بوابة الفجر:
2025-02-02@14:41:41 GMT

هل يوجد فرق بين حركة حماس وكتائب القسام؟

تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT

بدأت كتائب القسام في التأسيس في عام 1984، والتي كانت قبل الإعلان عن حركة حماس انطلاق فعلي باسم "حركة حماس"، واستمرت الكتائب في الأسماء مختلفة خلال العمل، وكانوا يستخدموا من ضمن العناوين المختلفة " المجاهدون الفلسطينيون"، والتي كانت في عام 1987حتي عام 1992.

الفرق بين كتائب القسام وحماس

تعتبر كتائب القسام علاقتها بالقيادة السياسية لحركة حماس هي علاقة تكامل تنظيمي وانفصال ميداني، حيث أنها جزء من هيكل وجسد حركة حماس تشارك فيها في صنع القرار والتوجيه وفق أنظمتها الداخلية، وتنفصل عن القيادة السياسية في الجوانب العملية المختصة بالعمل العسكري.

وكان أعلن عن اسم كتائب الشهيد عز الدين القسام في عام 1991، وكشفت كتائب القسام بأنها تسعى لتحرير جميع فلسطين من قوات الاحتلال الإسرائيلي، منذ عام 1948، وأخذ حق الشعب الفلسطيني، وتحرير أراضيهم من المغتصبين قوات الاحتلال.

وأوضحت كتائب القسام بأنها تعتبر نفسها جزء من هذه الحركة وأنها المسؤولة عن تحرير أراضيها.

وكانت أعلنت كتائب القسام أنها تهدف إلى تحرير وتعمل بكل قدراتها وطاقاتها من أجل تعبئة وقيادة الشعب الفلسطيني وحشد موارده وقواه وإمكانياته وتحريض وحشد واستنهاض الأمتين العربية والإسلامية في مسيرة الجهاد في سبيل الله لتحرير فلسطين.

من هم المؤسسين السبعة لحركه حماس؟

ونكشف عن السبعة المؤسسين لحركة حماس، حيث اجتمع عدد من أعضاء جماعة الإخوان المسلمين الفلسطينية، معظمهم من الدعاة العاملين في الساحة الفلسطينية وهم:

أحمد ياسين، وإبراهيم اليازوري، ومحمد شمعة "ممثلو مدينة غزة"، وعبد الفتاح دخان "ممثل المنطقة الوسطى"، وعبد العزيز الرنتيسي "ممثل خان يونس" وعيسى النشار "ممثل مدينة رفح" وصلاح شحادة.

الحروب والمعارك والعمليات

خاضت كتائب القسام العديد من الحروب كان أكبرها: حرب الفرقان 2008-2009، وحرب حجارة السجيل 2012، وحرب العصف المأكول 2014. وكان أحد أهم أشهر عملياتها هي عملية الوهم المتبدد التي خطف فيها الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط، وكان ممن شارك فيها تيسير أبوسنيمة.

ومن أهم العمليات  الأول هي عملية مسجد مصعب بن عمير فهي أول عملية مصورة في تاريخ المقاومة الفلسطينية، بقيادة عماد عقل.

أبرز العمليات:

1 يناير 2001 تفجير انتحاري في مدينة نتانيا بواسطة انتحاري تابع لحركة حماس أسفر عن مقتل شخص واحد وإصابة 59 آخرين.

14 فبراير 2001 تفجير انتحاري لحافلة في حشد من الناس، أسفر عن مقتل 8 إسرائيليين وإصابة 21 آخرين.

4 مارس 2001 تفجير انتحاري في مدينة نتانيا، أسفر عن مقتل 4 إسرائيليين وإصابة 68 آخرين.

28 مارس 2001 تفجير انتحاري وسط مجموعة كانوا ينتظرون في محطة للحافلات في قلقيلية بالضفة الغربية، أسفر عن مقتل 2 إسرائيليين وإصابة 4 آخرين.

22 أبريل 2001 تفجير انتحاري في مدينة كفار سابا.

18 مايو 2001 تفجير إنتحاري عند مدخل مجمع تجاري في مدينة نتانيا.

