شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن أوحيدة أحذر من عمليات توطين نازحين سودانيين مدفوعة في الكفرة، قال جبريل أوحيدة عضو مجلس النواب إنه سبق وأن حذر من مؤامرة اختلاق نزوح من السودان إلى ليبيا والأن بدأ تنفيذ هذه المؤامرة رغم صعوبتها وتكاليفها .،بحسب ما نشر ليبيا الحدث، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أوحيدة: أحذر من عمليات توطين نازحين سودانيين مدفوعة في الكفرة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أوحيدة: أحذر من عمليات توطين نازحين سودانيين مدفوعة...

قال جبريل أوحيدة عضو مجلس النواب إنه سبق وأن حذر من مؤامرة اختلاق نزوح من السودان إلى ليبيا والأن بدأ تنفيذ هذه المؤامرة رغم صعوبتها وتكاليفها العالية.

أضاف في تدوينة بفيسبوك قائلًا “من وراء هذه المؤامرة وما الهدف منها ومن يدفع تكاليف نقل من يسمون بالنازحين وبعضهم من مناطق لم تشهد أي توترات أمنية في السودان مثل ولاية دنقله.

وتابع قائلًا “أكدنا سابقا أن لا إمكانية لنزوح عائلات من السودان إلى ليبيا لصعوبة الوصول عبر صحراء قاحلة تفوق مسافتها 1000 كم لا حياة فيها ، عندما توقعت أطراف خارجية تناغمت معها أطراف داخلية عملية نزوح من السودان إلى ليبيا .؟ الأن وصلتني معلومات مؤكدة من مصادر موثوقة أن أشخاص يتبعون مؤسسة تتبع الأمم المتحدة تتواصل مع سائقين ومكاتب نقل في مدينة الكفرة يقدمون عروض مغرية لنقل عائلات من الحدود الليبية السودانية إلى مدينة الكفرة مقابل 2000 دينار للفرد الواحد ومنها عائلات قادمة من ولاية دنقله الآمنة”.

واختتم “هل يعتبر ذلك أمر طبيعي ، كما هو الحال بالنسبة لتهريب الهجرة غير القانونية من أفريقيا إلى شمال ليبيا على ضفاف المتوسط تصل تكلفة الفرد فيها إلى 20000 عشرون ألف دولار امريكي ؟ هل المهاجر أو النازح البائس يمتلك أجرة النقل الباهظة هذه”.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الاحتلال يقصف مخيمات نازحين برفح وتحذير من خروج آخر مستشفيات الشمال عن الخدمة

استشهد 21 فلسطينيا وأصيب عشرات آخرون في قصف للاحتلال الإسرائيلي على مناطق عدة من قطاع غزة منذ فجر اليوم، في حين قالت وزارة الصحة بغزة إن الأطباء باتوا يجرون العمليات دون تخدير.

وقالت مصادر طبية فلسطينية للجزيرة إن 11 فلسطينيا استشهدوا وأصيب أكثر من 40 بنيران قوات الاحتلال التي توغلت بشكل مفاجئ في منطقة المواصي غربي رفح وسط إطلاق نار كثيف.

هذا، وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي حصار خيام تؤوي نازحين في منطقة الشاكوش شمال غرب مدينة رفح جنوب قطاع غزة، كما تجري عمليات تجريف وتمشيط في المنطقة.

في الأثناء، قالت مسؤولة الاتصال في وكالة الأونروا لويز ووتردج، إن الذعر واليأس يسيطران على سكان غزة، وذلك غداة دخولها إلى القطاع من معبر كرم أبو سالم أمس الخميس.

ووصفت ووتردج مدينة خان يونس بأنها باتت مدينة أشباح بلا ماء ولا طعام ولا صرف صحي، والناس يعيشون في مبان هي بمثابة هياكل فارغة مدمرة وخاوية، مشيرة إلى أنها لم تر شيئا مثل ذلك في حياتها قط.

عمليات جراحية دون تخدير

من ناحية أخرى، قالت السلطات الصحية في قطاع غزة إن الأطباء يجرون عمليات جراحية دون تخدير بسبب الاستنزاف الحاد للمستلزمات الطبية والأدوية.

وحذر مدير مستشفى كمال عدوان شمالي قطاع غزة، حسام أبو صفية، من أن المستشفى سيخرج عن الخدمة خلال الساعات القادمة بسبب عدم توفر الوقود اللازم لتشغيل المولدات الكهربائية، نظرًا لانقطاع التيار الكهربائي عن قطاع غزة.

