الانتخابات الرئاسية 2024|بدء الصمت الانتخابي.. تعرف على محظورات اختراق توقف الدعاية
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
تبدأ اليوم الجمعة، فترة الصمت الانتخابي داخل مصرفي الانتخابات الرئاسية 2024.
ويحظر على المرشحين للانتخابات الرئاسية خلال فترة الصمت الانتخابى، ممارسة أي أنشطة دعائية، وذلك لإتاحة الفرصة أمام الناخبين في اختيار من يمثلهم من المرشحين بدون أي توجيهات.
ويحظر على وسائل الاعلام خلال فترة الصمت الانتخابي، القيام بأي محاولة للتأثير على الناخبين أو التوجيه لمصلحة مرشح بعينه، بينما يسمح لها بعملية التثقيف الانتخابي للمواطنين، وأهمية المشاركة وكيفية التصويت وأماكن التصويت واللجان الانتخابية.
وتنطلق الانتخابات الرئاسية 2024 بعد غد الأحد وتستمر حتى الثلاثاء المقبل من التاسعة صباحًا حتى التاسعة مساءً.
وكانت الهيئة الوطنية للانتخابات، أعلنت قيد 14منظمة و220 متابعًا دوليًا لعملية الانتخابات الرئاسية و62 منظمة محلية و22540 متابعًا محليًا.
وقال المستشار أحمد البنداري، مدير الجهاز التنفيذي للهيئة الوطنية للانتخابات، في مؤتمر صحفي، إن الهيئة فعلت غرفة العمليات المركزية لمتابعة الانتخابات الرئاسية، وإن نقل القضاة المشرفين على الانتخابات الرئاسية.
وتقام الانتخابات في 9376 مقرًا انتخابيًا على مستوى الجمهورية في 11631 لجنة فرعية، مع مراعاة توزيع اللجان بأنحاء الجمهورية للتسهيل على الناخبين.
ويتنافس في سباق انتخابات الرئاسة أربعة مرشحين هم: الرئيس الحالي عبد الفتاح السيسي، وحازم عمر رئيس حزب الشعب الجمهوري، وعبدالسند يمامة رئيس حزب الوفد، وفريد زهران رئيس الحزب المصري الديمقراطي، فيما أجريت الانتخابات الرئاسية خارج مصر أيام 1 و2 و3 ديسمبر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الصمت الانتخابي الانتخابات الرئاسية كيفية التصويت اللجان الانتخابية الانتخابات الرئاسیة
إقرأ أيضاً:
تعرف كم بلغ الإنفاق الحربي لإسرائيل في عام 2024؟
ذكرت وزارة المالية الإسرائيلية، اليوم الثلاثاء، أن “إسرائيل أنفقت نحو 100 مليار شيكل (28 مليار دولار) على الصراعات العسكرية في عام 2024، وهو رقم رفع بشكل حاد حجم الاقتراض الحكومي وعبء الديون على البلاد”.
وارتفعت نسبة الدين العام إلى الناتج المحلي الإجمالي إلى 69 بالمئة في نهاية العام الماضي من 61.3 بالمئة في عام 2023.
وارتفعت النسبة بمقدار تسع نقاط مئوية على مدى العامين الماضيين، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى الحرب العسكرية التي شنتها إسرائيل على حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) في قطاع غزة وحزب الله في لبنان.
وقال وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش “إن انخفاض نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي في إسرائيل عندما بدأت الحرب على غزة في عام 2023 وفر المرونة التي سمحت بتمويل دعم السكان النازحين والشركات وقوات الاحتياط”.
وقال المحاسب العام الإسرائيلي يالي روتنبرج “نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي في عام 2024 تعكس الاستجابة الحكومية القوية لاحتياجات الحرب على الجبهتين الأمنية والمدنية”، مضيفا أنها يجب أن تعود إلى المسار الهبوطي “في أقرب وقت ممكن”.
وارتفع إجمالي الدين الحكومي إلى 1.33 تريليون شيكل العام الماضي من 1.13 تريليون شيكل في عام 2023. وبلغ الإنفاق الحكومي العام الماضي 621 مليار شيكل، منها 100 مليار شيكل على العمليات العسكرية.
وقال روتنبرج “القدرة على جمع الأموال عبر الديون على نطاق واسع هي نتيجة لسوق رأس المال المتطورة والمتجذرة في إسرائيل، وكذلك الاقتصاد القوي والنظام المالي المستقر”.