أعلن مسؤول بالبيت الأبيض، أن الإدارة الأمريكية لم تعطِ موعدا نهائيا محددا لإسرائيل لإنهاء العمليات القتالية الرئيسية في غزة.

جاء ذلك وفقا لنبأ عاجل أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية".

وأضاف المسئول، أنه إذا توقفت الحرب اليوم، فإن حماس ستستمر في تشكيل تهديد لإسرائيل ولهذا السبب لا تطلب الولايات المتحدة من إسرائيل التوقف.

الأهداف العسكرية المشروعة 

وتابع: " نعتقد أن هناك العديد من الأهداف العسكرية المشروعة التي لا تزال موجودة في جنوب غزة".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: البيت الأبيض العمليات القتالية القاهرة الإخبارية الولايات المتحدة جنوب غزة قناة القاهرة الإخبارية

إقرأ أيضاً:

5 مفاتيح قد تعيد دونالد ترامب إلى البيت الأبيض

يقول خبراء إن هناك العديد من المتغيرات التي يمكن أن تمهد الطريق لعودة الرئيس السابق دونالد ترامب إلى البيت الأبيض الأسبوع المقبل.

وقال موقع "إن بي سي نيوز" الأميركي إن أمام ترامب 5 مفاتيح ليتفوق على منافسته الديمقراطية كامالا هاريس ويعود إلى البيت الأبيض:

الجدار الأزرق:

كان "هدم" الجدار الأزرق للديمقراطيين مفتاحا لانتصار ترامب في 2016. ويضم هذا الجدار الولايات ميشيغان وبنسلفانيا وويسكونس.

وتعد هذه الولايات الثلاث من بين ساحات المعارك الرئيسية، خاصة وأنها كانت في فترة من الفترات ديمقراطية بقوة أو على الأقل ذات ميول ديمقراطية في الانتخابات الرئاسية.

وتظهر استطلاعات الرأي تعادلا بين ترامب وهاريس في هذه الولايات.

داعمو نيكي هيلي:

إن الجمهوريين المستقلين والمعتدلين الذين استجابوا لحملة نيكي هيلي للوصول إلى البيت الأبيض يشكلون شريحة لا يستهان بها من الناخبين، فقد حصلت على ما بين 10 و22 في المئة من الأصوات في العديد من الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري حتى بعد إنهاء حملتها.

ويقول مراقبون إن ترامب فعل القليل على ما يبدو لإبقاء هؤلاء الناخبين في خيمة الحزب الجمهوري.

ورغم أن هالي أكدت دعمها لترامب أثناء حملتها الانتخابية، إلا أن ناخبيها قد يبقون في منازلهم أو يصوتون لهاريس، وفق "إن بي سي نيوز".

الشباب:

في سباق من المرجح أن يُربح بفارق صغير، وفي سباق حيث توجد بالفعل فجوة كبيرة بين الجنسين، يمكن أن يمنح الشباب أفضلية لترامب.

وأظهرت عدة استطلاعات أن الشباب يفضلون ترامب على حساب هاريس. وأعطى المرشح الجمهوري خلال حملته الانتخابية الأولوية لمنصات الإعلام البديلة الشائعة بين الشباب.

الناخبون السود واللاتينيون:

يرغب ترامب ومستشاروه في تضييق هوامش فوز الديمقراطيين بفضل الناخبين السود واللاتينيين.

وهناك بعض التفاؤل في هذا الصدد، خاصة مع استطلاعات الرأي التي أظهرت أن أداء هاريس أقل من أداء بايدن مع اللاتينيين.

في المقابل، يقول محللون إن خطاب ترامب ما يزال يثير بعض "الإهانات" للعديد من هؤلاء الناخبين.

طرق الأبواب بشكل غير مدروس

ذكر "إن بي سي نيوز" أن بعض أشد حالات التوتر بين الجمهوريين تنبع من التوتر بشأن آلة ترامب لحث الناخبين على التصويت، والتي أسندتها الحملة إلى حد كبير إلى مجموعات مثل Turning Point Action التابعة لتشارلي كيرك وAmerica PAC التابعة لإيلون ماسك.

وأضاف: "وفي حين أن كيرك وماسك حليفان ثابتان لترامب، إلا أن أيا منهما لا يمتلك الخبرة في تقديم عمليات التحفيز والتشجيع المتطورة التي يمكن أن تقود إلى البيت الأبيض".

وتابع: "إن محاولة طرق الأبواب بشكل غير مدروس قد تكلف ترامب خسارة الانتخابات".

مقالات مشابهة

  • الانتخابات الرئاسية الأمريكية.. ماذا يفعل بايدن الآن في البيت الأبيض؟
  • محطات فارقة في مارثون البيت الأبيض
  • ترامب وهاريس.. مواجهة في عالمين مختلفين نحو البيت الأبيض
  • الانتخابات الأمريكية 2024.. ترامب يهاجم بايدن: أسوأ من دخل «البيت الأبيض»
  • ترامب: أتعهد بنشر السلام حول العالم حال عودتي إلى البيت الأبيض
  • باحث: تسريبات مكتب نتنياهو تؤثر سلبيا على تحقيق الأهداف العسكرية في غزة
  • ترامب: لم أعترف بالهزيمة كان يجب ألا أغادر البيت الأبيض
  • ترامب: كان يجب ألا أغادر البيت الأبيض 
  • كشمير: القوات الهندية تواصل العمليات العسكرية وتقتل متمردين اثنين
  • 5 مفاتيح قد تعيد دونالد ترامب إلى البيت الأبيض