شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن البابا تواضروس مداعبا شعب كنيسة الإسكندرية خدوا بالكم مني شوية، داعب قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية شعب الكنيسة المرقسية الكبرى في الإسكندرية قائلا، خدوا بالكم مني شوية، وذلك .،بحسب ما نشر صدى البلد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات البابا تواضروس مداعبا شعب كنيسة الإسكندرية : خدوا بالكم مني شوية ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

البابا تواضروس مداعبا شعب كنيسة الإسكندرية : خدوا...
داعب قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية شعب الكنيسة المرقسية الكبرى في الإسكندرية قائلا، خدوا بالكم مني شوية، وذلك بعد أن قاطعه أحد المتواجدين ليمدح قداسته، فكان منهم أن صفقوا لهذا الشخص، فرد قداسة البابا: انتم بتصقفوا له ولا ليا ، خدوا بالكم مني شوية ، فكان من الحضور أن صفقوا بمنتهى القوة مع انطلاق زغاريد من جانب بعض السيدات المتواجدت في الكنيسة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

«رافقه وفد رفيع المستوى».. شيخ الأزهر يزور البابا تواضروس للتهنئة بأعياد الميلاد

زار الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، اليوم السبت، يرافقه وفد رفيع المستوى، قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية، وبطريرك الكرازة المرقسية، للتهنئة بأعياد الميلاد، داعيا المولى عز وجل أن يعيد المناسبات السعيدة على مصرنا الحبيبة، مسلميها ومسيحيها، وأن يرزقها الأمن والأمان وأن يوفر لها كل سبل التقدم والرخاء.

ورافق شيخ الأزهر، الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، والدكتور نظير عياد، مفتي الديار المصرية، والدكتور محمد الضويني، وكيل الأزهر الشريف، والدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر.

شيخ الأزهر الشريف وقداسة البابا تواضروس الثاني

وفي بداية اللقاء، قال شيخ الأزهر: «جئنا هنا لنجدد حبل المودة والصداقة والتآلف والتعارف، ولنعبر عما في قلوبنا من مودة وأخوة، جئنا مدفوعين بما تعلمناه في القرآن الكريم ومن سنة نبينا صلى الله عليه وسلم، من تكريم للتوراة والإنجيل وللمسيح عيسى ابن مريم، قال تعالى (وَقَفَّيْنَا عَلَىٰ آثَارِهِم بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ ۖ وَآتَيْنَاهُ الْإِنجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ وَمُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِّلْمُتَّقِينَ)، وما تربينا عليه في الأزهر وتأسس في وجداننا من ثناء القرآن الكريم ورسول الإنسانية والسلام بإخواننا المسيحين، حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (أنا أولى الناس بعيسى ابن مريم في الدنيا والآخرة، قالوا يا رسول الله كيف؟ قال الأنبياء إخوة من علات وأمهاتهم شتى ودينهم واحد)»، مشيرا إلى أن القرآن الكريم لا توجد فيه كلمة الأديان وإنما هو دين واحد متعدد الرسالات التي يبعث بها الأنبياء.

شيخ الأزهر الشريف وقداسة البابا تواضروس الثاني

كما أكد شيخ الأزهر ضرورة تسخير هذه المناسبات للمطالبة بوقف المأساة والعدوان الذي يتعرض له إخواننا الأبراء في غزة منذ أكثر ما يزيد على خمسة عشر شهرا، مصرحا: «لا يمكن أن نفرح وإخواننا لا يطعمون الطعام والشراب، وإنما يطعمون الموت ويتذوقون مرارة الفقد، ويعانون إبادة جماعية وتطهير عرقي في ظل صمت وخزي لم يسبق لهما مثيل»، مشيرا إلى أن منع وصول المساعدات الإنسانية في ظل المطر الشديد والظروف المناخية الصعبة هو سلوك معادي للإنسانية، متسائلا فضيلته: "لماذا هذه القسوة المدعومة بهيئات عالمية صورت نفسها بأنها وجدت لحفظ السلام وحقن دماء الأبرياء، ولكن الواقع كشف عن ضعف هذه الهيئات وعدم قدرتها على اتخاذ موقف جاد لوقف شلالات دماء الأبرياء من الأطفال والنساء، الذين لم يقترفوا ذنبا إلا أنهم حاولوا التشبث بأرضهم والبقاء فيها".

