صحة، التوازن الهرموني الأمثل إليكم الخبر السار،يمكن الحصول على nbsp; nbsp;أحماض أوميغا 3 من خلال عناصر غذائية أو مكملات غذائية مثل .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر التوازن الهرموني الأمثل.. إليكم الخبر السار، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

التوازن الهرموني الأمثل.. إليكم الخبر السار
يمكن الحصول على  أحماض أوميغا-3 من خلال عناصر غذائية أو مكملات غذائية مثل كبسولات زيت السمك. فيما يتم تحديد مدى احتياج الشخص إلى تناول المكملات الغذائية أو تعديل نظامه الغذائي إذا كان يعاني من الأعراض التي وردت في سياق تقرير نشره موقع Hormones Balance: 

أولاً، يجب أن يكون النظام الغذائي منخفضاً في زيوت البذور الصناعية (مثل زيت الكانولا أو الصويا أو الذرة، وهو ما يُستخدم في معظم المطاعم والوجبات الجاهزة) ولحم البقر التقليدي، وهما من أكبر مصادر أوميغا-6.

ولموازنة ذلك، يجب تناول المزيد من زيت الزيتون وزيت جوز الهند ولحم البقر، الذي يتغذى على الأعشاب، والزبدة أو السمن والمكسرات والبذور، التي تحتوي على نسبة عالية من أوميغا-3. كما تساعد بذور الكتان، المطحونة حديثاً، في استقلاب الإستروجين، مما يؤدي إلى تحسين التبويض وتوازن البروتين وقوة العظام والعضلات. لكن نظراً لأن المطاعم وشركات الأغذية سابقة التجهيز، تستخدم عادة زيوت البذور الصناعية ولحم البقر التقليدي، فربما يكون من الصعب على أي شخص التأكد من نسبة أوميغا-3 وأوميغا-6 في نظامه الغذائي. لذا يمكن من خلال رصد بعض العلامات والأعراض اكتشاف نقص أوميغا-3 أو عدم التوازن بين نسبة أوميغا-3 إلى أوميغا-6 مثل:

- التهاب المفاصل- اكتئاب- تقلبات في المزاج- زيادة الوزن- السمنة- التعب- مشاكل الجلد- ضبابية الدماغ- مشاكل في القلب- ضعف الدورة الدموية- مشاكل في الرؤية

وتعد أحماض أوميغا-3 ضرورية للتوازن الهرموني لأنها تُستخدم في إنتاج الهرمونات ووظيفتها. ونظراً لأن الجسم يحتاج إلى هذه اللبنات الأساسية للوقاية من الأمراض الهرمونية، فقد توصلت الأبحاث أن المكملات التي تحتوي على أوميغا-3 فعالة في الوقاية من الأمراض المرتبطة بالهرمونات وعلاجها، خاصة عند النساء.

كما أن أوميغا-3 فعالة جداً ضد الالتهابات، والتي غالباً ما تصاحب الحالات المرتبطة بالهرمونات. وتم اكتشاف أنها تعتبر عوامل قوية مضادة للالتهابات، لدرجة أنها تكون أكثر فعالية من مضادات الالتهاب غير الستيروئيدية في علاج آلام التهاب المفاصل. وتشمل الحالات الثلاثة الأكثر شيوعاً المرتبطة بالهرمونات والتي تستفيد من مكملات أوميغا-3 ما يلي:

- أعراض سن اليأس: تساعد أحماض أوميغا-3 على تقليل أعراض انقطاع الطمث المحبطة. وتوصلت الأبحاث إلى أن أوميغا-3 تساعد في الهبات الساخنة والاكتئاب بعد انقطاع الطمث.

- ضعف الغدة الدرقية: ينتج معظم قصور الغدة الدرقية عن حالة المناعة الذاتية، مثل التهاب الغدة الدرقية هاشيموتو. وتعد أحماض أوميغا-3 فعالة للغاية في مكافحة الالتهابات المرتبطة بأمراض المناعة الذاتية. كما كشفت نتائج الدراسات أن المرضى، الذين يعانون من أمراض المناعة الذاتية والذين يتناولون مكملات أوميغا-3، يعانون من انخفاض ملحوظ في نشاط المرض والحاجة إلى الأدوية المضادة للالتهابات.

- مشاكل الغدة الكظرية: يساعد تناول مكملات زيت السمك في تخفيف الأعراض لدى معظم النساء، اللواتي يعانين من مشاكل والتهابات في الغدة الكظرية. كذلك تظهر الأبحاث أن أحماض أوميغا-3 يمكن أن تساعد بتنظيم الخلل الوظيفي في المحور الوطائي - النخامي - الكظري HPA واستعادة التوازن.

فيما تشمل الحالات الهرمونية الأخرى التي تستفيد من مكملات أوميغا-3، ما يلي:

- متلازمة تكيس المبايض- هشاشة العظام- أي شخص يعاني من مقاومة الأنسولين

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الأب جون جبرائيل لـ«البوابة نيوز»: ليس هناك مشاكل عقائدية كبيرة بين الكنيسة القبطية والكاثوليكية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد الأب جون جبرائيل الراهب الدومنيكاني، المتخصص في اللاهوت العقيدي أن الكنيسة الكاثوليكية ترى أنه ليست هناك مشاكل عقائدية ولاهوتية كبيرة مع الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، وجاء ذلك ضمن تصريحات خاصة أدلى بها لـ«البوابة».
 

