صدى البلد:
2025-03-05@19:47:40 GMT

لقاء سويدان تنعي ناهد فريد شوقي: كانت جميلة جدا

تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT

نعت الفنانة والإعلامية لقاء سويدان المنتجة ناهد فريد شوقي أثناء العزاء الذي أقيم اليوم في مسجد الشرطة في الشيخ زايد.

قالت لقاء سويدان عن ناهد فريد شوقي: “كانت منتجة كبيرة ومهمة وأم وجدة عظيمة، أقدم العزاء لابنتها ناهد السباعي وللأسرة”.

وأضافت لقاء سويدان: هناك مواقف كثيرة جمعتما، سواء مواقف جميلة وسفر.

. المنتجة ناهد فريد شوقي كانت دائماً تقول لها أن الحياة بسيطة.. أسبوع وفترة صعبة على الوسط الفني بعد فقد الكثير من الفنانين".

وتلقت العزاء ابنتها ناهد السباعي، وسط حضور عدد كبير من نجوم الفن مثل دنيا عبد العزيز، سيد رجب، نرمين الفقي، مادلين طبر، دنيا سمير غانم و زوجها الإعلامي رامي رضوان ، هشام ماجد ، تامر حبيب ، بشري ، داليا البحيري ، الإعلامية سهير شلبي ، فيفي عبده ، أحمد صيام ، مي نور الشريف ، لبلبة و غيرهم كثير من نجوم الفن

يذكر أن ناهد فريد شوقي منتجة سينمائية مصرية. وهي ابنة الفنان فريد شوقي والفنانة هدى سلطان وأخت الفنانة رانيا فريد شوقي من الأب.

ناهد فريد شوقي ولدت 25 ديسمبر عام 1950 و منتجة سينمائية قدمت من خلال شركة الإنتاج الخاصة بها عده افلام منها فيلم هيستريا ، الذي أخرجه عادل أديب وقام ببطولته الفنان أحمد زكي عام 1998، وفيلم “من نظرة عين” للفنانة منى زكي و”اللعبة أمريكانى”، كما عملت كمشرفة على الإنتاج ومنتجة منفذة في عدد من المسلسلات منها: “لن أعيش في جلباب أبي”، “حديث الصباح والمساء”، “لقمة القاضي، “نونة الشعنونة”، و”امرأة آيلة للسقوط”.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المنتجة الراحلة ناهد فريد شوقي ناهد فرید شوقی لقاء سویدان

إقرأ أيضاً:

تريند زمان.. حكاية ناهد القفاص بطلة القصة الحقيقية لفيلم المرأة والساطور

في عام 1989 عثر الأهالي على حقيبة بها أشلاء أدمية في احدى شواطئ الإسكندرية، انتشر الخبر وبث الرعب بين أهالي المدينة الساحلية ، وتحولت لقضية رأى عام وكانت وقتها  "تريند زمان" .

تم تشكيل فريق بحث من رجال المباحث بمديرية أمن الإسكندرية في محاولة للوصول الى هوية الجثة، حتى توصلت التحريات من خلال رفع بصمات "كف" المجنى عليه الى الوصول الى صاحب الجثة، وهو "الهامى فراج" اشهر نصاب في الإسكندرية.

قصة "المرأة والساطور".. جريمة ناهد القفاص التي هزت مصر قبل 33 عامًا

قبل 33 عاما، تحديدا عام 1989، تصدر اسم ناهد القفاص كافة الصحف لبشاعة الجريمة التي كانت غريبة على المجتمع المصري في ذلك الوقت، ففكرة أن تجد أشلاء آدمية وسط الشارع كانت أشبه بأفلام الرعب، وكانت العثور على الجثة  على أحد شواطئ الإسكندرية ، بداية الخيط للكشف عن أقسى جريمة كان ضحيتها زوج نصاب.

مشهد الأشلاء الذي كشفت عنه الأجهزة الأمنية أرعب المصطافين، بعد رواية تفاصيله على صفحات الجرائد، ودفع الشرطة لتكثيف جهودها من أجل ضبط الجاني لإنهاء حالة الجدل، وبعد التعرف على صاحب الجثة، "إلهامي فراج"، بدأت أصابع الاتهام تشير إلى الزوجة، "ناهد القفاص" التي حاصرتها النيابة بالأسئلة، حتى انهارت واعترفت بأنها من ارتكبت تلك الجريمة وروت الصحف جريمتها تحت عنوان «المرأة والساطور».

