يحبس الأنفاس..مقطع فيديو مرعب لشاب يدعي وجود شبح طفل داخل مغسلة منزله
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
أثار مواطن سعودي الجدل وذلك لتداوله مقطع فيديو مرعب يحبس الأنفاس إلا انه قد حظى بملايين المشاهدات وتم تداوله على نطاق واسع عبر تطبيق تويتر
على الجانب الآخر قد زعم المواطن السعودي أن المقطع يوثق ظهور شبح طفل وذلك داخل مغسلة منزله، إلا أنه زعم أيضا أنه قد اختفى فجأة.
وقد ظهر في مقطع الفيديو الشاب السعودي وتبدو عليه ملامح الذعر حاملا لهاتفه المحمول ومتجها نحو صوت لضحكات طفل صغير تصدر من داخل المغسلة.
على الجانب الآخر عند وصوله إلى مصدر الصوت، قد اكتشف وفقا لحد زعمه طفل يجلس في المغسلة ضاحكًا، وعند الأقترب منه اختفى فجأة ليظل الشاب السعودي يبحث داخل المغسلة وهو خائف، ولكن دون جدوى.
وعلق الشاب على الفيديو قائلًا: “لم أعد أفرق بين حدوث الكوابيس والواقع”.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
طارق فهمي: التواجد الأمريكي في سوريا يزيد ولن يقل كما يدعي البعض
أكد الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية، أن الأمور تمضي في سوريا وفق أطر وتفاهمات مباشرة وغير مباشرة بين الأطراف المعنية وهي تركيا وإيران وأمريكا وروسيا، وهي التي تدير قواعد اللعبة في سوريا، مؤكدا أن إسرائيل خارج هذه العملية وتقوم بترتيباتها الأمنية في الجولان والمنطقة العازلة.
وأضاف "فهمي"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية كريمة عوض، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن الأطراف في سوريا تتحرك وفق تفهمات والأطراف الخارجية هم الرابح الأكبر مما يجري في سوريا، مؤكدًا أن قدرة الولايات المتحدة الأمريكية على الاستمرار من خلال قواتهم في سوريا، وهناك تواجد أمريكي وسيزيد بسوريا ولن يقل كما يدعي البعض، مشددًا على أن سحب القوات الأمريكية من سوريا لن يحدث، والأطراف في سوريا ستنفذ استراتيجيتها.
وتتبع: هناك أطراف تلعب بالنار وتتعامل بالواقع السياسي، وسيتم تحديد مهام الحكومة السورية بعد تعيينها، موضحا أن العملية السياسية في سوريا تحتاج لضوابط ومعايير للتأكيد على أن ما يجري هو لصالح وحدة الأراضي السورية وعدم تقسيمها، مؤكدًا أن تسويق النموذج السوري سيحتاج إلى ضوابط وترجمة الأقوال إلى أفعال وعدم إقصاء أي طرف.
واستكمل: "أهداف تركيا معلومة للجميع وتعمل على تأمين الوجود التركي في مناطق التماس وإقامة مناطق كاملة والتواجد على الأرض في إطار العملية السياسية في سوريا"، منوهًا بأن الوفد الذي ذهب إلى سوريا الآن ليس هدفها فقط التعرف على أحمد الشرع، ولكن تأتي للتأكيد على أن هناك مخاوف من تدويل الشأن السوري، مؤكدًا أنه لابد أن يكون هناك تحرك عربي سريع وعاجل بشأن سوريا.