الراي:
2024-10-02@08:48:03 GMT

رجل يطلق النار خارج كنيس عاصمة ولاية نيويورك

تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT

قبض على رجل الخميس في ألباني عاصمة ولاية نيويورك بعد إطلاقه النار خارج كنيس المدينة دون وقوع إصابات، حسبما ذكرت حاكمة الولاية كاثي هوتشول.
وبينما يحتفل ملايين اليهود الأميركيين ببدء عيد الأنوار «كان مشتبه به يبلغ 28 عاما، هو من السكان المحليين، يتجول بمحيط الكنيس بطريقة مشبوهة جدا وفقا لشهود عيان»، على ما قالت هوتشول.


وأضافت أنه «أطلق النار بينما كان يطلق تصريحات تهديدية خارج الكنيس»، دون أن تؤكد ما أوردته صحيفة محلية حول أنه صاح «فلسطين حرة». مسؤول أميركي: إسرائيل توافق على فتح معبر كرم أبو سالم لتفتيش المساعدات لغزة منذ 34 دقيقة أمين «مجلس التعاون» يعزي السعودية باستشهاد طاقم إحدى طائرات القوات الجوية منذ ساعة
وقالت الحاكمة الديموقراطية المنخرطة جدا بمكافحة العنصرية ومعاداة السامية وحماية أكثر من مليوني يهودي أميركي في ولايتها، إنها مرتاحة لأن «أحدا لم يصب في هذه الواقعة».
وشددت على أن «سلامة يهود نيويورك غير قابلة للتفاوض. أي عمل معاد للسامية غير مقبول»، وسط تصاعد للهجمات اللفظية والجسدية ضد اليهود في الولايات المتحدة.
وأكدت هوتشول أن ولاية نيويورك البالغ عدد سكانها 20 مليون نسمة «ترفض الكراهية ومعاداة السامية والإسلاموفوبيا»، معلنة أن الشرطة ستكون في «حال تأهب قصوى» خلال عيد الأنوار.
وشاركت هوتشول إلى جانب إريك آدامز، عمدة مدينة نيويورك الواقعة على بعد 250 كيلومترا جنوبي ألباني، في كثير من التظاهرات الداعمة لإسرائيل واليهود الأميركيين في بداية الحرب في غزة.

المصدر: الراي

إقرأ أيضاً:

أول مشروع عماني لإنتاج الزعفران ينطلق من ولاية الجبل الأخضر

جاءت فكرة إنشاء مشروع مزرعة الزعفران لدى مؤسِّس المشروع أحمد بن علي الحنشي لإدخال منتجات جديدة إلى سلطنة عمان ذات قيمة عالية مثل الزعفران، حيث إنه من المتعارف عليه عالميا أن الزعفران من التوابل ذات القيمة المرتفعة ويُسمّى بـ"الذهب الأحمر"، فجاءت الفكرة من هذا المنطلق، إضافة لاستغلال البيئات الموجودة في السلطنة.

واختار الحنشي ولاية الجبل الأخضر لتكون حاضنة لهذا النوع من المحاصيل الزراعية؛ كون الولاية تتميز بطقس بارد شتاءً وفي فصل الصيف تكون درجات حرارة معتدلة وباردة، إذ يعد الزعفران من المحاصيل الزراعية الشتوية التي تحتاج إلى درجة حرارة منخفضة لإنتاج الأزهار.

وعرج الحنشي على الحديث عن التحديات الرئيسية التي واجهته في زراعة الزعفران هو تحدي استصلاح الأرض للزراعة؛ حيث إن ولاية الجبل الأخضر منطقة جبلية وتحتاج إلى معدات خاصة لاستصلاح الأرض، وطبيعة زراعة وتكاثر الزعفران بالأبصال من خلال ترك مسافة 10 سنتيمترات بين الأبصال، وتعد من الزراعة البينية حيث تكون المسافات البينية قليلة جدا بين كل بصيل وبصيل، حيث إنه من الضروري استصلاح الأرض من خلال إزالة الصخور وإضافة تربة زراعية مناسبة لهذه المزرعة.

