صحافة العرب:
2024-07-05@23:58:39 GMT

- طواف فرنسا: جاسبر فيليبسين بطل الجولة 11

تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT

- طواف فرنسا: جاسبر فيليبسين بطل الجولة 11

شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن طواف فرنسا جاسبر فيليبسين بطل الجولة 11، طواف فرنسا رويترز الأربعاء 12 يوليو 2023 21 28واصل البلجيكي جاسبر فيليبسين، ظهوره اللافت في طواف فرنسا هذا الموسم، .،بحسب ما نشر موقع 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات طواف فرنسا: جاسبر فيليبسين بطل الجولة 11، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

طواف فرنسا: جاسبر فيليبسين بطل الجولة 11

طواف فرنسا (رويترز)

الأربعاء 12 يوليو 2023 / 21:28

واصل البلجيكي جاسبر فيليبسين، ظهوره اللافت في طواف فرنسا هذا الموسم، بعدما حقق انتصاره الرابع خلال منافسات السباق، عقب فوزه، اليوم الأربعاء، بالمرحلة الـ11 التي جرت بمدينة مولن.

وانطلق فيليبسين بهدوء خلف الدراج الهولندي ديلان غروينويغن، قبل أن يتجاوزه في آخر 100 متر، ليتوج بتلك المرحلة من السباق في النهاية، ويوسع فارق الذي يفصله عنه في تصنيف النقاط، وفقاً لوكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا).

???????????? @JasperPhilipsen wins in @Villedemoulins!

???????????? @JasperPhilipsen, maître du sprint !#TDF2023 pic.twitter.com/kFvPXOus7j

— Tour de France™ (@LeTour) July 12, 2023

ويعني الانتهاء من السباق، الذي تبلغ مسافته 180 كيلو متراً، ويُقام من كليرمون فيران إلى مولن، عدم حدوث أي تغيير في المعركة على القميص الأصفر.وبقي الدنماركي جوناس فينغارد في صدارة الترتيب العام هذا الموسم حتى الآن، متقدما بفارق 17 ثانية على أقرب ملاحقيه السلوفيني تاديج بوجاكار.وعلق فيليبسين على فوزه قائلاً: "إنها جولة رائعة حتى الآن، لا أستطيع أن أدرك مدى جودة كل شيء، أنا فخور للغاية، سعيد حقاً بمستواي، اجتياز النهائي دون مشاكل هو أيضاً تحد كبير وتمكنا من القيام بذلك 4 مرات متتالية لذلك أنا سعيد للغاية".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الجولة الثانية من الانتخابات الفرنسية تنطلق غداً

باريس (الاتحاد)

أخبار ذات صلة لولا دا سيلفا يحذر من خطر فوز اليمين المتطرف في فرنسا بعد فوز حزب العمال.. كير ستارمر الأقرب لرئاسة الوزراء في بريطانيا

