لأول مرة في اليمن .. السيارات الكهربائية تصل إلى هذه المحافظة
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
لأول مرة في اليمن .. السيارات الكهربائية تصل إلى هذه المحافظة
شمسان بوست / خاص:
أعلن معرض بحضرموت عن وصول سيارات صينية تعمل بالطاقة الشمسية .
واوضح مدير معرض العربية للسيارات بسيئون صالح باوزير في حديث لإذاعة إشراق fm من دوعن ان السيارات أصفار جديدة 2024 ومجمركات وتصل سرعتها حوالي 40 كيلو مشيرا الى أن السيارة تستوعب 5 ركاب مع السائق
وتدفع بعض البلدان والشركات نحو تشجيع استخدام السيارات الكهربائية كوسيلة للتقليل من انبعاثات الغازات الضارة وتلويث الهواء.
1. الاهتمام بالبيئة : تُعتبر السيارات الكهربائية أكثر صديقة للبيئة من السيارات التقليدية التي تعمل بالوقود الأحفوري. فهي لا تنتج أي انبعاثات عالية للغازات الضارة أو الجسيمات الصلبة، مما يقلل من تلوث الهواء والمساهمة في تقليل تغير المناخ.
2. توفير تكاليف التشغيل : تُعتبر السيارات الكهربائية أكثر فعالية في استخدام الطاقة مقارنةً بالسيارات التقليدية، مما يقلل من تكاليف التشغيل والصيانة. وتوفر تكاليف التشغيل هذه قد يؤدي إلى توفير المزيد من الأموال على المدى الطويل.
3. التطور التقني : شهدت تكنولوجيا السيارات الكهربائية تطورًا كبيرًا في السنوات الأخيرة، وذلك أدى إلى زيادة الاهتمام بها. بعض التطورات التقنية الرئيسية التي حدثت تشمل:
4.سعة البطارية : تم تطوير تكنولوجيا البطاريات المستخدمة في السيارات الكهربائية، حيث زادت سعتها وقدرتها على تخزين الطاقة. هذا يعني أنها تستطيع القيادة لمسافات أطول قبل الحاجة إلى إعادة الشحن.
5.الإنتاجية والكفاءة: تم تحسين كفاءة محركات السيارات الكهربائية، مما يعني أنها تتمتع بأداء جيد وقوة تسارع عالية. كما تتميز بأقل تكاليف الصيانة مقارنة بالسيارات التقليدية.
المصدر: شمسان بوست
كلمات دلالية: السیارات الکهربائیة
إقرأ أيضاً:
وسائل إعلام تكشف القواعد التي أقلعت منها الطائرات الأمريكية في عدوانها على اليمن
يمانيون../
كشفت وسائل إعلام أجنبية عن القواعد العسكرية التي استخدمتها الولايات المتحدة في عدوانها على اليمن مساء أمس وفجر اليوم، حيث أقلعت طائراتها الحربية والاستطلاعية من قواعد متعددة في المنطقة.
وبحسب التقارير، انطلقت طائرة P-8 Poseidon التابعة للبحرية الأمريكية من البحرين، وطائرة MQ-4C Triton من الإمارات العربية المتحدة، بينما أقلعت مقاتلة RC-135V من قطر، وطائرة KC2 Voyager التابعة لسلاح الجو الملكي البريطاني من قبرص.
وأوضحت المصادر أن هذه الطائرات لعبت أدوارًا رئيسية في تنفيذ الضربات، من خلال مهام المراقبة والتزود بالوقود والدعم العملياتي، إلى جانب مشاركة مقاتلات F-18 Hornet التابعة للبحرية الأمريكية والمتمركزة على حاملة الطائرات.
كما أفادت التقارير بأن السعودية والإمارات وقطر شاركت في العدوان، حيث رُصدت طائرة التزود بالوقود البريطانية KC2 بالقرب من جدة أثناء تزويد الطائرات المقاتلة بالوقود جوًا.
وأضافت المصادر أنه تم رصد عودة الطائرة الأمريكية RC-135V Rivet Joint وطائرة التزود بالوقود KC-135R إلى قاعدة العُدَيْد الجوية في قطر بعد تنفيذ الغارات، إلى جانب توجه الطائرة الأمريكية MQ-4C Triton من قاعدة الظفرة الجوية في الإمارات نحو اليمن، بعد إيقاف أجهزة الإرسال الخاصة بها لإخفاء تحركاتها.