بكاء الطلاب الفلسطينين أثناء فعاليات أسبوع السينما الفلسطينية.. صور
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
شهدت فعاليات وزارة الثقافة تحت رعاية الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة وضمن الفعاليات التي تُقيمها الوزارة للتضامن مع القضية الفلسطينية عرض، مساء أمس الخميس، للفيلم الروائي الطويل غزة مونامور ضمن فعاليات "أسبوع السينما الفلسطينية" الذي يقيمه كلاً من المركز القومي للسينما برئاسة الدكتور حسين بكر وقطاع صندوق التنمية الثقافية برئاسة الدكتور وليد قانوش بسينما الهناجر، بدار الأوبرا المصرية.
وعقب عرض الفيلم أقيمت ندوة أدارتها الناقدة السينمائية شاهندة محمد علي وتحدث خلالها المخرجة هالة جلال، جاء ذلك بحضور عدد من السينمائيين والنقاد والإعلاميين، ومن بينهم الدكتور حسن بكر، المونتيرة رحمة منتصر والفنانة عزة بلبع، كما حضر عدد من الطلاب الفلسطين الذين تحدثوا بمنتهى الحزن والآسىى عن المأساه التي يعاني منها الشعب الفلسطيني جراء الاحتلال، وبكلماتهم أبكوا الحاضرين متآثرين بما قالوه، ومن جانبها قامت الفنانة عزة بلبع بغناء أغنية عن فلسطين بعد تأثرها بكلمات الطلاب الفلسطينين، كما أشاد الحاضرون بالفيلم ومناقشته الواقعية للقضية الفلسطينية.
يذكر أن فعاليات البرنامج قامت بإعداده فنيًا الناقدة السينمائية شاهندة محمد علي المشرف على النشاط السينمائي بصندوق التنمية الثقافية، وتستمر فعالياته يوميًا حيث تختتم غدًا اليوم الموافق ٨ ديسمبر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مسرح سينما عرض فلسطين الدكتورة نيفين الكيلاني أسبوع السينما الفلسطينية IMG 20231207
إقرأ أيضاً:
مجدي الهواري: المنصات الآن تعرض كل شئ.. وشغل السينما أصبح صعبًا
رد المخرج مجدي الهواري، على سؤال حول موقفه إذا وضع في اختيار بين أن يكمل طريقه مخرج أو منتج فقط؟ قائلا: «مقدرش الاثنين على بعض لكن في حالة الاختيار أحب أكمل منتج لان النهاردة في العصر الحديث مش قصة فلوس حلوة في الاخراج الفلوس كانت في البدايات لما كنت بنزل في فيلم في الموسم لوحدي».
وأضاف مجدي الهواري، خلال لقاءه ببرنامج حبر سري، مع الاعلامية أسما ابراهيم، المذاع على قناة دي إم سي، أن الفضائيات والمنصات الان تعرض كل شيء وشغل السينما أصبح صعب، مضيفا: «إنك تنزل السينما بقى صعب جدا إنك تدخل فيلم وتحجز تذاكر وتحضر مع الاسرة للاستمتاع بلذة السينما».
واستكمل: «اختار اكمل مشواري منتج حال التخيير بين المهنتين لأني من ساعة ما ظهرنا في سنة 2000 كنت بنادي أن في حاجة اسمها بروديوسر ودلوقتي اتفهم ودي شغلة مكنش حد فاهمها في وقتنا ودلوقتي اتفهم أهمية البروديوسر والتايتل والنهاردة لما تيجي تتكلم مع مخرج لصالح الصورة والفيلم».