ناهد القفاص كانت من أسرة متوسطة الحال، حصلت على الشهادة الإعدادية، واستطاعت أن تجمع ثروة بعد زواجها من ثري عربي، وبعده من تاجر إسكندرانى، تعرفت على إلهامي في رحلة قطار من القاهرة إلى الإسكندرية وعرض عليها توصيلها بسيارته الخاصة لمنزلها بسان استيفانو، وكانت بالنسبة له صيدا ثمينا فقد عرف أنها مطلقة، ووقعت ناهد فى الفخ العاطفي، وقالت للصحف بعد ضبطها: "ليتنى ما تزوجته".

اعترافات البطلة الحقيقية

قالت ناهد في اعترافاتها: "اكتشفت أنه نصاب وزواجه مني كان مصلحة، والدليل أنه بدأ معي أساليب الابتزاز والتهديد، واستمر في انتهاج سياسته حتى باع شقتي التمليك المكونة من 6 غرف واشترى فيلا في منطقة كينج مريوط باسمه، ثم استولى على سيارتي الفيات 132 وأهداها إلى أحد أشقائه، ولم يكتف بذلك وإنما وصل به الجشع إلى الاستيلاء على مجوهراتي ومصوغاتي الذهبية التي تقدر قيمتها بأكثر من 100 ألف جنيه وقتها، كما امتدت يده إلى رصيدي البالغ 35 ألف جنيه في البنك".

وكشفت ناهد، في أحد اللقاءات الصحفية، عن الأسباب التي قادتها إلى تنفيذ جريمتها والانتقام من زوجها، وذلك عندما حاول اغتصاب ابنتها، فحاول تلطيخ شرفها، قائلة: "كان هذا هو الكبريت المشتعل الذي سقط على حاوية بنزين كبيرة".

 تفاصيل يوم الحادث

روت قائلة: "كنت أشتري السمك من سوق العامرية القريب من كينج مريوط، وقبل أن أصل إلى الحديقة سمعت صراخ ابنتي، وعندما دخلت رأيت زوجي وقد مزق ملابسها ويحاول اغتصابها، ولم أستطع إلا أن أصفع ابنتي وأصرخ في وجهها، وإلا كان قتلني أنا وهي، ثم اصطحبت البنت إلى منزل والدتي في الإسكندرية".

وتابعت في روايتها قائلة: "عدت إليه بعد ساعتين، كان نائما لا يرتدي إلا بنطلون بيجاما، جلست على المقعد المجاور للسرير والتقطت سكينة صغيرة وتفاحة من طبق الفاكهة، كنت على وشك أن أقطع التفاحة ولكنني وجدت نفسي أطعنه هو".

 واستكملت: "لم أستطع التوقف ووجدت نفسي أردد: هذه الطعنة من أجل ما فعلته بي، وهذه الطعنة من أجل ما فعلته بابنتي، وهذه الطعنة من أجل ما فعلته بأبي وأمي، وجاءت لها فكرة تقطيع جثته لأجزاء حتى تتمكن من التخلص منه وبعدها وضعته في حقيبة قديمة كان قد اشتراها من أحد المزادات، وفجأة شعرت أن الإسكندرية كلها أصبحت ضيقة، لم أدرِ أين أذهب به، فوضعت الحقيبة في صندوق السيارة وسرت بها، وجدت أحد المباني المظلمة خلف مدرسة كلية النصر وألقيت الحقيبة فيها".

بعدها نامت ناهد في شقة أمها 6 أيام كاملة استيقظت في آخرها وسألت أمها: «هو إلهامي ماسألش عليّا؟»، كانت قد نسيت كل شيء.

ذهبت ناهد إلى المحكمة وقضت المحكمة بالسجن المؤبد، وتم تخفيف العقوبة إلى 15 عاما.
 







مشاركة

مقالات مشابهة

  • تريند زمان.. حكاية ناهد القفاص بطلة القصة الحقيقية لفيلم المرأة والساطور
  • كوميديا وشر في دراما رمضان 2025.. دنيا سامي تتألق بشخصية فاتن بـ«80 باكو»
  • إيقاف ميدو عادل عن العمل بسبب خلاف مع لقاء سويدان
  • أشغال شقة الحلقة 5 .. دنيا ماهر تقع في حب هشام ماجد
  • الوفاء في صورة جميلة
  • الأمانة العامة لمجلس السيادة تنعي الأستاذة سمية إبراهيم عبدالرحمن
  • بعد حكم القضاء الإداري.. ميدو عادل ينتظر الحكم في اتهامه بسب لقاء سويدان
  • وقف الفنان ميدو عادل 4 أشهر بسبب قطع بانرات والتعدى على لقاء سويدان
  • رانيا فريد شوقي تنشر صورة تجمعها بوالدها
  • سحر رامي تكشف كواليس فيلمها أثناء حرب الخليج: المغامرة كانت تستحق المخاطرة