1 يونيو 2001 تفجير إنتحاري خارج ملهى دولفيناريوم على شاطئ البحر في تل أبيب، أسفر عن مقتل 21 إسرائيليًا وإصابة آخرين.

9 أغسطس 2001 تفجير انتحاري في مطعم سبارو وسط مدينة القدس أسفر عن مقتل 15 إسرائيليا.

4 سبتمبر 2001 تفجير انتحاري في القدس الغربية.

26 نوفمبر 2001 تفجير إنتحاري في معبر بيت حانون.

1 ديسمبر 2001 فجر انتحاريان واحدا تلو الآخر تلاه انفجار سيارة مفخخة في مركز تجاري في القدس الغربية.

2 ديسمبر 2001 استقل مهاجم انتحاري حافلة إسرائيلية قادمة من منطقة نافيه شعنان في حيفا. دفع فاتورة كبيرة للسائق، ثم فجر نفسه

9 مارس 2002 انفجار انتحاري في مقهى مومنت المكتظ وسط القدس، أسفر عن مقتل 11 مستوطنًا إسرائيليًا وإصابة 54 آخرين.

27 مارس 2002 عملية تفجير فندق بارك في عيد الفصح اليهودي في مدينة نتانيا الإسرائيلية عبر عبد الباسط عودة، أدي لمقتل 30 وإصابة 140 إسرائيليا.

31 مارس 2002 تفجير انتحاري في مطعم متزا في حيفا أدي لمقتل 16 وإصابة 40 آخرين.

10 أبريل 2002 تفجير انتحاري في حافلة قرب مستوطنة كيبوتس ياغور شرقي حيفا. أدي لمقتل 8 منهم 6 جنود و2 مدنيان وإصابة 22 آخرين

7 مايو 2002 تفجير انتحاري في قاعة تجمع مزدحمة في ريشون لتصهيون، جنوب شرقي تل أبيب.

19 مايو 2002 فجر انتحاري متنكرا في زي جندي نفسه في سوق في نتانيا،

18 يونيو 2002 فجر انتحاري نفسه في حافلة في القدس وتعرف بمذبحة مفترق بات، أدي لمقتل 19 وإصابة أكثر من 74 إسرائيليا.

16 يوليو 2002 تفجير عبوة ناسفة بجوار الحافلة المقاومة للرصاص لحافلة مسافرة من بني براك إلى عمانوئيل، وكان المهاجمون يرتدون زي الجيش الإسرائيلي وفتحوا النار على الحافلة، أدي لمقتل 9 وإصابة 20 آخرين.

31 يوليو 2002 انفجرت قنبلة بهاتف محمول في كافيتريا مركز الطلاب في حرم الجامعة العبرية، أدي لمقتل 9 منهم 5 أمريكيين وإصابة أكثر من 85 إسرائيليا.

4 أغسطس 2002 عملية انتحارية استهدفت حافلة تابعة لشركة «إيغد» في مفترق ميرون في الجليل، قتل في العملية 9 أشخاص في الهجوم وجرح 38 شخصًا.

27 فبراير 2008 إطلاق 257 صاروخا و228 قذيفة هاون من قطاع غزة على النقب الغربي مما أدى إلى وقوع 5 إصابات، وفي 27، ومقتل طالب يبلغ من العمر 47 عاما في كلية سابير، وأعلنت حماس في وقت سابق مسؤوليتها عن قصف صاروخي.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: كتائب القسام حركة حماس الجوانب العملية الشعب الفلسطيني أهم العمليات تفجیر انتحاری فی کتائب القسام أسفر عن مقتل حرکة حماس

إقرأ أيضاً:

إعلام العدو: لا يوجد بديل.. حماس هي غزة وغزة هي حماس

الثورة نت/..

بينما حرصت حركة المقاومة الإسلامية، “حماس”، على توثيق عمليات تسليم الأسرى الصهاينة بالطريقة التي تلائمها، ورفضت الاستجابة لمطالب العدو الصهيوني بمنع انتشار عناصرها، بالإضافة إلى إعادة انتشار عناصر الشرطة في جميع أنحاء قطاع غزة منذ الساعات الأولى لسريان المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار، خرجت أصوات صهيونية غاضبة ومتخوفة.

