شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن جريدة إسبانية تنتقد أول سيارة مغربية محلية الصنع، انتقد موقع 8220;إل ديباتي 8221; الاسباني، أول سيارة مغربية محلية الصنع، وجاء في مقال نشره الموقع، 8220;إنها ال سيارة الرياضية متعددة .،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جريدة إسبانية تنتقد أول سيارة مغربية محلية الصنع، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

جريدة إسبانية تنتقد أول سيارة مغربية محلية الصنع

انتقد موقع “إل ديباتي” الاسباني، أول سيارة مغربية محلية الصنع، وجاء في مقال نشره الموقع، “إنها السيارة الرياضية متعددة الاستخدامات المتطورة التي يريد المغرب بيعها للعالم ولا تحتوي حتى على وسادة هوائية”.

وأضاف المصدر ذاته، أن “نيو” هي سيارة دفع رباعي يبلغ طولها 3.90 متراً وتعتزم غزو السوق المغربي أولاً ثم السوق الأوروبية، وهي سيارة دفع رباعي قابلة للتحويل، في صورة جيب رانجلر ولكن مع بعض التحذيرات، حسب محرر المقال.

وقال الصحفي ايپان مينگو، أنه يكفي إلقاء نظرة على الداخل لإدراك أنه منتج ذو جودة جيدة جدًا ولا يحتوي حتى على وسائد هوائية للركاب، كما أنه ليس من السهل أن يتلاءم هيكلها الخارجي مع أي من المدارس التقليدية للتصميم الصناعي، وتذكرنا بعض التفاصيل بعلامة ترابانت في ألمانيا الشرقية، حسب قوله.

وفي ماي الماضي، أعلن المغرب عن إنتاج أول سيارة محلية الصنع، صنعتها شركة “نيو موتورز”، وهي شركة مموّلة برؤوس أموال مغربية. وأحدثت شركة “نيو موتورز” وحدة صناعية بعين عودة -جنوب الرباط- لتصنيع سيارات موجهة للسوق المحلية والتصدير.

ويتوقع أن تبلغ الطاقة الإنتاجية السنوية 27 ألف وحدة، بنسبة إدماج محلي تصل إلى 65 في المائة. كما يتوقع أن يبلغ الاستثمار الإجمالي في هذا المشروع 156 مليون درهم (15.5 مليون دولار)، مع إمكانية إحداث 580 منصب شغل. ويتوقع المغرب تصنيع 7000 وحدة هذا العام بسعر يبدأ حوالي 17000 أورو .

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: سيارة سيارة سيارة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مناقشة العالم من خلال عيون إسبانية للكاتبة باتريثيا ألمارثيجي بمعرض القاهرة للكتاب

في إطار فعاليات الدورة الـ56 لمعرض القاهرة الدولي للكتاب، نظمت القاعة الدولية ببلازا 2 ندوة بعنوان "العالم من خلال عيون إسبانية"، ضمن محور "تجارب ثقافية"، شاركت في الندوة الكاتبة والمترجمة الإسبانية باتريثيا ألمارثيجي، وأدارها المترجم محمد أحمد.

بدأ المترجم محمد أحمد الندوة بالترحيب بالكاتبة والمترجمة، مقدمًا إنجازاتها الأدبية البارزة، مشيرًا إلى إصداراتها المميزة مثل "اكتشافات إيران"، "اكتشافات اليابان"، "اكتشافات روسيا"، بالإضافة إلى روايتها الشهيرة "حذاء راقصة الباليه"، كما أشار إلى أن الكاتبة قد أقامت سابقًا في مصر في منطقة الزمالك، ودرست في الجامعة الأمريكية.

من جانبها، قالت الكاتبة باتريثيا ألمارثيجي: "أريد أن أتكلم باللغة العربية، لكن اللغة العربية صعبة جدًا"، ثم أكملت حديثها باللغة الإسبانية معبرة عن سعادتها بدعوتها إلى مصر مرة أخرى. وأوضحت أن صورة الغرب عن العرب كانت تثير الخوف في الماضي، لكنها تغيرت مع انفتاح العالم وتزايد التفاعل الثقافي.

