عاجل : استشهاد الدكتور رفعت العرعير مؤسس حملة نحن لسنا أرقام بقصف الاحتلال على غزة
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
سرايا - استشهد الدكتور رفعت العرعير، عضو الهيئة التدريسية في الأدب الإنجليزي بالجامعة الإسلامية بقطاع غزة الخميس، بقصف طيران الاحتلال.
ونعى نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي الدكتور رفعت العرعير، أحد أعلام الهيئة التدريسية في الأدب الإنجليزي بالجامعة الإسلامية".
ويعد الدكتور العرعير مؤسس حملة "نحن لسنا أرقام"، حيث تداول مستخدمو التواصل الاجتماعي مقطعا مصورا للدكتور العرعير، يتحدث فيه عن قسوة الوضع الذي يعيشونه في غزة بالتزامن مع بدء الحرب على غزة في السابع من أكتوبر الماضي.
وقال الدكتور العرعير أنذاك في المقطع المتداول إن "الوضع قاتم جدا، ليس عندنا حتى الماء.. لا أملك إلا قلمي".
ودخل عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة شهره الثالث، على وقع خوض حركة المقاومة الإسلامية "حماس" معارك ضارية مع قواته لليوم الـ62، أمام هول المشاهد والصور التي تشهدها المدينة المحاصرة.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
بيان عاجل لحظر اتصالات شركات التسويق العقاري وحماية البيانات الشخصية
تقدم النائب كريم طلعت السادات، عضو مجلس النواب، ببيان عاجل للمستشار الدكتور حنفي جبالي، موجه لرئيس الوزراء، بشأن ممارسات شركات التسويق العقاري في الترويج لخدماتها ومشروعاتها، من خلال التواصل مع المواطنين عبر أرقام شخصية وليست خاصة بهذه الشركات، مؤكدًا أن هذه الممارسات تتسبب في ازعاج المواطنين واستيائهم، وتمثل اقتحاما للخصوصية وانتهاك للبيانات الشخصية.
وشدد" السادات" في البيان العاجل ، علي ضرورة تفعيل ما جاء في قانون حماية البيانات الشخصية الذي يحمي بيانات المواطنين الشخصية من الاستخدام غير المصرح به، بما في ذلك استخدامها في مكالمات التسويق العقاري دون موافقتهم، إضافة إلى حتمية فرض عقوبات على الشركات المخالفة بما في ذلك الغرامات المالية وسحب التراخيص.
ولفت السادات إن هذه الممارسات من شركات التسويق العقاري، تلقى سخط كبير بين المواطنين، إذ يتفاجئون بتلقي إتصالات عشوائية من ممثليها عبر أرقام شخصية وليست خاصة بهذه الشركات، معبريين عن استيائهم من هذه الممارسات المزعجة التي تنتهك خصوصيتهم وتكدر راحتهم، مؤكدًا أن أرقام المواطنين أصبحت فريسة للشركات لانتهاك خصوصيتهم لعرض خدمات أخرى سواء بالاتصال أو بالرسائل النصية، مشيرًا إلى أن أغلب الشركات لديها حصيلة بيانات تمكنهم من ذلك والمواطن ليس لديه المهارات الكافية لحفظ بياناته ومعلوماته.
وطالب السادات بتدخل عاجل من الحكومة عبر وزارة الاتصالات وكذلك الجهاز المركزي لتنظيم الاتصالات لإتخاذ قرارات وإجراءات حاسمة لردع الشركات ومنع هذه الممارسات، منها حظر إجرءاها أي مكالمات ترويجية أو تسويقية من رقم تليفون شخصي، وإلزامها بتوفير رقم خاص بها يمكن للمواطن الإبلاغ خلاله حال حدوث أي مضايقات، وما سيظهر عند اتصال الشركة بالمواطن هو اسم الشركة كما سيمكنه إلغاء تلك الخدمة في أي وقت.