إليك أفضل 6 أنواع الزيوت الطبيعية لترطيب وتقوية الشعر بشكل صحي.

المصدر: المشهد اليمني

إقرأ أيضاً:

نصائح لتنظيف رؤوس الدش وأفضل المرشحات

كشف فريق من الباحثين في جامعة بتسبرج الأمريكية عن نتائج مفاجئة تشير إلى أن رؤوس الدش المزودة بتركيبات مضادة للميكروبات، والتي تحتوي على الفضة، قد لا تكون فعالة كما يُروج لها. وأظهرت الدراسة أن هذه التركيبات، التي يُزعم أنها تحارب مسببات الأمراض المنقولة عبر المياه، لم تُظهر تأثيرًا كبيرًا في تقليل البكتيريا الضارة عند اختبارها في ظروف واقعية.

الاختبارات على خمسة أنواع من رؤوس الدش

نشر نتائج الدراسة في مجلة "Today"، حيث اختبر الباحثون خمسة أنواع مختلفة من رؤوس الدش: التقليدية المصنوعة من البلاستيك والمعادن، إضافة إلى ثلاثة أنواع تحتوي على الفضة. شملت هذه الأنواع رؤوسًا تحتوي على شبكة فضية، وأخرى مع شبكة نحاسية مطلية بالفضة، وكذلك رؤوس مصنوعة من بوليمر مدمج بجسيمات نانوية فضية. 

ويهدف الاختبار إلى تحديد ما إذا كانت هذه التركيبات المبتكرة قادرة على تقليل الكائنات الدقيقة الضارة في مياه الاستحمام.

نتائج غير متوقعة

أظهرت النتائج أن رؤوس الدش التي تحتوي على الفضة لم تكن أكثر فعالية من الأنواع التقليدية في تقليل البكتيريا الضارة. 

كما أظهرت بعض النماذج المحتوية على الفضة تأثيرات غير متوقعة على التكوين الميكروبي للمياه، حيث ساعدت في نمو بعض أنواع البكتيريا التي تشكل الأغشية الحيوية، مما قد يساهم في استقرار البكتيريا وحمايتها من العوامل الضارة.

تأثير الزمن على فعالية رؤوس الدش

أظهرت الدراسة أيضًا أن فعالية رؤوس الدش تتأثر بمرور الوقت. مع استخدام رؤوس الدش على مدى عدة أسابيع، تغيرت نسب البكتيريا الموجودة في المياه، حيث انخفضت بعض الأنواع بينما زادت أنواع أخرى. وهذا يشير إلى أن المجتمع الميكروبي في أنظمة المياه يتغير بشكل ديناميكي مع مرور الوقت.

دعوة لتحسين معايير الاختبار

أكدت سارة جين هيج، المؤلفة الرئيسية للدراسة، على ضرورة تحسين معايير اختبار المنتجات لتقييم أدائها في ظروف الاستخدام الفعلي. وأشارت إلى الحاجة لتطوير حلول فعالة للتقليل من المخاطر الميكروبية في أنظمة المياه، بما يعود بالنفع على المستهلكين، خاصة الفئات الضعيفة مثل كبار السن أو الأشخاص الذين يعانون من ضعف المناعة.

استنتاجات الدراسة

تتحدى هذه الدراسة الادعاءات التسويقية التي تروج لها شركات تصنيع رؤوس الدش المضادة للميكروبات. وتحث المستهلكين على توخي الحذر بشأن وعود المنتجات التي تدعي قتل الميكروبات، حيث أن الاختبارات العلمية قد تكشف عن أن هذه المنتجات ليست فعالة كما يُشاع.

 كيف أشعر بالهدوء؟

يقول علماء النفس إن إدارة التوتر والقلق من خلال الشعور بالهدوء تعتمد على شيء قد تعتبره أمراً مسلماً به: التنفس.

توصلت دراسات إلى أن التنفس له تأثير "واسع النطاق بشكل مدهش" على الدماغ والجسم .

وصرح جيربارج لموقع TODAY.com: "يستمع المخ إلى الرئتين، لذا فإن الطريقة التي نتنفس بها لها تأثير هائل على كيفية عمل المخ لآليات مختلفة عديدة، فالرسائل الصادرة عن الجهاز التنفسي قوية جدًا وسريعة جدًا، ونعتقد أنها ذات أولوية قصوى".

ويعتبر التنفس بمثابة الوظيفة التلقائية الوحيدة في الجسم والتي لدينا سيطرة طوعية عليها.

فوائد التنفس العميق

وتشير عمليات مسح الدماغ إلى أن التنفس البطيء يقلل من القلق والخوف، بينما يزيد من القدرة على التفكير المنطقي - وبالتالي فإن العقل المفكر يكبح الجزء العاطفي من العقل، مما يساعد الشخص على تقييم الموقف بشكل أفضل، كما يلاحظ جيربرغ.

 

وقالت آن بارتولوتشي، وهي طبيبة نفسية سريرية وأستاذة مساعدة في كلية الطب بجامعة إيموري في أتلانتا ومؤلفة كتاب " نوم أفضل للمتفوقين "، إن التنفس العميق والأبطأ يمكن أن يساعد جسمك أيضًا على معرفة ضرورة الخروج من وضع القتال أو الهروب.

 

وتوصلت دراسة أجريت عام 2023 إلى أن التنفس العميق البطيء يمكن استخدامه كعلاج بديل للأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم لتقليل ضغط الدم دون تناول أدوية . وأشار المؤلفون إلى أنه من السهل على الأشخاص من جميع الأعمار القيام بذلك كما أنه يخفض نبض الشخص أيضًا.

مقالات مشابهة

  • رونالدو يكشف الفارق بين الدوري السعودي ونظيره الفرنسي.. إليك ما قاله
  • حسام موافي: من أنواع الكذب «الحلال».. لو قلت لزوجتك أنت أجمل ست وهي مش كدة
  • نصائح لتنظيف رؤوس الدش وأفضل المرشحات
  • حريق متعمد يلتهم محمية الحسوة الطبيعية في عدن
  • الانفتاح على دمشق.. دعوات لاتباع الدبلوماسية المنتجة وتقوية علاقات حسن الجوار
  • إندونيسيا تعد من أكثر دول العالم تعرضا للكوارث الطبيعية
  • أسنان بنات الأزهر تطلق أول كتاب عن المنتجات الطبيعية في طب الأسنان
  • أفضل مستحضرات التجميل الطبيعية لبشرة نضرة وطبيعية
  • هل تعلم أنواع الطلاق .. تعرف على الإجابة
  • أيهما أفضل: قصائد شات جي. بي. تي أم قصائد شكسبـيـر؟