11 معلومة عن تطبيق تكنولوجي جديد من «الجمارك».. تيسير السفر وإتاحة المعلومات
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
اقتربت مصلحة الجمارك على الانتهاء من تدشين تطبيق تكنولوجي جديد خاص بالهواتف الذكية بهدف كشف البيانات الإلكترونية للركاب القادمين والمسافرين عبر المطارات في القاهرة وغيرها من المطارات في المحافظات، ومن أهم أسباب إطلاق التطبيق هو توفر معلومات مسبقة عن الركاب، كما أنه يسمح لهم بتقديم الإقرار الجمركي وبيان ما بحوزتهم من عملة إلكترونيًا.
تنشر «الوطن»، 11 معلومة مهمة عن تطبيق الجمارك المزمع تدشينه خلال الأيام المقبلة، وذلك وفق بيان صادر عن مصلحة الجمارك اليوم وهي كالتالي:
- إتاحة المعلومات الموحدة للركاب دوليًا بشكل مسبق عن الركاب قبل وصولهم إلى صالة المطارات سواء كانوا مسافرين خارج البلاد أو قادمين إليها.
- يساعد تطبيق الجمارك الجديد على معرفة مصادر التهريب وتحديد نوعية المخاطر.
- توفير نتائج دقيقة وسريعة للبيانات الجمركية بما يسهم في تحديد مواطن الخطر لكل عنصر من عناصر العملية الاستيرادية.
- يستخدم تطبيق الجمارك كأداة فعالة ومتطورة في تحليل ومعالجة البيانات تختصر الوقت وتقلل المجهود.
محاربة غسيل الأموال- ضمان الحد من عمليات غسيل الأموال.
- المساهمة في القضاء على محاولات تهريب البضائع سواءً عن طريق البر أو البحر أو الجو.
- تحسين عمليات استهداف الركاب وإحكام الرقابة الجمركية على الحدود.
- يسمح بتبادل المعلومات والبيانات المؤمنة إلكترونيًا بين مصلحة الجمارك والجهات التابعة للدولة أو الجهات الخارجية المبرم معها اتفاقيات تقر ذلك.
- تسهيل المراقبة الجمركية للركاب.
- تيسير حركة السفر والإفراج عن البضائع المحمولة معهم وتقييم المخاطر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الجمارك تطبيق الجمارك كشف العملات غسيل الاموال تهريب البضائع تطبیق الجمارک
إقرأ أيضاً:
هرباً من البرد .. الفلسطيني تيسير عبيد يعيش مع عائلته في حفرة تحت الأرض
الثورة /
بأدوات بسيطة، اضطر نازح فلسطيني للحفر في الأرض لتوفير مأوى يحمي أسرته المكونة من 10 أفراد من الطقس البارد والرياح القوية، بالإضافة إلى توفير مساحة إضافية لزيادة حرية الحركة داخل خيمته الصغيرة.
ففي مواجهة البرد والمطر في الشتاء، خطرت لرب العائلة الفلسطيني تيسير عبيد (38) الذي لجأ مع أسرته إلى دير البلح وسط قطاع غزة، فكرة الحفر في الأرض.
وحفر الرجل في التربة الطينية في المخيم الذي نزحت إليه عائلته بسبب العدوان الإسرائيلي، حفرة مربعة بعمق مترين تقريباً، غطاها بقماش مشمّع مشدود فوق إطار خشبي.
يقول رب الأسرة “من الضيق فكرت أن أحفر في التراب حتى أتوسّع” ويضيف تيسير من داخل الملجأ المرتجل، فيما أطفاله يلعبون على أرجوحة صغيرة ثبتها على لوح يشكل إطاراً للقماش المشمّع، “بالفعل حفرت 90 سنتم وشعرت بتوسّع نوعاً ما”.
وتابع “ثم فكرت أن أعمّق الحفرة، وبالفعل عمقت الحفرة ونزلت إلى متر وثمانين سنتم، وكانت الأمور نوعا ما مريحة”.
حفر رب الأسرة بعض الدرجات في الأرض للنزول إلى الملجأ، وأقام ما يشبه مدخنة يحرق فيها بعض الأوراق أو الكرتون على أمل تدفئة الجو قليلاً، بدون أن ينجح في ذلك حقاً.. أمام الموقد، يفرك الأطفال أيديهم محاولين إيجاد بعض الدفء.
ويأمل عبيد أيضاً في توفير حماية أفضل من الغارات الإسرائيلية لعائلته التي فرت من القتال في شمال قطاع غزة، لكنه يخشى ألا يصمد الملجأ أمام غارة قريبة، ويقول “لو وقع انفجار حولنا وانهالت التربة، بدل أن يصير مأوى لي، سيصبح قبراً لي”.
طبيبة توضح أسباب خفقان القلب أثناء الحمل وكيفية التعامل معها