وأضاف مدير المستشفى في تصريح للجزيرة، أن المستشفى مليء بالأطفال المرضى والجرحى، الأمر الذي يعرض حياتهم للخطر إذا توقفت خدمات المستشفى.

وأكد أن المنظومة الصحية في محافظتي غزة وشمال القطاع تعمل بالحد الأدنى، نظرا لعدم توفر المستلزمات الطبية والمستهلكات والأدوية، محذرا من كارثة خطيرة وتدهور في الوضع الصحي لدى السكان، خاصة فئة الأطفال وكبار السن، جراء المجاعة.

وأشار إلى أن المناشدات التي أطلقتها المؤسسات الطبية لتوفير الوقود باءت بالفشل لحد الآن.

الصحة العالمية: آلاف المرضى بحاجة للإجلاء

وفي السياق ذاته، رحبت منظمة الصحة العالمية، الجمعة، بأول عملية إجلاء طبي لـ21 طفلا مصابا بالسرطان من قطاع غزة منذ إغلاق معبر رفح في 7 مايو/أيار الماضي، قائلة إن هناك أكثر من 10 آلاف فلسطيني بحاجة للإجلاء لتلقي العلاج.

وخلال مؤتمر صحفي بمدينة جنيف السويسرية، قال متحدث باسم المنظمة الأممية طارق يساريفيتش، إن هناك أكثر من 10 آلاف شخص بحاجة إلى الإجلاء، وتلقي الرعاية الطبية خارج غزة.

وأوضح أن 6 آلاف من هؤلاء المرضى يعانون من الصدمات، وأكثر من ألفين يعانون من أمراض مزمنة.

وأضاف يساريفيتش أنه منذ إغلاق معبر رفح، لم تتم أي عملية إجلاء طبي حتى أمس الخميس، حين تم إجلاء 21 طفلا مصابا بالسرطان، مؤكدا الحاجة إلى إعادة فتح معبر رفح وأي معبر حدودي آخر لإخراج المرضى حتى تظل حياتهم آمنة.

ومن جهته، رحب المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، بعملية الإجلاء الطبي من غزة، داعيا إلى تسهيل الإجلاء الطبي عبر جميع المعابر الممكنة، بما في ذلك رفح وكرم أبو سالم، إلى مصر والضفة الغربية والقدس الشرقية، ومن هناك إلى دول أخرى.

ووفق المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، يواجه آلاف المرضى والجرحى في القطاع الموت، حيث يحتاجون إلى السفر والعلاج في مستشفيات بالخارج، ولكن إغلاق معبر رفح البري مع مصر وتدميره في 17 يونيو/حزيران الجاري حال دون خروجهم لتلقي العلاج.

ومنذ بدء الحرب، عمد الجيش الإسرائيلي إلى استهداف مستشفيات غزة ومنظومتها الصحية، وأخرج أغلب المستشفيات من الخدمة، مما عرّض حياة المرضى والجرحى للخطر، حسب بيانات فلسطينية وأممية.

وأسفرت حرب إسرائيل، بدعم أميركي، على غزة عن أكثر من 124 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد عن 10 آلاف مفقود وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة عشرات الأطفال.

مقالات مشابهة

  • مدفوعة الأجر.. موعد إجازة رأس السنة الهجرية 2024
  • عريس سعودي يعزم مقيمين سودانيين لحفل زفافه بالمملكة وما فعله الضيوف أثار تفاعلا بمواقع التواصل ”فيديو”
  • السودان… نزوح أكثر من 55 ألف شخص بسبب المعارك!
  • موعد أول إجازة رسمية مدفوعة الأجر بعد «30 يونيو».. متى تأتي؟
  • السودان:موجة نزوح جديدة بسبب «أحداث سنجة»
  • كاتب مصري: لا في ده شايقي ولا جعلي ولا عرب ولا هوارة ولا سيناوي ولا شرقاوي
  • سعيد يستحضر نظرية المؤامرة مجددا لتفسير انتشار القمامة بشوارع تونس (شاهد)
  • شهداء ومصابون إثر تعرض خيام تؤوي نازحين لنيران جيش الاحتلال في رفح
  • الاحتلال يقصف مخيمات نازحين برفح وتحذير من خروج آخر مستشفيات الشمال عن الخدمة
  • استجابة لتعليمات “المشير خليفة حفتر”.. ارسال قافلة جديدة من الوقود لبلدية الكفرة