كنيسة مؤسسات 
 
وقال الأب جون جبرائيل:  نوضح أن الكنيسة الكاثوليكية هى كنيسة مؤسسات، فهي تعمل بدساتير ووثائق فليس هناك بابا يستطيع أن يلغي أو يخفي الوثائق التي تسبقه؛ فالبابا فرانسيس في علاقته مع الكنائس الأرثوذكسية «اللا خلقدونية»، فقد صار في مسار الكنيسة الكاثوليكية التي بدأت في الخمسينيات، حيث بدأ الحوار مع كنائس الروم الأرثوذكس، وتسمى هذه الحركة باسم «الآباء الجدد»، فقد اجتمعوا أثناء الحرب العالمية الثانية وبعدها خصوصاً في باريس.

وتابع، ومن ناحية الكنائس الأرثوذكسية الشرقية، أبرزهم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، ومن المعتاد أن يولي بابا الفاتيكان اهتماماً بالكنائس الضخمة مثل الأنجليكانية أو الروم الأرثوذكس؛ ولكن أولى البابا فرنسيس اهتماماً كبيراً بالكنيسة القبطية ونشأت صداقة بينه وبين البابا تواضروس الثاني، وبدأ هذا الاهتمام منذ لقاء البابا بولس السادس مع الأنبا شنودة الثالث قبل أن يرسم كبطريرك للكنيسة القبطية، ونوصف هذا العلاقة بأنها علاقة محبة، واستمرارية وذلك في ظل وجود بطريرك محب ووديع ويملك عقلية منفتحة مثل البابا تواضروس الثاني.
وأكمل، هناك تطور في العلاقة ولكن فقط من ناحية الكنيسة القبطية وصراعاتها الداخلية، فالكنيسة الكاثوليكية ترى أنه ليست هناك مشاكل عقائدية ولاهوتية كبيرة، بينما على جانب الكنيسة القبطية، نرى خلافات أكثر وخصوصاً في وجود البابا تواضروس الثاني، مع وجود تيار موال للبابا الذي يسبقه، فهناك صراعات داخلية وتصفية حسابات؛ فيضغط هذا التيار على البابا تواضروس، فمثلاً كان هناك حديث عن إعادة إيقاف المعمودية وهو شيء لم يتم أبداً في تاريخ الكنيسة القبطية غير بعد وصول البابا شنودة بسنوات؛ فإذن هو شيء فرضه البابا شنودة على الكنيسة؛ وذلك بسبب ضغط بعض الأساقفة الملقبين بالحرس القديم وهذا الذي يوقف التطور، في النهاية الكنيسة الكاثوليكية ثابتة على موقفها والكنيسة الكاثوليكية لا تستطيع أن تدخل في صراعات الكنيسة القبطية الداخلية، ولكنها تُبقي القنوات مفتوحة وخصوصاً أنه ليست هناك خلافات لاهوتية كبيرة بين الكنيستين، فالكنيستان رسوليتان وعريقتان.

واختتم الأب جون معلقاً على زيارة البابا فرنسيس لمصر، كان من المفترض أن يكون في هذه الزيارة إمضاء على إلغاء إعادة معمودية الكاثوليك، وهذا في الكنائس التقليدية ترفضه، فكيف لكنيسة رسولية أن تعمد شخص من كنيسة رسولية أخرى؛ فهذا شيء مريب، ولاهوتي، ولكن لظروف داخلية وتدخل بعض أساقفة الكنيسة القبطية أوقفت هذا الموضوع، ودائماً تكون هذه الاتفاقيات في التعاون، ولكن أكبر اتفاق قد حدث كان مع البابا شنودة الثالث وكان يتعلق بالمسيح وناسوته، وكان ذلك أساس الانشقاق القديم؛ فإذن العقبة الكبيرة قد تم إزالتها فإذن لم يتبق الكثير. 

لقراءة المواضوع كاملاً:

بابا المحبة والسلام... كيف وطد البابا فرنسيس علاقته مع كنائس العالم؟


 

مقالات مشابهة

  • يوفّر 9 آلاف جنيه شهريًا.. لماذا يُعد التحويل للغاز الطبيعي الخيار الأمثل لسيارتك؟
  • نوع خضار غير متوقع يمنع السرطان والأمراض المزمنة
  • للمارين على طريق نفق المطار.. إليكم هذا الخبر
  • الأب جون جبرائيل لـ«البوابة نيوز»: ليس هناك مشاكل عقائدية كبيرة بين الكنيسة القبطية والكاثوليكية
  • تشخيص جديد بالموجات فوق الصوتية لعقيدات الغدة الدرقية
  • في حضرة الجراح: إستعادة التوازن الممكن
  • أخصائية: مشاكل الشعر تزيد في فصل الصيف .. فيديو
  • عماد السالمي يختار التشكيل الأمثل للهلال أمام غوانغجو
  • برج الدلو| حظك اليوم الجمعة 25 إبريل 2025.. مشاكل صحية
  • واشنطن تعيّن الرجل الأمثل للتفاوض الفني مع إيران السبت المقبل