل مجددًا: "رامز في المسبح" أم "رامز قصر الموت"؟ تسريبات تكشف أسرار الموسم الجديد قبل رمضان 2025
  • الرباعية الدولية وفرنسا يلتقون المجلس الرئاسي ويؤكدون دعمهم لتعزيز التنمية في اليمن
  • المجلس الرئاسي يشيد بإحاطة «خوري» في مجلس الأمن
  • تسريبات حول الصفقة المقترحة لوقف إطلاق النار في غزة
  • باحث إسرائيلي: التحركات التركية في سوريا تعكس تحولا دراماتيكيا في العلاقات الإقليمية
  • تغيرات مرتقبة تطال شخصيات بارزة في الرئاسي (الأسماء)
  • المجلس الرئاسي طرف في النزاع.. التهامي ينتقد دوره في المصالحة
  • محادثات أميركية سعودية حول لبنان
  • “المنفي” يستقبل الأمين العام لاتحاد المغرب العربي في مقر المجلس الرئاسي