كما أشارت إلى أن أعمالها في أدب الرحلات تضمنت ثلاثة كتب تناولت فيها روسيا واليابان وإيران، مؤكدة أن السفر يمثل رحلة لاكتشاف أشخاص وأماكن وثقافات جديدة. وذكرت أنها التقت بعدد من الزوار في معرض الكتاب اليوم للتعرف على ثقافاتهم وتفكيرهم.

وتحدثت عن تأثرها بأعمال إدوارد سعيد، قائلة: "لقد حفزني إدوارد سعيد لقراءة الأدب العربي والتعرف على تاريخ الاستعمار في القرنين التاسع عشر والعشرين". وأضافت أن هدفها كان دائمًا التعرف على الثقافة العربية من خلال عيون إدوارد سعيد.

وفيما يخص روايتها "حذاء راقصة الباليه"، قالت الكاتبة إنها كتبت هذه الرواية بسبب تأثرها بموت والدها، وأن الرواية لا تعكس شخصيتها الأصلية بل هي عن شخصية تعرفها. وأوضحت أن الرواية مكتوبة بضمير الأنا، وتحتوي على بعض الذكريات الشخصية لكنها ليست سيرة ذاتية.

كما أكدت أن الرواية مستوحاة من "ذاكرة الجسد" وأنها كانت في صغرها راقصة باليه، لكنها لم تتمكن من أداء نفس الحركات مع تقدمها في العمر. وأضافت أن الفن له دور عظيم في تكوين الصور الذهنية، وأنها تهدف لتجسيد هذه الصور من خلال الأدب والكلمات.

أشارت الكاتبة إلى أنها قد احترفت الرقص في روسيا وتعلمت حركات الباليه المتعددة، وأن كل رقصة كانت تؤثر على شخصية البطلة في الرواية. كما تحدثت عن أهمية القوانين الصارمة في مدرسة الباليه، وكيف ساعدت البطلة على إيجاد حرية في حياتها الشخصية.

وأوضحت أن الحب كان جزءًا من شخصية البطلة، وأنها كونت ذكريات حب مع شخصيات مختلفة، كل واحد منهم أثر في طريقة رقصها. كما أشارت إلى أن صديقة البطلة "أولجا" كانت شخصية مساعدة في اتخاذ القرارات الصعبة، بينما شخصية "ميشا" كانت داعمة أيضًا لكنها لم تعترف بمشاعرها.

وفيما يخص رواياتها عن إيران واليابان، أكدت الكاتبة أن إيران كانت بلدًا غريبًا وغير معروف بالنسبة لها مما دفعها لاستكشافه، وأنها وجدت أهل إيران مثقفين للغاية ولفت انتباهها الشعر الإيراني. وأوضحت أن روايتها عن اليابان جاءت نتيجة لحبها للأدب والفن والموسيقى والسينما اليابانية، حيث دفعتها صداقة مع صديق فرنسي لكتابة الرواية التي نُشرت أولًا في إسبانيا ثم في فرنسا، وحازت على انتشار واسع.

مقالات مشابهة

  • معرض الكتاب يناقش «العالم من خلال عيون إسبانية» لـ باتريثيا ألمارثيجي
  • مناقشة العالم من خلال عيون إسبانية للكاتبة باتريثيا ألمارثيجي بمعرض القاهرة للكتاب
  • حقوق الانسان في البصرة تنتقد قروض السكن وتصفها بـالربوية
  • فتاة مغربية لوزير الشؤون الإسلامية: كنتم في أحسن مقام للاستضافة.. فيديو
  • الزمالك مش هيغرق.. جمال العدل يكشف: صفقات مغربية وجزائرية في الطريق
  • هيئة مغربية تطالب باسترداد جثمان منفذ عملية الطعن بإسرائيل
  • الكهرباء تفصل مشاريع خطة فك الاختناقات لقاطعي الصدر والرصافة
  • شاهد| ظهور للقسام بصحبة شاحنة “دودج رام” أمريكية الصنع تم اغتنامها من قوات الاحتلال
  • ميركل تنتقد زعيم حزبها قبل انتخابات مصيرية في ألمانيا
  • القادسية يحسم صفقة إسبانية