أما بالنسبة لاختلاف المناخ في سلطنة عمان عن مناطق زراعة الزعفران الأخرى في العالم فأوضح أنه لا يوجد أية تحديات تتعلق بالمناخ طالما توفر المناخ والطقس المناسب لزراعة الزعفران في أي منطقة في سلطنة عمان. وتحدث الحنشي عن الدعم الذي تلقّاه من الجهات المعنية للبدء في مشروعه والذي تمثل في حصوله على أرض بحق الانتفاع لاستغلالها في زراعة الزعفران في ولاية الجبل الأخضر.

وعند سؤاله عن التقنيات والطرق الحديثة التي استخدمها في زراعة الزعفران أشار إلى أنه انتهج الطرق التقليدية في زراعته لأن الهدف الأساسي ليس فقط إنتاج الزعفران كتوابل إنما إنتاج أبصال الزعفران، ولإنتاج أبصال الزعفران تحتاج إلى زراعتها في الأرض مع وجود خطط مستقبلية لتوسعة الإنتاج من خلال الطرق الحديثة.

وحول كيفية موازنة صاحب المشروع بين تكلفة الإنتاج وأسعار السوقَين المحلي والدولي للزعفران أكد أنه على الرغم من المصاريف والتكاليف التي ضخّها لإقامة المشروع فإنه يعمل على أن تكون الأسعار مناسبة وفي متناول جميع المستهلكين مع مراعاة الجودة والمصداقية في الإنتاج، لافتا إلى أن قيمة الزعفران عالميا تتراوح بين (8 - 13) ألف دولار للكيلوجرام الواحد.

ويستهدف الحنشي حاليا السوق المحلي، ثم التوجه للسوق الإقليمي وبعدها السوق العالمي.

ويرى الحنشي أن سلطنة عمان تتميز بوجود أراض زراعية يمكن استغلالها الاستغلال الأمثل، حيث إنه يمكن أن تستوعب الأراضي الزراعية بالسلطنة ما يقارب 90 إلى 95% من المحاصيل الموجودة في العالم؛ وذلك لتوفر المناخ الاستوائي في محافظة ظفار، ومناخ البحر المتوسط في ولاية الجبل الأخضر، وشبه الصحراوي في المناطق المستوية، وحاليا وزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه تدعم المشاريع الزراعية بشكل كبير.

وأفاد بأن المساحة المستخدمة لزراعة الزعفران حاليا تبلغ ما يقارب 25.000 ألف متر مربع مع وجود توجه وخطط للتوسعة مستقبلا إما عن طريق الزراعة التقليدية أو الحديثة، مع التركيز على إنتاج مشتقات الزعفران خلال السنوات القادمة.

ويتوقع الحنشي أن تصل كمية الإنتاج إلى ما يقارب 10 آلاف كيلوجرام بنهاية العام الحالي.

وقبل بدء أحمد الحنشي في مشروع مزرعة الزعفران لفت إلى أنه اطَّلع على تجارب الدول الأخرى في زراعته وإنتاجه بالإضافة إلى بعض المراجع والأوراق العلمية.

وحول جودة المنتج بيَّن الحنشي أنه توجد 4 أصناف للزعفران، ويسعى لأن تكون جودة المنتجات عالية لتنافس المنتجات المستوردة من الدول الأخرى، مشيرا إلى أنه سيتم قياس جودة المنتج مخبريًّا.

مقالات مشابهة

  • عاصمة الكيان في حالة رعب.. مشاهد لقتلى وجرحى يملؤون شوارع “تل أبيب” (فيديو)
  • الاحتلال يطلق النار تجاه مركبات المواطنين في بيت لحم
  • أول مشروع عماني لإنتاج الزعفران ينطلق من ولاية الجبل الأخضر
  • يطلق النار على زميليه بعد فصله من العمل
  • للمرة الأولى.. مجلس عائلات عاصمة محافظة كفر الشيخ يجتمع مع المحافظ
  • إسرائيل تستعد لاجتياح وشيك للبنان وقلق أميركي من تكرار سيناريو غزة
  • برئاسة السامرائي.. لجنة نيابية تناقش تنفيذ قانون سامراء عاصمة العراق للحضارة الإسلامية
  • مقتل مواطن برصاص مرتزقة العدوان في نقطة تفتيش بالجوف (صورة)
  • محمود بسيوني: مصر الآن عاصمة الأمان بالمنطقة
  • رئيس جامعة الفيوم يوجه الطلاب بأهمية الالتزام بالقيم والتقاليد الجامعية السامية