منوعات، ابتكار أدوية مسكنة من مخلفات الورق ما القصة؟،يستخدم النفط في صناعات متعددة منها صناعة الأدوية بينما توصل باحثون الى استخلاص أدوية .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ابتكار أدوية مسكنة من مخلفات الورق.. ما القصة؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

ابتكار أدوية مسكنة من مخلفات الورق.. ما القصة؟

يستخدم النفط في صناعات متعددة منها صناعة الأدوية بينما توصل باحثون الى استخلاص أدوية يمكن انتاجها من مخلفات ونفايات صناعة الورق.   

وبحسب تقرير نشره موقع “ساينس الرت” نجح الفريق في جامعة «باث» البريطانية، في ابتكار طريقة جديدة لصنع اثنين من أكثر مسكنات الألم شيوعاً «الإيبوبروفين» و«الأسيتامينوفين» المعروف باسم «باراسيتامول»، وذلك بالاعتماد على مركب كيميائي موجود في أشجار الصنوبر ويمكن الحصول عليه من مخلفات ونفايات صناعة الورق.  

وتعتمد الطريقة التي استخدمها فريق تيبيتس على ما يُعرف بـ«تفاعلات التدفق المستمر»، لأن التفاعلات الكيميائية تحدث باستمرار وليس على دفعات، وتعمل مثل حزام ناقل للمواد الكيميائية، وفقاً للتقرير.

وأوضح الخبير الكيميائي البريطاني، جوش تيبيتس، الذي يقود الأبحاث أن ذلك المركب المستخرج من نفايات الورق يطلق عليه اسم «بيتا بينين»، وهو يأتي من زيت «التربنتين».

وأشار تيبيتس إلى أن الباحثين تمكنوا من صنع العديد من المواد الكيميائية المفيدة الأخرى من زيت «التربنتين»، بما في ذلك تلك التي يمكن تطويرها إلى منتجات التنظيف وأدوية مرضى الربو وعقاقير حاصرات «بيتا»، التي تستخدم لمعالجة حالات معينة من أمراض ضغط الدم المرتفع.

ولفت تيبيتس إلى أن هناك حاجة إلى سلسلة من التفاعلات التي تمت معايرتها بعناية للانتقال من «بيتا بينين» إلى مركبات وسيطة لـ«الأسيتامينوفين» و«الإيبوبروفين».

وأشار إلى أن الأبحاث لا تزال بحاجة إلى مزيد من التطوير قبل الاستفادة منها بشكل تجاري، مشدداً على أنها قد تكون أكثر تكلفة من أساليب الصناعة التي تعتمد على النفط الخام.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: النفط موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ما القصة

إقرأ أيضاً:

الفتوى والتشريع تُرجئ نزاع الـ 85 مليون جنيه مديونية شركة الورق «سيمو»

انتهت الجمعية العمومية لقسمي الفتوى والتشريع بمجلس الدولة، إلى تشكيل لجنة لحساب كل مبلغ من مبالغ المديونية المستحقة على شركة الورق للشرق الأوسط «سيمو»، وسببه، وما إذا كان قد صدر بشأنه حكم قضائي أم لا، وذلك كله خلال فترة استحواذ المستثمر الرئيسي على الشركة، حتى تاريخ صدور حكم محكمة القضاء الإداري .

وحساب الأسهم المملوكة لأيّ من الشركات القابضة في أسهم شركة الورق للشرق الأوسط سيمو بعد عودتها إلى المستثمر الرئيسي، بها بعد إلغاء حكم محكمة القضاء الإداري في الدعوى المشار إليها، وبيان ما إذا كانت لإحدى الشركات القابضة أكثر من (50%) من رأسمالها أو من حقوق التصويت بها .

صدرت الفتوى ردًا علي طلب إبداء الرأي بشأن تحديد الجهة المنوط بها سداد المديونيات المستحقة على شركة الورق للشرق الأوسط « سيمو» والبالغ مقدارها (85846143) جنيهًا، وذلك عن الفترة السابقة على تاريخ صدور حكم محكمة القضاء الإداري- إبان الفترة التي كانت فيها الشركة في حوزة المستثمر الرئيسي بها ، وتحديد الجهة المنوط بها تحمل المبالغ اللازمة لتنفيذ الحكم الصادر لصالح عمال استئناف طنطا ، الصادر ضد الشركة لصالح العاملين بها بزيادة قيمة الوجبة الغذائية إلى (400) جنيه، وزيادة الحافز الشهري إلى (50%) من الأجر الأساسي .

ترجع وقائع القضية ، أن شركة الورق للشرق الأوسط « سيمو» كانت إحدى الشركات التابعة للشركة القابضة للصناعات الكيماوية، وبتاريخ 3/6/1997 صدر قرار اللجنة الوزارية للخصخصة بالموافقة على بيع حصة الشركة القابضة في أسهم الشركة التابعة ، وإثر ذلك أقام العاملون بشركة « سيمو» الدعوى رقم (6193) لسنة 66ق أمام محكمة القضاء الإداري ضد رئيس مجلس الوزراء وآخرين بطلب بطلان بيع أسهم شركة « سيمو» في بورصة الأوراق المالية، وتحويل الشركة إلى شركة مساهمة، وبطلان التصرف في الأسهم المبيعة، واسترداد الدولة لأصول الشركة، وإعادة تشغيلها، وإعادة العاملين إلى سابق وضعهم متمتعين بكامل مزاياهم وحقوقهم وحوافزهم .

وعام 2014، حكمت المحكمة ، بإلغاء قرار اللجنة الوزارية للخصخصة الصادر عام 1997 بالموافقة على بيع حصة الشركة القابضة للصناعات الكيماوية في أسهم شركة الورق للشرق الأوسط « سيمو»، وما يترتب على ذلك من آثار أخصّها بطلان التصرف بالبيع في أسهم الشركة، واسترداد الدولة لأصول الشركة، وإعادة العاملين إلى العمل بالشركة، وصرف مستحقاتهم المالية .

وتضمنت أسباب هذا الحكم النص صراحةً على بطلان التعاقد الذي تم على شركة الورق للشرق الأوسط «سيمو» واسترداد الدولة للشركة مُطهرةً من القيود والرهون وإعادة العاملين إلى العمل بالشركة وصرف ما يعادل مستحقاتهم المالية أسوة بزملائهم الموجودين بالخدمة.







مشاركة

مقالات مشابهة

  • للأسبوع الثاني.. محافظ بورسعيد يتابع سير العمل في إزالة المخلفات بحي الضواحي
  • وادي ابتكار النيل.. مصر تطلق مشروعاً لاستقطاب شركات التكنولوجيا
  • الفتوى والتشريع تُرجئ نزاع الـ 85 مليون جنيه مديونية شركة الورق «سيمو»
  • هل سمعت يوماً عن «الورق الطائر» أو «شجرة الزجاجة».. تعرف إليهما؟
  • ذاكرة الأصابع..
  • ابتكار ثوري.. توربينات مائية تولد طاقة تعادل 12 لوحًا شمسيًا
  • ابتكار بولندي يغير مفهوم الروبوتات البشرية.. تعرّف على روبوت مطوّر بعضلات اصطناعية (شاهد)
  • وزير التموين يؤكد أهمية استثمار منتجات تصنيع القصب لدعم صناعة الورق
  • التصريح بدفن جثة عامل سقط من الطابق الثالث بأكتوبر
  • «مايكروسوفت» تتوقع ابتكار أول حاسوب كمي تجاري لها خلال سنوات