دبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة البرلمانات تدعو حكوماتها إلى التصدي لتغير المناخ ريم الهاشمي تشارك في الدورة الثانية من قمة «ريوايرد»

دشنت مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية أمس الهوية المؤسسية الجديدة للمؤسسة وذلك خلال حفل أقيم بمجلس الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم في زعبيل. واستضاف حفل التدشين الشيخ راشد بن حمدان بن راشد آل مكتوم، الرئيس الأعلى لمؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية والشيخ سعيد بن حمدان بن راشد آل مكتوم رئيس نادي حتا بحضور عدد من الشيوخ وأعضاء مجلس أمناء المؤسسة .

وبدأ الحفل بكلمة المؤسسة قدمها الدكتور خليفة السويدي الأمين العام والمدير التنفيذي للمؤسسة رحّب فيها بالحضور وتحدث عن قيمة الهوية الجديدة ورمزيتها. 
وفي تعليقه على تدشين الهوية المؤسسية الجديدة للمؤسسة، قال الدكتور خليفة السويدي:  «الهوية الجديدة بما فيها من شعارٍ ومنظومةٍ استراتيجية تعبر عن أهداف وطموحات المرحلة القادمة».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإمارات دبي راشد بن حمدان بن راشد حمدان بن راشد آل مکتوم

إقرأ أيضاً:

اكتشاف دليل على ممارسة التحنيط في أوروبا

دورودون "العُمانية": كشفت دراسة حديثة أُجريت في قلعة ميلاند في كاستلنود-لا-شابيل، بمنطقة دورودون الفرنسية، عن أول دليل على ممارسات التحنيط في أوروبا. وكانت هذه الممارسات تُعد سابقًا حكرًا على الحضارات القديمة مثل مصر القديمة أو ثقافات أمريكا الجنوبية.

وأظهرت النتائج أن هذه التقنيات استخدمتها النخبة الأوروبية خلال القرنين السادس عشر والسابع عشر بعد أن تم العثور على رفات سبعة بالغين وخمسة أطفال من عائلة كومونت النبيلة جميعهم محنطين في سرداب، بالإضافة إلى امرأة دُفنت بشكل منفصل.

ووفقًا لعلماء الآثار من الأكاديمية النمساوية للعلوم، فإن هذا الاكتشاف سيوفر رؤى مهمة حول أولى طرق التحنيط التاريخية في أوروبا.

وقالت كارولين بارتيوت من الأكاديمية النمساوية للعلوم: "تدل دراساتنا لشخص كامل وحوالي 2000 قطعة معالجة دقيقة للغاية وموحدة للمتوفى، وهي متشابهة للبالغين والأطفال، على وجود معرفة متوارثة لأكثر من قرنين من الزمان".

فحص الباحثون الرفات العظمية لإعادة بناء طرق التحنيط، مشيرين إلى علامات القطع الدقيقة التي تشير إلى تجريد الجثة من الجلد بالكامل، بما في ذلك الأذرع والساقين وأطراف الأصابع.

تتماشى هذه التقنيات بشكل وثيق مع الطرق التي وصفها الجراح الفرنسي الشهير بيير ديونيس في عام 1708، والتي استُخدمت في تشريح جثة أجري في مارسيليا في القرن الثامن عشر.

تكشف ممارسات التحنيط المكتشفة في قلعة ميلاند عن تقليد متجذر عميقًا داخل عائلة كومونت، مما يبرز مكانتهم الاجتماعية الرفيعة. وكان الغرض الأساسي من التحنيط على الأرجح ليس الحفاظ على الجثة على المدى الطويل، بل القدرة على عرضها خلال مراسم الجنازة الفخمة. وتؤكد بارتيوت: "أن تطبيق هذه الممارسة على أفراد الأسرة، بغض النظر عن العمر والجنس عند الوفاة، يعكس أيضًا اكتساب هذه المكانة بالولادة".

مقالات مشابهة

  • مكتوم بن محمد: فرص واعدة بقطاع الضيافة في الدولة
  • «موارد الشارقة» تناقش الثقافة المؤسسية الوظيفية
  • عدن.. ورشة الإصلاحات المؤسسية ترفع توصياتها للحكومة لتنفيذ الإصلاحات خلال عامين
  • إستاد آل مكتوم يحتضن "كأس سوبر إعمار" بين الوصل وشباب الأهلي
  • أمير منطقة حائل يدشن الهوية الجديدة لميدان فروسية حائل
  • حمدان بن محمد: دبي وجهة العالم لتصميم المستقبل
  • اكتشاف دليل على ممارسة التحنيط في أوروبا
  • كليتا الشفاء للعلوم الطبية والمجتمع الرائدة بالحديدة تنظمان فعالية بذكرى الشهيد
  • مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم تنظّم منتدى لاكتشاف المواهب
  • «كيزاد للمجمعات» تغير هويتها المؤسسية إلى «مجموعة سديرة»