موقع 24:
2025-01-03@20:27:55 GMT

9 أخطاء يرتكبها الناس على الإنترنت

تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT

9 أخطاء يرتكبها الناس على الإنترنت

الإنترنت عالم واسع ومعقد حيث يمكن أن تكون الأخطاء مكلفة، ابتداء من الإفراط في مشاركة المعلومات الشخصية إلى إهمال الأمان عبر الإنترنت.

فيما يلي تسعة أخطاء شائعة يرتكبها الكثيرون على الإنترنت، وفق ما أوردت صحيفة تايمز أوف إنديا: 

استخدام كلمات مرور ضعيفة

يختار العديد من الأشخاص كلمات مرور سهلة التذكر، مما يعرض أمنهم على الإنترنت للخطر، إذ يمكن اختراق كلمات المرور الضعيفة بسهولة، مما يؤدي إلى احتمال سرقة الهوية وفقدان البيانات الحساسة.



الإفراط في المشاركة على وسائل التواصل الاجتماعي يمكن أن تؤدي مشاركة الكثير من المعلومات الشخصية على منصات التواصل الاجتماعي إلى انتهاكات الخصوصية، وهذا ما يجعل الأفراد عرضة للمطاردة، وسرقة الهوية والمخاطر الأخرى.

النقر على الروابط المشبوهة

يعد النقر على الروابط غير المعروفة بمثابة دعوة مباشرة لهجمات البرامج الضارة والتصيد الاحتيالي، ويمكن أن تصيب هذه الروابط الأجهزة، أو تؤدي إلى مواقع ويب احتيالية تهدف إلى سرقة المعلومات الشخصية.

تجاهل تحديثات البرامج يؤدي إهمال تحديث البرامج إلى تعرض الأجهزة إلى ثغرات أمنية، إذ غالباً ما يستغل المتسللون البرامج القديمة للوصول غير المصرح به إلى الأنظمة والبيانات.

الوقوع في عمليات الاحتيال عبر الإنترنت غالباً ما يقع الكثير من الأشخاص فريسة لعمليات الاحتيال التي تعدهم بثروات سريعة أو منتجات مزيفة أو خدمات غير موجودة.

إهمال إعدادات الخصوصية قد يؤدي الإخفاق في ضبط إعدادات الخصوصية على وسائل التواصل الاجتماعي والمنصات الأخرى عبر الإنترنت إلى كشف المعلومات الشخصية لجماهير غير مقصودة، بما في ذلك أصحاب العمل المحتملين أو مجرمي الإنترنت.

استخدام شبكة واي فاي العامة للمعاملات الحساسة

قد يكون إجراء المعاملات المالية أو الوصول إلى البيانات الحساسة عبر شبكات واي فاي العامة أمراً خطيراً، حيث إن هذه الشبكات غالباً ما تكون غير آمنة ويمكن اعتراضها بسهولة.

الثقة بالمعلومات المضللة الإنترنت مليء بالمعلومات الكاذبة، ويمكن أن يؤدي تصديق معلومات لم يتم التحقق منها ونشرها إلى عواقب وخيمة، بدءاً من الإحراج الشخصي، وحتى التأثير على الصحة العامة أو السلامة العامة.

عدم النسخ الاحتياطي للبيانات ينسى العديد من المستخدمين إجراء نسخ احتياطي للبيانات المهمة بانتظام، فبدون النسخ الاحتياطية، يكون الشخص معرضاً لخطر فقدان المعلومات المهمة بسبب تعطل الأجهزة، أو الحذف العرضي، أو الهجمات السيبرانية.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة تكنولوجيا المعلومات الشخصیة

إقرأ أيضاً:

ثلاثة أخطاء عصفت بثورة ديسمبر المجيدة

عندما انطلقت مَسيرات شعبية عفوية في الثالث عشر من هذا الشهر في العام 2018 في مدينة الدمازين، ثم تلتها مواكب مماثلة في مدينة عطبرة في ذات الأسبوع؛ لم يَدُر بخُلد أحد أنّ تلك الهتافات الطلابية، المتناثره هنا وهناك، ستثير عواصف لتشعل جذوة أعظم ثورة سلمية تشهدها البلاد منذ استقلالها. تفضي إلى سقوط أعتى وأطول الطغاة السودانيين مكوثاً وفتكاً بالشعب السوداني. إلا أن ثمة أخطاء فادحة، صاحبت بعضا من مراحل الثورة ، أسهمت بشكل واضح في تقويض ثورة ديسمبر ووأدها فور نجاحها.

