6 طرق مختلفة ومتنوعة لترطيب البشرة في المنزل
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
6 طرق مختلفة ومتنوعة لترطيب البشرة في المنزل..ترطيب البشرة هو عملية إضافة الرطوبة والترطيب إلى البشرة للحفاظ على نعومتها ومرونتها وصحتها العامة. يعتبر الترطيب أحد العناصر الأساسية للعناية بالبشرة، خاصةً إذا كانت البشرة جافة أو متعرضة للعوامل البيئية القاسية مثل الرياح الجافة أو الشمس الحارة.
هناك العديد من الطرق لترطيب البشرة والحفاظ على رطوبتها، ومنها استخدام المرطبات وشراب المياه بكمية كبيرة على مدار اليوم، إضافة إلى استخدام الزيوت الطبيعية، باستخدام هذه الطرق، يمكنك ترطيب بشرتك بشكل فعال والحفاظ على مظهرها الصحي والمشرق.
1. استخدام مرطبات البشرة: يمكنك استخدام مرطبات البشرة المتاحة في الأسواق والتي تحتوي على مكونات ترطب البشرة مثل الجلسرين وحمض الهيالورونيك، اختر مرطبًا مناسبًا لنوع بشرتك واستخدمه بانتظام لترطيب البشرة.
2. تجنب استخدام المنتجات القاسية: تجنب استخدام المنظفات القاسية أو المنتجات العناية بالبشرة التي تحتوي على مكونات قاسية مثل الكحول. هذه المنتجات يمكن أن تزيل الزيوت الطبيعية من البشرة وتسبب جفافها. استخدم منتجات لطيفة ومهدئة لتنظيف البشرة.
3. ترطيب الهواء: يمكن استخدام جهاز الترطيب (المرطب) في الأماكن التي تعاني من جفاف الهواء، خاصة في فصل الشتاء أو في المناطق ذات الرطوبة المنخفضة. هذا الجهاز يساعد في زيادة مستوى الرطوبة في الجو ويساهم في ترطيب البشرة.
ما هي طرق ترطيب البشرة:4. شرب الماء بكميات كافية: الحفاظ على ترطيب البشرة يتطلب أيضًا شرب الكمية الكافية من الماء يوميًا. تناول كمية كافية من الماء يساهم في ترطيب البشرة من الداخل ويساعد في إبقائها نضرة.
5. استخدام الزيوت الطبيعية: يمكن استخدام الزيوت الطبيعية مثل زيت الزيتون أو زيت جوز الهند لترطيب البشرة. يمكن وضع قليل من الزيت على الوجه قبل النوم أو إضافته إلى منتجات العناية بالبشرة لزيادة ترطيبها.
6. الحفاظ على روتين العناية الجيدة بالبشرة: يجب الاهتمام بنظام العناية الجيدة بالبشرة والاعتناء بها بانتظام، ضمن روتينك اليومي، قم بتنظيف البشرة وتقشيرها المناسب وتطبيق المرطبات المناسبة لترطيبها وحمايتها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ترطيب البشرة ترطيب البشرة في الشتاء الزیوت الطبیعیة
إقرأ أيضاً:
قطر تهدد أوروبا بوقف مبيعات الغاز إذا تم تغريمها بموجب قانون العناية الواجبة
هددت قطر بوقف تصدير شحنات الغاز الطبيعي المسال الحيوية إلى الاتحاد الأوروبي إذا قامت الدول الأعضاء بفرض تشريعات جديدة تعاقب الشركات التي لا تلتزم بمعايير محددة تتعلق بانبعاثات الكربون وحقوق الإنسان والعمالة.
قال وزير الطاقة القطري، سعد الكعبي، لصحيفة «فاينانشال تايمز» بأنه إذا فرضت أي دولة في الاتحاد الأوروبي عقوبات على الشركات غير الملتزمة وفقاً لما تنص عليه توجيهات "العناية الواجبة للاستدامة في الشركات"، فإن قطر ستتوقف عن تصدير الغاز إلى الاتحاد الأوروبي.
وتتطلب القوانين الجديدة من دول الاتحاد الأوروبي تطبيق غرامات على الشركات غير الملتزمة، تصل إلى 5% من إيراداتها العالمية السنوية كحد أدنى.
وقال الكعبي:"إذا كان الأمر يتطلب أن أفقد 5% من إيراداتي للذهاب إلى أوروبا، فلن أذهب إلى أوروبا... أنا لا أمزح. نسبة 5% من إيرادات قطر للطاقة تعني 5% من إيرادات دولة قطر، وهذا مال الشعب... لا يمكنني أن أقبل فقدان هذا النوع من المال، ولن يقبل أحد ذلك".
وأقر الاتحاد الأوروبي توجيهات "العناية الواجبة للاستدامة في الشركات" في مايو من هذا العام، كجزء من مجموعة أوسع من المتطلبات تهدف إلى مواءمة الشركات مع الهدف الطموح للاتحاد بالوصول إلى الحياد الكربوني بحلول عام 2050.
أثارت توجيهات الاتحاد الأوروبي الجديدة ردود فعل واسعة النطاق من الشركات داخل الاتحاد وخارجه، التي اشتكت من أن القوانين الجديدة مرهقة للغاية وتضعها في موقف تنافسي غير عادل.
وبموجب هذه التوجيهات، ستكون الشركات غير الأوروبية عرضة للعقوبات إذا تجاوزت إيراداتها الصافية داخل الاتحاد الأوروبي 450 مليون يورو.
أكد وزير الطاقة القطري، سعد الكعبي، أن قطر، إحدى أكبر مصدري الغاز الطبيعي المسال في العالم، قد توقف شحناتها الحيوية من الغاز إلى الاتحاد الأوروبي إذا أصرت الدول الأعضاء على فرض تشريعات جديدة تنص على معاقبة الشركات التي لا تلتزم بمعايير صارمة تتعلق بانبعاثات الكربون وحقوق العمال.
قال الكعبي إن التشريعات، التي تدخل حيز التنفيذ بحلول عام 2027، تفرض التزامات شاقة على الشركات مثل قطر للطاقة، المملوكة للدولة، وتشمل إلزامها بإجراء تدقيق شامل على ممارسات العمل لجميع مورديها، وهو أمر وصفه بأنه «غير عملي» بالنظر إلى سلسلة التوريد العالمية التي تضم حوالي 100 ألف شركة.
وأضاف أن الامتثال لهذه القوانين قد يتطلب توظيف آلاف الأشخاص أو إنفاق ملايين الدولارات على خدمات المراجعة، وهو ما يُعد عبئاً كبيراً، كما أشار إلى استحالة تحقيق هدف الحياد الكربوني بحلول عام 2050 بالنسبة لشركة مثل قطر للطاقة التي تعتمد بشكل كبير على إنتاج الهيدروكربونات.