جانب من الزيارة

من جانبه، رحب البابا تواضروس بشيخ الأزهر والوفد المرافق له، مؤكدا أن هذه الزيارة تعكس الروح الأخوية التي تجمع المصريين، مسيحين ومسلمين، متمنيا أن تأتي الأعوام القادمة على العالم أجمع بالخير والسلام والاستقرار، مصرحا قداسته: «أشعر بمقدار الود والمحبة والمشاعر الطيبة التي تربطني بشيخ الأزهر، ونتبادل الأحاديث والنقاشات حول مختلف القضايا، وهو ما يكشف قدر الوحدة والأخوة الموجودة على أرض مصر، دعواتنا دائمة من أجل استمرار هذه اللحمة الوطنية القوية ونموها».

وأشار قداسة البابا تواضروس، إلى أنه لا يمكن صناعة السلام والقلوب مملوءة بخطايا والشر، وفي ظل غياب والإخلاص والأمانة، مؤكدا أن عملية صناعة السلام هي صناعة ثقيلة، ونحن مأمورون بها من قبل التعاليم الدينية، مؤكدا دور علماء الدين ورجالاته في حفظ إنسانية الإنسان وسعادته، وفقا للتعاليم الدينية، وتوجيه سلوكه ليكون فاعلا أساسيا في صناعة هذا الكون وتسخيره فيما ارتضاه الخالق، ومجابهة الاتجاه السائد لإنكار الخالق، وارتفاع نبرات الإلحاد والقتل والصراعات، وما نعانيه من شر ينزع إنسانية الإنسان، وهو ما أدى إلى زيادة حدة الصراعات والعنف في العالم.

شيخ الأزهر الشريف وقداسة البابا تواضروس الثاني

وضم الوفد، الشيخ أيمن عبد الغني، رئيس قطاع المعاهد الأزهرية، والدكتور محمد الجندي، أمين عام مجمع البحوث الإسلامية، والدكتوره سحر نصر، المدير التنفيذي لبيت الزكاة والصدقات المصري، والدكتوره نهلة الصعيدي، رئيس مركز تعليم الطلاب الوافدين بالأزهر، والدكتور محمود صديق، نائب رئيس جامعة الأزهر، والدكتور محمد أبو زيد الأمير، المنسق العام لبيت العائلة المصرية، والدكتور محمد البيومي، الأمين العام للمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، والمستشار محمود إبراهيم، المستشار بمجمع البحوث الإسلامية وقطاع المعاهد الأزهرية، والدكتور أحمد بركات، مدير المركز الإعلامي بالأزهر، وأحمد عبد الهادي، مدير عام مراسم شيخ الأزهر.

اقرأ أيضاًتحمل ابنها يوميا إلى الجامعة.. شيخ الأزهر يوجه برعاية الأم الملهمة زينب الشربيني وتوفير الرعاية الصحية

شيخ الأزهر ووزير التربية التعليم.. يناقشان تعزيز تدريس اللغة العربية والتربية الدينية في المناهج

شيخ الأزهر يعزي وزير الخارجية والهجرة في وفاة شقيقه

مقالات مشابهة

  • شيخ الأزهر يزور البابا تواضروس لتهنئته بأعياد الميلاد -(فيديو)
  • خلوا بالكم .. أمطار رعدية وغزيرة في الإسكندرية والقاهرة غدا
  • وزير الخارجية يهنىء البابا تواضروس بمناسبة عيد الميلاد المجيد
  • البابا تواضروس خلال لقاء وفد «الإنجيلية»: متفائل رغم الصراعات حول العالم
  • وزير الخارجية يهنئ البابا تواضروس الثاني بمناسبة عيد الميلاد المجيد
  • البابا تواضروس يستقبل وزيرة التضامن للتهنئة بالعيد
  • «رافقه وفد رفيع المستوى».. شيخ الأزهر يزور البابا تواضروس للتهنئة بأعياد الميلاد
  • 10 يناير.. الأردن يفتتح كنيسة المعمودية الكاثوليكية في المغطس
  • البابا تواضروس يستقبل اتصالا هاتفيا من وزير الخارجية للتهنئة بالعيد
  • البابا تواضروس يتلقى اتصال تهنئة من المستشار عدلي منصور