شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الأمم المتحدة أكثر من 21 مليون يمني بحادة إلى مساعدات إنسانية، الأمم المتحدة أكثر من 21 مليون يمني بحادة إلى مساعدات إنسانية .،بحسب ما نشر الموقع بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الأمم المتحدة: أكثر من 21 مليون يمني بحادة إلى مساعدات إنسانية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الأمم المتحدة: أكثر من 21 مليون يمني بحادة إلى...

الأمم المتحدة: أكثر من 21 مليون يمني بحادة إلى مساعدات إنسانية

أكدت الأمم المتحدة، الأربعاء، إن أكثر من 21 مليون يمني بحاجة إلى مساعدات إنسانية، في ظل إنهيار الأوضاع الاقتصادية في البلاد الغارقة بالحرب منذ تسع سنوات.

 

وقالت الأمم المتحدة في بيان لها على تويتر، "اليوم في #اليمن، هناك ما يُقدر بـ21.6 مليون من السكان بحاجة إلى مساعدات إنسانية، أكثر من نصفهم من الفتيات والنساء".

 

 

وأضافت أن النساء والأطفال يشكلون نحو 80% من 4.5 مليون نازح داخل اليمن. وأن 26 % من اجمالي عدد العائلات النازحة تعيلهن نساء.

 

وأوضحت أن صندوق الأمم المتحدة سيبقى ملتزماً على المستوى العالمي واليمن بإستمرار العمل من أجل تمكين الفتيات والنساء وحماية حقوقهن بما يتماشى مع أهداف التنمية المستدامة والمؤتمر العالمي للسكان والتنمية.

 

وتعاني المنظمات الأممية والعاملة في اليمن، من نقص تمويل أنشطتها الإغاثية والإنسانية في ظل تراجع تمويل خطة الإستجابة الإنسانية للأمم المتحدة، في الوقت الذي ارتفعت فيه أسعار المواد الغذائية والسع التجارية نتيجة إنهيار العملة الوطنية.

تابعنا في :

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الأمم المتحدة

إقرأ أيضاً:

«اليونيسف»: 4.5 مليون طفل يمني تخلفوا عن التعليم

أحمد شعبان (عدن، القاهرة)

أخبار ذات صلة الأمم المتحدة: إجلاء 99 لاجئاً صومالياً من اليمن إلى بلادهم اختطاف الموظفين الأمميين يعرقل الجهود الإنسانية في اليمن

وصف ممثل منظمة اليونيسف في اليمن بيتر هوكينز، وجود 4.5 مليون طفل خارج المدرسة بـ«القنبلة الموقوتة»، مشيراً إلى تواصله مع السلطات اليمنية لمعالجة الوضع الكارثي.
ونوه بأنه في غضون 5 إلى 10 سنوات سيكون هناك جيل كامل أمي، لا يعرف الحساب ولديه القليل من المهارات الحياتية، ما قد يشكل معضلة كبيرة أمام البلاد في المرحلة المقبلة.
ووفق هوكينز، فإن اليونيسف تحاول العمل لضمان وجود مدارس عاملة وإعادة تأهيل المدارس المتضررة جراء الصراع، وضمان قدرة المعلمين والمعلمات على الحضور إلى المدارس، وتشجيع الأطفال، خاصة الفتيات على العودة إلى المدارس بعد العطلة الصيفية، مشيراً إلى قيام الـ«يونيسف» بإعادة تأهيل 1116 مدرسة، فضلاً عن تحفيز 38 ألف معلم ومعلمة على الذهاب إلى المدارس.
ويواجه المجتمع اليمني وأولياء الأمور تحديات كبيرة منذ بداية العام الدراسي 2024، بعد التدمير الممنهج الذي مارسته جماعة الحوثي ضد المؤسسات التعليمية.
وقال مدير مكتب حقوق الإنسان بأمانة العاصمة صنعاء فهمي الزبيري، إنه في ظل سيطرة الحوثي على المناطق الخاضعة لها، أصبح العام الدراسي أكثر ظلاماً، ولا بوادر تلوح في الأفق من تطور وتحسين التعليم كونها تستخدم المدارس والمؤسسات التعليمية والتربوية، منصات للتعبئة، وتستغل المدرسين والطلاب وإجبارهم على المشاركة في الأعمال العسكرية.
وحذر الزبيري، في تصريح لـ«الاتحاد»، من خطر انتهاكات الجماعة بتجنيد الأطفال واستخدامهم في أعمال الحشد والتدريب، بالمخالفة للقوانين والمعاهدات الدولية، والذين يشكلون أكثر من 65% من مقاتليها.
ولفت إلى أن الحوثيين يستغلون المدارس والمراكز الصيفية في تجنيد الأطفال والدفع بهم إلى جبهات القتال بالإجبار أو المقايضة بالمواد الغذائية التي تقدمها المنظمات الإنسانية، وتمنع الأهالي من الحصول على الخدمات الأساسية، وتشترط عليهم الدفع بأطفالهم مقابل الحصول على المساعدات نتيجة الحالة المتدهورة والفقر.
وكشف الزبيري أن «الحوثي» أوقفت مرتبات المعلمين والتربويين، وغيرت المناهج وعبثت بالتعليم بشكل متعمد لتسهيل تجنيد الأطفال ونشر الأمية والجهل في المجتمع اليمني وتدمير الوعي، وهو ما يتعارض مع كل القيم والمبادئ والقوانين الدولية والمحلية.
ومن جهته، أرجع وكيل وزارة الشؤون القانونية وحقوق الإنسان في اليمن، نبيل عبدالحفيظ، تسرب ملايين الأطفال من التعليم، إلى ما يقوم به الحوثي من عمليات عسكرية وقصف ونزوح للسكان، وسوء الحالة المادية وانتشار الفقر ما أدى إلى عزوف الأسر عن إرسال أطفالهم إلى التعليم وخصوصاً الفتيات.
وأوضح عبدالحفيظ، في تصريح لـ«الاتحاد»، أن انتهاكات الحوثي ضد اليمنيين، انعكست بشكل كبير على التعليم، بالإضافة إلى ممارسات غسل أدمغة الأطفال، مشدداً على أن الحكومة اليمنية تعمل بشكل كبير من أجل معالجة هذه الأزمة، عبر عدد من البرامج مع الجهات الدولية التابعة للأمم المتحدة سواء البرنامج الإنمائي أو اليونسيف وغيرها، من أجل إعادة تأهيل بعض المدارس المتضررة، أو إنشاء مدارس جديدة.

مقالات مشابهة

  • «اليونيسف»: 4.5 مليون طفل يمني تخلفوا عن التعليم
  • الأمم المتحدة: إجلاء 99 لاجئاً صومالياً من اليمن إلى بلادهم
  • محافظ المنوفية يسلم مساعدات مالية وعينية لـ 75 حالة إنسانية من الأسر الأولى بالرعاية
  • إيران تعلن عن شرطها لإرساء السلام في اليمن.. وتبلغ الأمم المتحدة
  • الأمم المتحدة: إسرائيل منعت وصول 66 مهمة إنسانية بقطاع غزة خلال الشهر الجاري
  • اليونيسف: وجود 4.5 مليون طفل يمني خارج المدرسة قنبلة موقوتة
  • لجنة العقوبات تناقش الخميس التقرير النهائي لفريق الخبراء بشأن اليمن
  • قرقاش: الإمارات أكبر مانح مساعدات إنسانية للفلسطينيين في غزة
  • لجنة العقوبات بشأن اليمن تناقش الخميس هذا التقرير
  • قرقاش: الإمارات أكبر مانح مساعدات إنسانية للفلسطينين في غزة