موقع 24:
2025-07-29@08:52:34 GMT

إسرائيل تعلن قتل اثنين من كبار مسؤولي حماس

تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT

إسرائيل تعلن قتل اثنين من كبار مسؤولي حماس

في حين تواصل إسرائيل عملياتها العسكرية على قطاع غزة، أعلن الجيش الإسرائيلي، الخميس، مقتل اثنين من كبار المسؤولين في شعبة الاستخبارات التابعة لحركة حماس، في غارة جوية على قطاع غزة قبل أيام.

وذكر الجيش في بيان أن العنصرين هما "عبد العزيز الرنتيسي" و"أحمد عيوش"، مشيراً إلى أن الأول هو "مسؤول في الاستخبارات العسكرية" التابعة لحماس، والثاني هو "أحد عناصر منظومة الاستطلاعات في كتيبة القرارة".

كما أوضح أنه قتل الاثنين في قصف جوي استهدفهما داخل غرفة عمليات رئيسية تابعة للاستخبارات العسكرية لحماس قبل عدة أيام.

وأضاف الجيش الإسرائيلي أن الرنتيسي "تولى المسؤولية عن كافة عمليات الاستطلاع في القطاع، وكان شريكاً في التخطيط" لهجوم السابع من أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، في حين كان عيوش مسؤولًا عن جمع الصور الخاصة بتنفيذ الهجوم.

ويقول الجيش الإسرائيلي إن غرفة القيادة التي أصيبت في الغارة كانت مركزاً لجميع قدرات الاستخبارات التابعة لحماس، وأنها "كانت بمثابة رصيد استراتيجي مهم لإدارة المعارك" في غزة.

Abdel Aziz Rantisi, a senior terrorist operative from Hamas’ military intelligence unit, responsible for field intelligence in the Gaza Strip and participated in the planning of the October 7th massacre.

Ahmed Aiush, a terrorist operative from Hamas’ Carrara Battalion… pic.twitter.com/6y54y2D3Jf

— The Mossad: Satirical, Yet Awesome (@TheMossadIL) December 7, 2023

وفي المقابل،  أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، أنها قتلت جنديين إسرائيليين قنصاً في حي الشجاعية بشرق مدينة غزة.

كما أضافت في بيان آخر أنها فجرت نفقاً بأفراد من الجيش الإسرائيلي وأوقعتهم بين قتيل وجريح في حي الشيخ رضوان بمدينة غزة.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل الجیش الإسرائیلی

إقرأ أيضاً:

WSJ تنشر مقالاً لـياسر أبو شباب.. تحدث عن هدف مجموعته المسلحة

نشرت صحيفة "وول ستريت جورنال"، مقالاً للمتعاون مع الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة ياسر أبو شباب، والذي تحدث فيه عن هدف مجموعته المسلحة، مدعيا أنّهم يسعون بشكل أساسي إلى فصل الفلسطينيين الذين لا علاقة لهم بـ"حماس" عن نيران الحرب.

وأشارت الصحيفة إلى أن مجموعة أبو شباب استعادت عدة كيلومترات مربعة من الأراضي التي كانت موطنا لقبيلته البدوية (الترابين)، منوهة إلى أنه يصف مجموعته بأنها "براغماتية".

وذكر أبو شباب في المقال، أنّه "خلال الأسابيع السبعة الماضية، أصبح الحي الذي يسكن فيه المنطقة الوحيدة في غزة التي تحكمها إدارة فلسطينية غير تابعة لحماس منذ عام 2007، ونجحت دورياتنا المسلحة في إبعاد حماس والجماعات المسلحة الأخرى"، على حد قوله.

وتابع قائلا: "نتيجة لذلك، لم تعد الحياة هنا تُشبه الحياة في غزة"، مبينا أنه "في شرق رفح يحصل الناس على المأوى والغذاء والماء والمستلزمات الطبية الأساسية، دون خوف من سرقة حماس للمساعدات أو الوقوع في مرمى نيران الجيش الإسرائيلي".

