يسرقها منتصف الليل.. اعترافات مُثيرة للص المساكن فى الشروق
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
استمعت جهات التحقيق، لأقوال متهم بسرقة المساكن بأسلوب كسر الباب فى مدينة الشروق، بعد مواجهته بتفريغ كاميرات المراقبة وأقوال الشهود.
واعترف المتهم أمام جهات التحقيق، بتنفيذه عدة سرقات بنطاق مدينة الشروق، وتخصصه فى سرقة المساكن بعد مراقبتها جيدا، ومن ثم سرقتها بأسلوب كسر الباب، موضحا أنه يقوم بسرقاته بعد التأكد من غياب أصحاب المنازل بعد مراقبتها جيدا.
وعاقبت المادة 318 من قانون العقوبات من يرتكب واقعة السرقة بمدة لا تتجاوز سنتين على السرقات التى لم تقترن بظرف من الظروف المشددة.
كما يعاقب بالحبس مع الشغل 3 سنوات على السرقات التى يتوافر فيها ظرف من الظروف المشددة المنصوص عليه فى المادة 317، ويجوز فى حالة العودة تشديد العقوبة وضع المتهم تحت مراقبة الشرطة مدة سنة على الأقل أو سنتين على الأكثر، وهى عقوبة تكميلية نصت عليها المادة 320 عقوبات.
الحكم بالحبس فى جرائم السرقة أو الشروع فيها يكون مشمولا بالنفاذ فورا ولو مع حصول استئنافه.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: سرقه سرقة المساكن اخبار الحوادث
إقرأ أيضاً:
برقية عاجلة.. العراق لن يكون بعيداً عن قرارات ترامب المشددة
بغداد اليوم - بغداد
أكد الباحث في الشؤون الاستراتيجية مصطفى الطائي، اليوم الأحد (19 كانون الثاني 2025)، أن العراق خلال المرحلة المقبلة، لن يكون بعيداً عن قرارات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب "المشددة".
وقال الطائي، لـ"بغداد اليوم"، ان "العراق يدرك جيداً خطورة الوضع خلال المرحلة المقبلة، خاصة بعد تسلم ترامب البيت الأبيض بشكل رسمي، ولهذا هو استبق هذه الخطوة بالتحرك الفعلي من اجل الحد من سلاح الفصائل، وتصريحات وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين واضحة وتدل على ذلك، فهناك خشية من المستقبل القريب".
وأضاف ان "العراق يدرك جيداً بانه لن يكون بعيداً عن قرارات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المشددة في مواجهة النفوذ الإيراني في المنطقة والفصائل المسلحة خارج سيطرة الدولة، ولهذا هناك حراك حكومي – سياسي لضبط تلك الفصائل لكن هذه المهمة لن تكون سهلة للحكومة العراقية".
وكشف مسؤول كبير في مجلس الوزراء عن تلقي بغداد، برقية عاجلة من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قبل ايام، تحمل إشارات استياء من التصريحات الأخيرة لطهران واصرارها دعم الفصائل المسلحة والحشد الشعبي في العراق.
واكد ان "ترامب أعرب في رسالته عن استيائه من تصريحات المرشد الإيراني علي الخامنئي، والبرود العراقي تجاهها، كما عبر عن دعمه الكامل للحكومة في معالجة الملفات العالقة، بما في ذلك تنظيم ملف الفصائل المسلحة"، مشددا على "ضرورة اتخاذ موقف واضح فيما إذا كان العراق مع المجتمع الدولي أم مع إيران".