تنطلق غداً الجولة الثانية من الانتخابات البرلمانية الفرنسية المبكرة، بعدما أسفرت جولتها الأولى عن تقدم لافت لأحزاب أقصى اليمين بقيادة «التجمع الوطني». 
وأكد المحللون أنه على الرغم من أن نتائج الجولة الثانية المقررة غداً قد تُعدِّل المشهد السياسي الذي خلَّفته جولة الثلاثين من يونيو الماضي، بفعل التحالفات التي بلورتها القوى المناوئة لتيار أقصى اليمين خلال الأيام القليلة الماضية، فإن هذا لا يقلل من أهمية مكاسب ذلك التيار، على ضوء أن ما حققه خلال جولة الاقتراع السابقة، شَكَّلَ المرة الأولى التي يفوز فيها اليمينيون المتشددون، بأيٍّ من جولات الانتخابات العامة في فرنسا على مدار تاريخهم.
كما أن نتائج الجولة الأولى قد تفتح الباب أمام حزب «التجمع الوطني» وزعيمه الشاب جوردان بارديلا (28 عاماً)، للاستحواذ على ما يتراوح ما بين 230 و280 مقعداً في الجمعية الوطنية المقبلة، بما سيمثل زيادة كبيرة عن حصته في البرلمان السابق، والتي لم تكن تتجاوز 88 مقعداً.
وبحسب محللين، شَكَّلَت نتائج الاستحقاق الانتخابي في فرنسا حتى الآن، مؤشراً على أن ما وصفوه بـ«المغامرة المحفوفة بالمخاطر»، التي أقدم عليها الرئيس ماكرون بتبكير موعد الانتخابات التشريعية إثر تعرضه وحلفائه لهزيمة قاسية في انتخابات البرلمان الأوروبي الأخيرة، لم تؤت ثمارها، بل وجلبت نتائج عكسية إلى حد كبير كذلك.
فنتائج الجولة الأولى، كشفت عن أن الناخبين الفرنسيين، الذين صوَّتوا بأعداد بدت قياسية، فضلوا الابتعاد عن الوسط السياسي، وإبداء دعمهم لأحزاب أقصى اليمين وأقصى اليسار، بما يُنذر بأن يضطر الرئيس ماكرون، إلى التعايش خلال السنوات المتبقية من ولايته التي تنتهي عام 2027، مع حكومة لا تتفق مع توجهاته السياسية.
وسيمثل ذلك، حال حدوثه، تكراراً لسيناريو شهدته فرنسا مرات عديدة، كانت آخرها في الفترة ما بين عاميْ 1997 و2002، حينما كان قصر الإليزيه في يد الرئيس المحافظ جاك شيراك، والحكومة في قبضة رئيس الوزراء الاشتراكي ليونيل جوسبان.
وأكدت دوائر تحليلية وسياسية في باريس، أن صعود تيار الليبرالية الجديدة على الساحة الداخلية، لعب دوراً حاسماً، في تحقيق القوى اليمينية هذه المكاسب، التي وُصِفَت بغير المسبوقة.
فمنذ ثمانينيات القرن الماضي، مضت مؤسسة الحكم في فرنسا، خاصة في عهد الرئيس الراحل فرانسوا ميتران، باتجاه تبني توجهات ذلك التيار، التي تطغى عليها الصبغة الرأسمالية بشكل أكبر، ما مهد الطريق تدريجياً أمام بزوغ نجم الأحزاب اليمينية المتشددة، في المشهد السياسي.
واعتبر المحللون أن تلك الأحزاب، التي كان بعضها «منبوذاً سياسياً» على الساحة الفرنسية حتى قبل عقود قليلة، استفادت من تدهور الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية خلال السنوات القليلة الماضية، وذلك بالتوازي مع فتح الباب أمام استقبال مزيد من المهاجرين، ما أذكى مخاوف لدى شرائح مجتمعية عديدة، حيال التأثير المحتمل لذلك، على ما يعتبرونه «هوية ثقافية» لفرنسا.
وأدت هذه التطورات، وفقاً للمحللين، إلى اتساع مُطرد في رقعة الدعم الشعبي، الذي تحظى به القوى اليمينية، من جانب الناخبين في فرنسا. فبعدما كانت نسبة الأصوات التي حصل عليها حزب «الجبهة الوطنية»، الاسم السابق للحزب الممثل لأقصى اليمين في البلاد، لا تتجاوز 1% في انتخابات عام 1973، زاد الحزب غلته في عمليات الاقتراع التالية، ليدخل الجمعية الوطنية (البرلمان) للمرة الأولى عام 1986، بنيله دعم 9.65% من الناخبين.
وفي الفترة نفسها، استغل تيار أقصى اليمين تخفيف السلطات الفرنسية سياساتها حيال ملف الهجرة ما سمح بتدفق كبير للمهاجرين، ليثير مشاعر القلق إزاء إمكانية أن يُضعف ذلك النسيج الاجتماعي للبلاد، وهو ما أكسبه مزيداً من الدعم في صناديق الاقتراع، بما أدى إلى فوز مؤسس «الجبهة الوطنية» جان ماري لوبان، بـ14.4% من الأصوات في انتخابات عام 1988 الرئاسية.
واستمر هذا الاتجاه التصاعدي، عبر عمليات الاقتراع التي أُجريت على المستوييْن التشريعي والرئاسي في فرنسا خلال العقود التالية، إلى أن بلغت ذروتها مع الجولة الأولى من الانتخابات التشريعية الأخيرة، والتي أسفرت عن تصدر حزب «التجمع الوطني»، الاسم الجديد لـ«الجبهة الوطنية» وحلفائه، عبر حصوله على أكثر من 33% من الأصوات، مُتقدماً على تحالف اليسار الذي نال قرابة 28%، ثم الائتلاف الداعم للرئيس إيمانويل ماكرون (20% من أصوات الناخبين).

مقالات مشابهة

  • الجولة الثانية من الانتخابات الفرنسية تنطلق غداً
  • «الإمارات للدراجات» يتمسك بصدارة «طواف فرنسا»
  • الإيرانيون يصوتون لحسم السباق الرئاسي بين جليلي وبزكشيان
  • «الإمارات للدراجات».. صدارة مزدوجة للمرة الثالثة في «طواف فرنسا»
  • تهنئة كافينديش بتحطيم رقمه في «طواف فرنسا»
  • كافينديش يكتب التاريخ بتحقيقه الفوز للمرة الـ35
  • التجنس وتأشيرات فرنسا وتصاريح الإقامة.. إليكم حصة الجزائريين
  • البيت الأبيض يكشف حقيقة انسحاب بايدن من السباق الرئاسي
  • «الإمارات للدراجات» يحافظ على صدارة «طواف فرنسا»
  • “الإمارات للدراجات” يعزز صدارته للمنافسة في طواف فرنسا