أسواق الخطوط الجوية المغربية تطمح لرفع أسطولها إلى 200 طائرة بحلول هذا الموعد
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الخطوط الجوية المغربية تطمح لرفع أسطولها إلى 200 طائرة بحلول هذا الموعد، الخطوط الملكية الجوية المملوكة للدولة، في برنامج يهدف خصوصا إلى .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الخطوط الجوية المغربية تطمح لرفع أسطولها إلى 200 طائرة بحلول هذا الموعد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الخطوط الملكية الجوية المملوكة للدولة، في برنامج يهدف خصوصا إلى مضاعفة أسطولها من 50 طائرة حاليا إلى 200 بحلول العام 2037.
وينص العقد على "رفع مساهمة الدولة في رأسمال شركة الخطوط الملكية"، وفق ما أضاف البيان، لكن من دون الإعلان عن حجم الزيادة.
تسعى الشركة إلى إنعاش أنشطتها هذا الصيف، بعد أزمة جائحة كوفيد-19، وأعلنت في مارس عرض رحلات بـ 6.2 مليون مقعد تربط أكثر من 90 وجهة، غالبيتها في دول أوروبا التي تعد أهم مصدر للسياح الأجانب.
كذلك، شهدت عائدات القطاع حتى نهاية مايو "نموا استثنائيا بنسبة 42%" وبلغت حوالي 4 مليارات دولار، بحسب المصدر نفسه.
لكن العرض السياحي في المملكة يواجه أحيانا انتقادات على غلاء الخدمات وجودتها، خصوصا بالنسبة للسياح المغاربة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
فرنجية يعزز موقعه التفاوضي: لا انسحاب مجانياً
كتب عماد مرمل في" الجمهورية": بينما كان كثر قد توقعوا أن يعلن فرنجية عن انسحابه من المعركة الرئاسيةلمصلحة قائد الجيش العماد جوزف عون أو النائب فريد الخازن، أتت إطلالته في سياق مختلف تماماً، بعدما أكّد الرجل الاستمرار في ترشيحه، إلّا إذا تمّ التوافق على شخصية وازنة تتناسب مع تحدّيات المرحلة والمستقبل، وبالتالي تستحق ان ينسحب لها.وقد بدا فرنجية عبر مقاربته لمواصفات الرئيس المقبل ومعايير التوافق المقبول وكأنّه رمى حجراً في مياه راكدة، ونقل النقاش حول الملف الرئاسي إلى مستوى مختلف عمّا هو سائد. وكان واضحاً أنّ ضخامة الأحداث الأخيرة في لبنان وسوريا تركت تأثيراً كبيراً على نمط تفكير فرنجية، الذي يعتبر أنّ ملاقاة التحولات الهائلة باتت تتطلّب رئيساً من الوزن الثقيل وليس من وزنالريشة، خصوصاً أنّ رياحاً إضافية ربما تهبّ على لبنان والمنطقة لاحقاً.
ولدى فرنجية اقتناع بأنّه لا يجوز بعد استشهاد السيد حسن نصرالله وانهيار النظام في سوريا الاستمرار في خوض السياسة ومقاربة الاستحقاقات وفقالقواعد السابقة والبالية، حتى لو تطلّب الأمر بعض المجازفة من خلال اقتحام المجهول وطرح خيارات غير نمطية، تكون قادرة على ابتكار مسارات خلاّقة في الداخل ومواكبة التحول الجيو - سياسي في الخارج. ولئن كان فرنجية قد أبدى استعداده المبدئي للانسحاب من السباق الرئاسي، اّ لّا أنّه ترك هامشاً لاحتمال حصول مفاجأة توصله إلى بعبدا من خلال الإعلان عن استمراره حالياً في الترشح، أما إذا تعذر ذلك نتيجة تبدّل الظروف المحلية والإقليمية، فهو يرفض أن يكون انسحابه مجانياً، بل ربطه بثمن مرتفع يتمثل في التوافق المسبق حول اسم عليه «القدر والقيمة .» والأكيد أنّ رئيس «المردة » نجح عبر تمديد مفعول ترشيحه حتى إشعار آخر في تحسين موقعه التفاوضي على الاسم البديل، سواء مع الحلفاء ام الخصوم، خصوصاً أنّ استعداده للتنازل عن ترشيحه سيعزز دوره كشريك في صنع الرئيس المقبل.