المانيا: لن نسلم السعودية مقاتلات يوروفايتر حتى تنتهي الحرب على اليمن
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن المانيا لن نسلم السعودية مقاتلات يوروفايتر حتى تنتهي الحرب على اليمن، برلين وكالة الصحافة اليمنية استبعد المستشار الألماني 8220;أولاف شولز 8221; اليوم الأربعاء ، .،بحسب ما نشر وكالة الصحافة اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المانيا: لن نسلم السعودية مقاتلات يوروفايتر حتى تنتهي الحرب على اليمن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
برلين/وكالة الصحافة اليمنية// استبعد المستشار الألماني “أولاف شولز” اليوم الأربعاء ، إمكانية تزويد بلاده بطائرات مقاتلة من طراز يوروفايتر للسعودية بسبب حربها على اليمن. وقال المستشار الألماني ، عند سؤاله عن هذه القضية في ظهوره أمام وسائل الإعلام في ختام قمة حلف شمال الأطلسي في فيلنيوس ، “إن الوضع في اليمن غير مستقر للغاية. لا يمكن التفكير في صنع هذه الإمدادات بينما لا تزال البلاد في حالة حرب”. وأضاف شولتس بالقول: من غير المتوقع أن يتم السماح بعمليات التسليم هذه “قريبًا” ، مؤكداً بذلك المعلومات التي قدمتها صحيفة “سود دويتشه تسايتونج” حول تعليق صادرات الأسلحة الألمانية إلى المملكة العربية السعودية، حتى انتهاء الحرب على اليمن. يذكر أن اتفاقية الائتلاف الحاكم في ألمانيا بين حزب شولتس الاشتراكي الديمقراطي وحزب الخضر والحزب الديمقراطي الحر الموقعة في 2021 تتضمن العبارة التالية: “لن نصدر أذون تصدير أسلحة إلى دول يمكن إثبات تورطها المباشر في حرب اليمن”. وكان فريق استقصائي ألماني يعرف بفريق جيرمان آرمز (المدرعة الألمانية) قد نشر تحقيقا يثبت تورط ألمانيا في العدوان على اليمن من خلال تزويد التحالف بالأسلحة الألمانية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الحرب على الیمن
إقرأ أيضاً:
اليمن ضمن نطاق التصعيد العسكري الأمريكي بعد قرار ترامب تخفيف قيود الضربات الجوية خارج مناطق الحرب
كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية عن قيام إدارة الرئيس دونالد ترامب بتخفيف القيود المفروضة على تنفيذ الضربات الجوية والعمليات العسكرية خارج مناطق الحرب التقليدية، في إطار ما تُعرف بحملات "مكافحة الإرهاب".
ونقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة قولها، إن هذه الخطوة قد تسمح بتوجيه ضربات تستهدف مشتبهين في تورطهم بأنشطة إرهابية، مع إمكانية توسيع نطاقها ليشمل دولاً مثل الصومال واليمن، دون إعلان رسمي من الإدارة حتى الآن.
وفقاً للمصادر، فإن التعديلات الجديدة تمنح القوات الأمريكية مرونة أكبر في تنفيذ عمليات عسكرية خارج ساحات المعارك المعتادة، مثل أفغانستان والعراق، حيث كانت القيود السابقة تفرض شروطاً أشد لضمان دقة تحديد الأهداف وتجنب الخسائر المدنية.
وأوضحت الصحيفة أن التغييرات قد تشمل مناطق تُصنف كبؤر لتنظيمات إرهابية، مثل الصومال واليمن، ما يفتح الباب أمام تصعيد العمليات العسكرية هناك.