فن دنيا عبد العزيز تتذكر والدتها بهذه الطريقة «صورة»
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
فن، دنيا عبد العزيز تتذكر والدتها بهذه الطريقة صورة،حرصت الفنانة دنيا عبد العزيز على إحياء ذكرى والدتها عبر حسابها الرسمي بموقع تداول .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر دنيا عبد العزيز تتذكر والدتها بهذه الطريقة «صورة»، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
حرصت الفنانة دنيا عبد العزيز على إحياء ذكرى والدتها عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» وعبرت خلال الساعات القليلة الماضية، عن حالة القرب التي كانت تعيشها بجانبها.
وشاركت دنيا عبد العزيز صورة عبر حسابها الرسمي بموقع «إنستجرام» التي ظهرت من خلالها بجانبها، وعلقت عليها قائلة: «هي اللي الشمس ماكنتش تشرق إلا لما تفتح شباكها وتطل منه.. دائما كان نورها بيسبق نور الشمس، تسعة وثلاثين شهرا على فراق حبيبة العمر».
ويشار إلى، أن دنيا عبد العزيز تعيش حالة من النشاط الفني في الوقت الحالي خاصة بعد مشاركتها في أحداث مسلسل المداح 3 «اسطورة العشق»، والذي دارت أحداثه حول بعد ساعات من ولادة طفله، يجد صابر المداح نفسه على وشك خوض حرب جديدة مع الجن، حيث يشكل ابنه خطرًا كبيرًا على حياة صابر ومن حوله.
ويشارك في بطولة مسلسل «المداح» عدد كبير من النجوم، ومنهم: «حمادة هلال، هبة مجدي، دنيا عبد العزيز، خالد سرحان، عفاف رشاد، حنان سليمان، بسمة ماهر، محمد رياض، رانيا فريد شوقي، سلمى أبو ضيف، يسرا اللوزي، خالد زكي، أحمد ماهر، عصام السقا، هلا السعيد، هايدي رفعت»، وغيرهم من الفنانين والفنانات، ومن تأليف: أمين جمال، وليد أبوالمجد، شريف يسري، من إخراج أحمد سمير فرج.
:
مسلسل المداح 3 الحلقة الأخيرة.. حمادة هلال يكسب حربه ضد الجن ويحرق هند بنت الأحمر (فيديو)
مسلسل المداح 3 الحلقة الأخيرة.. حمادة هلال يصل إلى دير سانت كاترين برفقة أمينة وطفله عز (فيديو)
مسلسل المداح 3 الحلقة 29.. شقيقة حمادة هلال تحذره من إصابة زوجته رحاب بالجنون (فيديو)
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس حمادة هلال
إقرأ أيضاً:
فيتنامية فرنسية تعود للبحث عن والدتها البيولوجية
بينما تحيي فيتنام هذا الأسبوع الذكرى الخمسين لسقوط سايغون، الحدث الذي أنهى حربا مدمرة وأعاد توحيد البلاد تحت الحكم الشيوعي، تعيش أوديل دوسار لحظة خاصة وشخصية للغاية.
عادت دوسار إلى فيتنام، البلد الذي غادرته رضيعة قبل نصف قرن، على أمل العثور على والدتها البيولوجية التي فُصلت عنها خلال عملية الإجلاء المعروفة بـ"بايبي ليفت".
كانت دوسار، التي تبناها زوجان فرنسيان وربياها في شمال فرنسا، واحدة من أكثر من 3 آلاف طفل تم إجلاؤهم في أبريل/نيسان 1975 من فيتنام الجنوبية التي كانت تنهار آنذاك أمام تقدم القوات الشمالية.
واليوم، بعد أن أصبحت محامية متقاعدة في سن الواحدة والخمسين، اختارت دوسار العودة للاستقرار في مدينة "هوي آن" وسط فيتنام، حيث تقيم في منزل بسيط يطل على حقول الأرز. كما اختارت أن تحمل اسمها الفيتنامي الأصلي: "بوي ثي ثانه خيت".
وتقول دوسار من منزلها "أريد فقط أن أعرف ما إذا كانت والدتي لا تزال على قيد الحياة. أريد أن أعرف قصتها". ورغم اعترافها بصعوبة المهمة، فإنها ما زالت متفائلة.
عملية "بايبي ليفت"أثناء عملية "بايبي ليفت"، تم فصل آلاف الأطفال عن عائلاتهم، وكان بعضهم أيتاما، بينما تم تسليم البعض الآخر في ظروف غامضة إلى الملاجئ أو المستشفيات.
إعلانوبدأت العملية بكارثة عندما تحطمت أول طائرة أميركية محمّلة بالأطفال -طائرة "لوكهيد سي-5 إيه غالاكسي" التابعة للجيش الأميركي- في 4 أبريل/نيسان 1975 بعد دقائق من إقلاعها، ما أسفر عن مقتل 138 شخصا، بينهم 78 طفلا.
وكانت دوسار من بين الناجين، وقالت إنها كانت تعاني من كدمات في رأسها ورقبتها وكانت ضعيفة للغاية.
لكنها ترفض وصف نفسها بالضحية، وتقول "الضحايا الحقيقيون هم من فقدوا أطفالهم في ذلك الحادث، أو الجنود الذين عاشوا صدماته… أنا ممتنة لكوني ما زلت على قيد الحياة".
وبعد عقود من العيش في فرنسا، حيث كانت تُعامل دائما على أنها "آسيوية في نظر الفرنسيين"، تقول دوسار إن روحها ظلت مرتبطة بفيتنام.
وفي مايو/أيار الماضي، حصلت دوسار على الجنسية الفيتنامية، في خطوة رمزية تُجسد عودتها إلى جذورها.
وتعكس قصة أوديل دوسار جانبا إنسانيا من حرب فيتنام، إذ تجسد رحلة البحث عن الهوية والانتماء التي لا تزال مستمرة بعد 50 عاما من انتهاء القتال.
العدو الإسرائيلي يشدد إجراءاته العسكرية على حاجز الحمرا في الأغوار الشمالية