وهاجم أبو شباب حركة حماس، مدعيا أنها "تستخدم الأطفال كدروع بشرية"، وقال: "بينما لا يزال هناك الكثير مما يجب تحسينه، ينام الناس الآن ليلاً دون خوف من الموت".



ودعا إلى تعميم تجربة مجموعته المسلحة إلى مناطق أخرى في قطاع غزة، قائلاً: "لا ينبغي أن يكون هذا استثناءً في غزة، بل يمكن أن يكون النموذج القاعدة الجديدة. الغالبية العظمى من سكان غزة يرفضون حماس، ولا يريدونها أن تبقى في السلطة بعد انتهاء الحرب".

وتابع: "لكن رغم كرههم لحماس، ما زالوا يخشونها. منذ بدء الاحتجاجات في وقت سابق من هذا العام للمطالبة بإزاحة الحركة، قُتل المتظاهرون أو عُذبوا أو أجبروا على الاختباء".

ووفق قوله، فإنّ "معظم سكان غزة يمتنعون عن التعبير عن غضبهم الحقيقي تجاه حماس، بسبب عدم وجود بديل عملي"، زاعماً أن "حماس لا تزال تسيطر على وصول المساعدات، وتهيمن على مؤسسات مثل وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا)، ولا تزال الحركة تحوّل مراكز المساعدات إلى مراكز لعملياتها الخاصة".

وأرجع تخليه عن الخوف بعد مقتل أخيه وابن عمه، معربا عن رفضه للأوصاف التي تلاحقه، مثل "المجرم والمتعاون"، وشدد في الوقت ذاته على أنه "لن يستسلم".

وادعى أن مجموعته المسلحة تلقت طلبات من العديد من العائلات للانتقال إلى شرق رفح، وقال إنهم "مستعدون لتحمل مسؤولية ما تبقى من رفح"، لافتا إلى أنه "في غضون أشهر، قد يعيش أكثر من 600 ألف شخص، أي ما يقارب ثلث سكان غزة، خارج دائرة الحرب".

وأردف قائلا: "نحن بحاجة لثلاثة أمور فقط لتحويل هذه الرؤية إلى واقع: دعم مالي لمنع عودة حماس، ومساعدات إنسانية لتلبية احتياجات السكان العاجلة من الغذاء والمأوى، وممرات آمنة ليتمكن الناس من التنقل. في وقت قصير، يمكننا تحويل معظم غزة من منطقة حرب إلى مجتمعات فاعلة. عندما تبدأ إعادة الإعمار، يمكن لحماس التفاوض مع إسرائيل لإطلاق سراح الرهائن مقابل ممر آمن للخروج من غزة. دعهم يذهبوا إلى قطر أو تركيا أو أي مكان يسمح لهم به داعموهم. لا نريدهم بيننا"، وفق قوله.

مقالات مشابهة

  • تفاصيل خطة الجيش الإسرائيلي الجديدة بشأن غزة
  • الهزائم العسكرية العجيبة.. لماذا نتفاجأ مما نعرفه؟
  •  الموت لحماس؟ أم الحياة لغزة؟
  • WSJ تنشر مقالاً لـياسر أبو شباب.. تحدث عن هدف مجموعته المسلحة
  • كمين جديد لحماس في خان يونس.. مقتل 3 جنود في صفوف الجيش الإسرائيلي
  • الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل جنديين اثنين في جنوب قطاع غزة
  • الجيش الإسرائيلي يعلق العمليات العسكرية في 3 مناطق بقطاع غزة
  • الجيش الإسرائيلي يعلن تعليق الأعمال العسكرية بمناطق محددة في غزة
  • الجيش الإسرائيلي يبلغ عن “مقذوف” أطلق من قطاع غزة باتجاه إسرائيل
  • استشهاد مواطن وإصابة اثنين آخرين جراء تعذيب الجيش السعودي