بن غفير يعود لتصريحاته المثيرة.. ماذا قال الوزير الإسرائيلي المتطرف؟
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
أمر وزير أمن الاحتلال القومي، زعيم حزب «القوة اليهودية» اليميني المتطرف، إيتمار بن غفير، عبر «تليجرام»، بوضع أسرى الفصائل الفلسطينية في جناح تحت الأرض في سجن نيتسان، والذي لم يتم استخدامه منذ فترة طويلة.
وفي يناير الماضي، هدد وزير أمن الاحتلال القومي، زعيم حزب «القوة اليهودية» اليميني المتطرف، إيتمار بن غفير، بأن من يرتكب من الفلسطينيين هجمات ضد الإسرائيليين، سيكون مصيره إرساله إلى الكرسي الكهربائي.
كما قال بعدما سهل امتلاك المستوطنين السلاح في الضفة الغربية المحتلة، إن حياة المستوطنين أهم بكثير من الفلسطينيين، وفاق لما ذكرته إذاعة مونت كارلو الدولية الفرنسية.
شروع الاحتلال بافتتاح سجون ومعتقلات منذ 1967وكانت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، شرعت منذ عام 1967، بافتتاح العديد من السجون والمعتقلات لتضييق الخناق على المقاومة الفلسطينية، ونرصدفي التقرير التالي، أبرز سجون ومعتقلات الاحتلال الإسرائيلي، وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية «وفا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بن غفير الفصائل الفلسطينية جيش الاحتلال الإسرائيلي الضفة الغربية المحتلة
إقرأ أيضاً:
بقيادة المتطرف بن غفير .. مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى
الثورة نت/
قاد ما يسمى بوزير الأمن القومي الصهيوني المتطرف إيتمار بن غفير، صباح اليوم الخميس، اقتحام المستوطنين للمسجد الأقصى المبارك، بحراسة مشددة من شرطة العدو، في أول أيام ما يسمى عيد الأنوار “الحانوكاة” العبري.
وأفادت مصادر محلية وفقا لوكالة الانباء الفلسطينية ، بأن عشرات المستوطنين بقيادة المتطرف بن غفير اقتحموا الأقصى، على شكل مجموعات، وذلك من جهة باب المغاربة، وأدَّوا طقوسًا تلمودية عنصرية في باحاته.
وأوضحت المصادر ذاتها، أن الاحتلال نشر وحدة خاصة في باحات الأقصى لتأمين الاقتحام، ومنع المصلين من الدخول تزامنًا مع اقتحام بن غفير.
واشارت إلى أن شرطة الاحتلال شددت من إجراءاتها العسكرية في محيط البلدة القديمة من القدس، وعند أبواب المسجد الأقصى، وأعاقت دخول المواطنين لساحات الحرم.
وقد دعت جماعات “الهيكل” المتطرفة لاقتحامات واسعة للمسجد الأقصى خلال عيد “الحانوكاة” اليهودي في 25 من الشهر الجاري.
ومنذ بدء العدوان الإسرائيلي الشامل على شعبنا في قطاع غزة والضفة الغربية، في أكتوبر 2023، شددت قوات الاحتلال من إجراءاتها على أبواب المسجد الأقصى، ومداخل البلدة القديمة.
ويستغل الاحتلال الأعياد اليهودية للتنغيص على أبناء شعبنا، بالتزامن مع انتهاكات كبيرة تمارسها قوات الاحتلال من فرض الحصار، وتشديد الإجراءات العسكرية على الحواجز، وإعاقة وصول المواطنين إلى الأماكن المقدسة.