الأمن النيابية تؤشر أسباب زيادة حالات “انتحال الصفة الأمنية”
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن الأمن النيابية تؤشر أسباب زيادة حالات “انتحال الصفة الأمنية”، أوضحت لجنة الأمن والدفاع النيابية، اليوم الأربعاء، أبرز الأسباب وراء زيادة حالات 8220;انتحال الصفات الأمنية 8221;. وقال عضو اللجنة .،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الأمن النيابية تؤشر أسباب زيادة حالات “انتحال الصفة الأمنية”، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أوضحت لجنة الأمن والدفاع النيابية، اليوم الأربعاء، أبرز الأسباب وراء زيادة حالات “انتحال الصفات الأمنية”.
وقال عضو اللجنة ياسر وتوت، في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” إن “أبرز الأسباب وراء زيادة حالات انتحال الصفات الأمنية، هي جعل هذه الاعمال لكسب الأموال بطرق غير مشروعة من خلال عمليات الابتزاز أو ايهام المواطنين بتمشية بعض امورهم في مؤسسات الدولة”.
وأشار الى أن “هذا الامر بسبب البطالة وعدم توفير فرص العمل، ما دفع البعض الى اللجوء لهذه الاعمال غير القانونية”.
وبيّن وتوت أن “الفترة الأخيرة سجلت انخفاضا كبيرا في عمليات انتحال الصفات الأمنية، بسبب وجود متابعات امنية من قبل الجهات المختصة كفرق الامن والوطني والنزاهة وتشكيلات وزارة الداخلية”.
ولفت الى أنه “يتم بشكل شبه يومي اعتقال عدد من هؤلاء الأشخاص، وهذه المتابعة دفعت الكثير الى التراجع عن هذه الإعمال غير القانونية، والتي يعاقب عليها القانون بشكل حازم”.
وفي وقت سابق، أعلن جهاز الأمن الوطني، القبض على متهم انتحل صفة مستشار في مكتب رئيس الوزراء في بغداد، بُغية استحصال مبالغ مالية بعد إيهام المواطنين بترويج طلباتهم المتعلقة بالتوظيف أو المعاملات العالقة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
وزير الشئون النيابية يستقبل المنسقة المقيمة للأمم المتحدة في مصر
استقبل المستشار محمود فوزي، وزير الشئون النيابية والقانونية والتواصل السياسي، السفيرة إيلينا بانوفا، المنسقة المقيمة للأمم المتحدة، مشيدًا بالدور المحوري الذي تقوم به في تنسيق عمل مكاتب الأمم المتحدة الإقليمية والقطرية، مشددًا على تميز العلاقات بين مصر والأمم المتحدة، وأكد على تقدير مصر العميق لجهود الأمم المتحدة على المستويين الوطني والإقليمي، مشيرًا إلى أن مصر لا تكتفي بتقدير هذا الدور، بل تعمل على دعمه وتعزيزه من خلال دبلوماسيتها المتعددة.
دعم الأمم المتحدة لحقوق الشعب الفلسطينيوأعرب الوزير، عن تقدير الدولة المصرية للأمين العام للأمم المتحدة، على مواقفه، خاصة دعمه للقانون الدولي وحقوق الشعب الفلسطيني في مواجهة العدوان المستمر على الأراضي الفلسطينية والفلسطنيين.
وتطرق الحديث إلى عدد من الموضوعات فيها قانون اللاجئين الجديد، حيث قدمت السفيرة إيلينا بانوفا، المنسقة المقيمة للأمم المتحدة في مصر، التهنئة للوزير، على قانون اللاجئين الجديد.
وأوضح المستشار محمود فوزي، أن مصر تستضيف أكثر من عشرة ملايين لاجئ، ما يشكل تحديًا كبيرًا على موارد الدولة، ومع ذلك فإن مكانة مصر التاريخية والتزامها الإنساني والاخلاقي يجعلانها تتحمل هذه المسؤولية، وتواصل تقديم الدعم والخدمات للاجئين الموجودين في البلاد، كما أن مصر جاهزة للتنسيق والعمل مع مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في هذا الشأن.
وأوضح الوزير أن مصر قدمت تقريرها ضمن آلية الاستعراض الدوري الشامل أمام مجلس حقوق الإنسان بالأمم المتحدة في 28 يناير، حيث استعرضت جهودها والتزامها بتعزيز وحماية حقوق الإنسان، وذلك في إطار التزامها بتنفيذ الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان.
وأعربت السفيرة عن تهانيها للوزير على العرض الذي قدمته مصر وما به من تطورات.
علاقة وطيدة بين مصر والأمم المتحدةأكد محمود فوزي أن مصر تجمعها بالأمم المتحدة علاقة وطيدة قائمة على التعاون المشترك، ونتطلع إلى تعزيز هذا التعاون مع جميع وكالات المنظمة، كما أكد استعداد مصر لتقديم كل سبل الدعم الممكنة، وفي هذا السياق.
وثمن المستشار محمود فوزي، إنشاء المجمع الموحد للأمم المتحدة في العاصمة الإدارية الجديدة، معبرًا عن سعادته بهذه الخطوة التي تعكس عمق الشراكة بين الجانبين.
وأشار الوزير، أن القاهرة، باعتبارها عاصمة كبرى ومقرًا لجامعة الدول العربية، تتمتع بموقع استراتيجي يتيح تعزيز التواصل والتنسيق بين الجامعة والأمم المتحدة، ومن هذا المنطلق، تتطلع الدولة المصرية إلى أن تصبح القاهرة مركزًا لإطلاق تقارير الأمم المتحدة، لا سيما تلك الصادرة باللغة العربية، مستفيدةً من موقعها الجغرافي الذي يجعلها قريبة ومتوسطة لكافة العواصم العربية.
وختامًا، أعربت السفيرة إيلينا بانوفا، عن سعادتها بهذه الزيارة، وأكد الجانبان إلى تطلعهما إلى مزيد من التعاون مع الأمم المتحدة لتحقيق الأهداف المشتركة، بما يخدم مصالح الشعوب في المنطقة والعالم.