* فمن تلك الأخطاء الجسيمة التي وقعت فيها الثورة السودانية فور اسقاط نظام المؤتمر الوطني، هو التهاون في التعاطي مع ملف العدالة، التي كانت ضمن أبرز شعاراتها (حرية، سلام وعدالة). فلم يحاكم أحد حتى هذه اللحظة؛ باستثناء تلك المسرحيات المكشوفة التي كانت تشهدها قاعة إحدى المحاكم كل يوم الثلاثاء في تلك الفترة، حيث انحصرت التهم حول انقلاب ٣٠ يونيو، بجانب ملف تلك العملات الأجنبية التي عثر عليها في (البيدروم)الخاص بالرئيس المخلوع. ولم يتطرق احد الى تلك الجثث المكدسة بالمشارح ولا المئات الآلاف من ضحايا الهجمات البربرية في النيل الأزرق، جبال النوبة ودارفور! فتهاونُ الثوار مع هذا الملف أثار سيلان لعاب القتلة على التماضي بكل جراءة في ارتكاب المزيد من الانتهاكات بحق الشعب السوداني… نتجت عنه جرائم بعضها أكثر بشاعة من سابقاتها… كفض الاعتصام، وانقلاب الخامس والعشرين من اكتوبر، وصولا إلى الحرب الفوضوية الحالية.

* من الأخطاء القاتلة التي ما فتئت البلاد تتجرع مرارة كؤوسها، هو رضوخ الاجسام المكونة لتحالف الثوار وتسابقها الساذج نحو إبرام اتفاق مع تلك اللجنة الأمنية التي شكلها البشير نفسه قبيل تنحيه، بغية الحصول على الحقب الوزارية، دون المطالبة بإحداث أي تعديل يضمن على الأقل بتر أيادي النظام البائد التي من شأنها أن تتغلغل في جسد الحكومة الجديدة لصالح حزبها المتواري. بل ودون أي برامج لخطط بديلة يمكن الرجوع إليها في حالة تراجع العسكر عن الاتفاقيات الموقعة. وقد حدث ما خشينا حدوثه. وهذا الخطأ تحديدا فتح الباب على مصراعيه أمام النظام السابق للعودة محمولاً على الانعاق . فرأينا دعم مباشر للمواكب المعادية للثورة، اعتصامات مدعومة حكوميا لعرقلة الثورة، فض اعتصام القيادة العامة وتصفيات لا حصر لها وسط قادة الثورة المؤثرين من غير الحزبيين، برعاية ودعم مباشر من داخل الحكومة الانتقالية... وغيرها.

* هناك أيضاً خطأ فاضح ضرب أوساط تحالف القوى التي قادت الثورة في الجزء الثاني من بدايتها ، عُرفت بقوى إعلان الحرية والتغيير بشتى مكوناتها، من احزاب سياسية، حركات مسلحة، نقابات طلابية واتحاد المهنيين السودانيين… وهو محاولة إقصاء حركات الكفاح المسلح من حصص الوثيقة الدستورية واختزال قضيتهم في إطار الصراع بين النظام السابق ، ووضع العراقيل أمام اية اتفاقيات أخرى توقف عجلة الحرب التي كانت تدور في بعض أجزاء السودان لعقدين كاملين. وهو في اعتقادي السبب الرئيسي وراء ارتماء بعض من تلكم الحركات في احضان العسكر منذ ذاك الحين وحتى اليوم. ختاماً: ان الاعتراف بالخطأ والعمل على الاستفادة منه في المستقبل هو اول خطوة نحو التعافي. وقد ارتفع اصوات بعض ممن كانوا يألبون الشارع السوداني ضد اتفاقيات السلام مؤخراً للمناداة بالسلام… وهذه في حد ذاتها قفزة كبيرة نحو التعافي والوعي بأن (السلام سمح).

أحمد محمود كانم
انجلترا: 31 ديسمبر 2024

amom1834@gmail.com  

مقالات مشابهة

  • الزناري يؤدي تدريبات تأهيلية على هامش مران الزمالك
  • انقطاع الغاز الروسي يؤدي إلى إغلاق كل الصناعات تقريباً في ترانسنيستريا
  • كيف تعاملت الدولة مع جرائم اختراق شبكات الإنترنت؟
  • حسين الجسمي يؤدي بروفته استعدادا لحفله في جدة
  • إنجاز تاريخي.. تحقق النقل الآني لمعلومات كمية عبر الإنترنت لأول مرة
  • هجوم روسي على كييف يؤدي إلى مقتل وإصابة عدد من الأشخاص
  • اليوم.. بدء تطبيق قرارات المجلس الأعلى للإعلام بشأن البرامج الرياضية
  • أمير القصيم يستقبل وكيل الإمارة ومنسوبي الإدارة العامة لتقنية المعلومات
  • ثلاثة أخطاء عصفت بثورة ديسمبر المجيدة
  • الدويش يدشن نظام التدريب والابتعاث الرقمي لمديرية السجون 2025