وكيل الشباب والرياضة بالجيزة: جاهزون لاستقبال الانتخابات الرئاسية 2024
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
تابع الدكتور أحمد عبد الوكيل وكيل وزارة الشباب والرياضة بالجيزة، استكمال الاستعدادات بجميع الهيئات الشبابية والرياضية التي يوجد بها مقرات انتخاب ولجان عامة ومقرات إقامة للقائمين على العملية الانتخابية ورفع درجات الاستعداد القصوى لاستقبال الانتخابات الرئاسية 2024 بجميع الأندية ومراكز الشباب.
وأكد على جاهزية أماكن الإقامة ومقار اللجان الانتخابية وذلك لضمان خروج الانتخابات بالشكل الحضاري والذي يليق بهذا العرس الانتخابي وتقديم كافة التسهيلات للمواطنين في الإدلاء بأصواتهم والاطمئنان على سير العملية الانتخابية دون أى معوقات.
ووجه وكيل الوزارة بتشكيل غرفة عمليات مستمرة قبل وأثناء العملية الانتخابية لمتابعة سير الانتخابات ورصد كافة الإجراءات أولًا بأول والتعامل الفوري والسريع مع أى معوقات والعمل على تلافيها، وإرسال التقارير اليومية للإدارات المعنية بالمديرية لضمان سير العملية الانتخابية بالهيئات الشبابية والرياضية بشكل أكثر سهوله ويسر على المواطنين.
تجهيز مقرات الانتخابات تجهيز مقرات الانتخابات تجهيز مقرات الانتخابات تجهيز مقرات الانتخابات تجهيز مقرات الانتخابات
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وكيل وزارة الشباب والرياضة بالجيزة وزارة الشباب والرياضة لجان عامة العملية الانتخابية الانتخابات الرئاسية 2024 مقار اللجان الانتخابية اللجان الانتخابية مديرية الشباب والرياضة بالجيزة تجهیز مقرات الانتخابات الانتخابات تجهیز مقرات مقرات الانتخابات تجهیز العملیة الانتخابیة
إقرأ أيضاً:
الشباب والرياضة تختتم النسخة الخامسة من برنامج «نتشارك» بشرم الشيخ
اختتمت وزارة الشباب والرياضة، النسخة الخامسة من برنامج "نتشارك" للبرلمانات والمبادرات الشبابية، بحضور قيادات وزارة الشباب والرياضة، وممثلي منظمة "اليونيسيف"، واستشاري التدريب، ومجموعة من الشباب المبادرين الذين شاركوا في تنفيذ مشاريع مؤثرة بمختلف المحافظات.
وأشار الدكتور علاء إبراهيم استشاري البرنامج، إلى أن "نتشارك" بدأ باستهداف 5 محافظات فقط، لكنه توسّع في نسخته الخامسة ليشمل 15 محافظة مع التركيز على المحافظات الحدودية والمناطق الأكثر احتياجًا.
وأكد استشاري البرنامج - وفقًا لبيان صادر عن الوزارة اليوم /الجمعة/ - أن هذه النسخة تميّزت بإضافة المبادرات الاستثنائية، وإشراك الأشقاء السوريين، إلى جانب دور المنسقين الفنيين والإعلاميين في دعم وتنفيذ المبادرات.
وأوضح مسؤول برامج تنمية النشء والشباب بمنظمة اليونيسيف وعضو لجنة التحكيم الدكتور محمد صلاحي، أن البرنامج لم يكن مجرد مسابقة للفوز أو الخسارة، بل كان رحلة لاكتساب المهارات، مما عزز دور الشباب في تحقيق تأثير حقيقي في مجتمعاتهم.
من جانبه، أكدت مدير عام برلمان الطلائع والشباب راندا البيطار، أن التعاون بين الوزارة ومنظمة اليونيسيف كان قائمًا على روح الفريق والعمل المشترك، مما أدى إلى العديد من الإنجازات، أبرزها إضافة المنسقين الإعلاميين، والتركيز على المناطق النائية مثل وادي ثيران بجنوب سيناء، وقرية مصر النور بأسوان.
من جانبها، أشارت مسؤولة برامج تنمية النشء والشباب باليونيسيف سماح يعقوب، إلى أن الكلمات المفتاحية الأكثر تأثيرًا في هذه النسخة كانت "النشء والشباب"، وإصرارهم على الاستمرار، و"الاستدامة"، و"نتشارك" كشعار يعكس جوهر المبادرة، مشيرة إلى الدور البارز الذي لعبه الدكتور محمد صلاحي منسق برامج تنمية النشء والشباب بمنظمة "اليونيسيف" في نجاح البرنامج.