نسخة فخمة من سيارة لامبورجيني الخارقة
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
أميرة خالد
أزاحت شركة لامبورجيني الستار عن نسخة خاصة من سيارتها الخارقة ريفويلتو التي تأتي بمحرك V12 سعة 6.5 لتر خلف السائق من أجل حسن التدبير.
وتأتي السيارة بنسختها الفخمة مندمجة مع ثلاثة محركات كهربائية، بقوة بلغ 1001 حصان، وتصل سرعة السيارة الخارقة إلى 60 ميلاً في الساعة خلال 2.6 ثانية تقريبًا، في طريقها إلى سرعة قصوى تبلغ 217 ميلاً في الساعة.
وتتميز السيارة بتصميمًا داخليًا من الجلد ذو لونين مع المزيد من اللون الأرجواني والأسود Viola Acutus وNero Ade يشتملان على سمة مماثلة مع خطوط من الألوان الدافئة والباردة المنتشرة حولها.
كما توجد شعارات الذكرى السنوية الستين مثبتة في بطانة السقف وإدخالات الأبواب ومساند الرأس، كما تذكر على وجه التحديد ضربات الفرشاة الملونة على غطاء التشغيل/الإيقاف.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: سيارة لامبورجيني
إقرأ أيضاً:
السيارة سقطت في ترعة الفاروقية.. مصرع أب وابنه في حادث أليم بسوهاج
في صباح يوم عادي، كان "حسني" يودع نجله "كاراس" قبل أن ينطلقا معًا في رحلة بسيطة على متن سيارتهما الخاصة، صباح يوم العيد، كان الابن ذو الـ16 عامًا ينتظر اليوم الذي سيقضيه مع والده، يتحدثان عن مستقبله وأحلامه.
على الرغم من الظروف الحياتية الصعبة، كان الأب يسعى دائمًا لإسعاد ابنه ومنحه الأمل في الحياة، لكن القدر كان يخبئ لهما مصيرًا مختلفًا، بينما كانا في طريقهما إلى وجهتهما، انزلقت السيارة فجأة.
لتسقط في ترعة الفاروقية، في لحظة مظلمة وغير متوقعة، لا أحد يعرف بالضبط كيف حدث ذلك، ولكن ما يظل ثابتًا هو أن السيارة انقلبت وابتلعتها المياه العميقة بسرعة، حاول الأب أن يُهدئ من روع ابنه، لكنه كان عاجزًا عن السيطرة على الوضع.
فجيعة الموت تنهي العيدبحضور مصطفى كامل.. إيهاب توفيق يحتفل بعيد ميلادهمجاهد العزب: اكتشفت موهبتي بالفن التشكيلي وأنا في الابتدائيةفي تلك اللحظات العصيبة، بدأت محاولات الإنقاذ، كانت المياه قاسية، وكانت جثتا الأب وابنه تطفوان بين الأمواج، فاقدتين للوعي تمامًا، وصلت الفرق الإسعافية إلى المكان بعد لحظات، وعلى الرغم من محاولاتهم المستميتة لإنقاذهما.
لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله، فقد فارقا الحياة قبل أن يتمكنوا من الوصول إليهما، حمل المسعفون جثتي الأب والابن إلى المستشفى، حيث كانت المفاجأة الحزينة في انتظار الجميع.
كان الجميع يعجز عن تصديق أن هذه اللحظات السعيدة التي كانا يعيشانها قد تحولت إلى مأساة لا يمكن تعويضها.