وفي هذا السياق.. كتب يوسي يهوشع، المحلل العسكري في صحيفة “يديعوت أحرونوت” الصهيونية: إنه “لا بديل سلطوي في غزة، فغزة هي حماس، وحماس هي غزة”.

وقال: “ربما حان الوقت لتبني اقتراح (الرئيس الأمريكي دونالد) ترامب، والتحدث عن الإجلاء الطوعي عن غزة، فلا بديل سلطوي في غزة، فغزة هي حماس، وحماس هي غزة، وأنا لا أرى حلاً”.

وأبدى المحلل العسكري في “يديعوت أحرنوت” تخوفه من الضفة الغربية، عادّاً إياها “الخطر الأكبر على الإسرائيليين”.

وقال: إن “طولكرم تبعد متر من كفاريونا.. لديهم كتائب منظمة، مثل كتيبة جنين وكتيبة طولكرم.. ونستيقظ صباحاً مع صفارة إنذار، تستمر ثلاث أو أربع ساعات، مع مسافة لا تبعد أكثر من 3 كلم”.

وأضاف: “في وعينا كإسرائيليين يجب أن نفهم أن إمكان حصول السابع من أكتوبر هو أمر محسوس أكثر هنا، وذلك خطير جداً”.

في غضون ذلك، قال وزير “الأمن القومي” الصهيوني، إيتمار بن غفير، اايوم الخميس: إنّ “الصور القادمة من غزة تؤكد أن ما جرى حتى الآن لم يكن نصراً كاملاً، بل هو فشل كامل”.

وأعلن أنّ “صفقة التبادل هذه غير مسبوقة، والحكومة الصهيونية اختارت سلوك مسار الخضوع”.

من جانبه، رأى رئيس حزب “إسرائيل بيتنا”، أفيغدور ليبرمان، أنّ “الصور الآتية من غزة تُثبت أن علينا الانفصال عنها إلى الأبد”.

ولم يُخفِ وزير المالية الصهيوني، بتسلئيل سموتريتش، قلقه من المشهد، وقال: “إننا قلقون من الثمن، الذي ندفعه في إطار الصفقة، على رغم فرحتنا بعودة الأسرى”.

وسلّمت المقاومة الفلسطينية، الخميس، ثلاثة أسرى صهاينة إلى الصليب الأحمر، ضمن الدفعة الثالثة من المرحلة الأولى في صفقة طوفان الأقصى لتبادل الأسرى، بالإضافة إلى خمسة عمّال تايلانديّين.

وحضرت حشود جماهيرية في ساحتي التسليم، شمال قطاع غزة وجنوبيّها، أمام منزل الشهيد القائد يحيى السنوار في خان يونس، حيث رُفعت رايات المقاومة.

وفي مقابل الأسرى الصهاينة، أطلق العدو سراح 110 أسرى فلسطينيين من سجونه اليوم، في إطار عمليات التبادل المنصوص عليها في اتفاق وقف إطلاق النار.

مقالات مشابهة

  • استشهاد 3 مدنيين جراء تفجير إرهابي بسيارة مفخخة في مدينة منبج
  • جيش الاحتلال يعترف بفشله في اغتيال قائد كتيبة الشاطىء بـ”كتائب القسام”
  • حركة حماس: قادة القسام استشهدوا في المعارك وليس اغتيالاً  
  • إعلام العدو: لا يوجد بديل.. حماس هي غزة وغزة هي حماس
  • بعد إعلان «حماس» استشهاده.. محمد الضيف من خشبة المسرح إلى قيادة أركان كتائب القسام
  • ابن الموت..من هو محمد الضيف قائد كتائب القسام؟
  • عاجل ـ كتائب القســام تنعى استشهاد قائد هيئة أركان القسـ.ـام محمد الضيف
  • حركة حماس تعلن استشهاد محمد الضيف قائد أركان كتائب القسام
  • حركة حماس تعلن استشهاد محمد الضيف وعدد من القيادات الفلسطينية البارزة
  • عاجل.. كتائب القسام تُعلن مقتل محمد الضيف