كشف الدكتور محمد شادي، الباحث الاقتصادي بالمركز المصري للفكر والدراسات، عن حقيقة تعويم الجنيه عقب إجراء الانتخابات الرئاسية المقبلة 2024.

حقيقة ضغوط صندوق النقد 

وقال "شادي" في اتصال هاتفي مع الإعلامية سارة حازم ببرنامج "كل الزوايا" المذاع على فضائية "أون" مساء اليوم الخميس، إن الدولة أكدت في أكثر من مناسبة على عدم اللجوء إلى تحرير الجنيه، ولكن يتبقى أن يصدق التجار بالسوق ذلك.

وأضاف أن الدولة المصرية من شهور أكدت أنه لن يكون هناك تحرير جديد لسعر الصرف، والبعض كان يقول إن الدولة ستستجيب لضغوط صندوق النقد الدولي.

النظرة للاقتصاد المصري

ولفت إلى أن الجميع فوجئ الفترة الأخيرة بأن صندوق النقد غير من شكل تصريحاته، وتحدثت مدير صندوق النقد الدولي بشكل جيد بشأن الاقتصاد المصري.

 وأوضح أن توجهات الصندوق اختلفت بسبب الأزمات الدولية والاقتصادية التي تعاني منها دول العالم النامي ومنها على سبيل المثال الأرجنتين، ولذلك اضطروا أن يعدلوا من شكل اتفاقاتهم، وهذا الأمر ينطبق أيضًا على مصر.

وأكد أن تصريحات مدير صندوق النقد بشأن قدرة الاقتصاد المصري على مواجهة الأزمات المتتالية، يؤكد وجود تغيير في نمط التصريحات والنظرة بشأن الاقتصاد المصري.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الاقتصاد المصري الانتخابات الرئاسية انتخابات النقد الدولي الدولة المصرية صندوق النقد تعويم الجنيه سعر الصرف صندوق النقد

إقرأ أيضاً:

بنسبة تجاوزت 65%.. فوز دانيال شابو بالانتخابات الرئاسية في «موزمبيق»

أعلن المجلس الدستوري في موزمبيق اليوم الإثنين عن فوز دانيال شابو، المرشح المدعوم من حزب فريليمو، في الانتخابات الرئاسية بحصوله على 65.17% من الأصوات، خلفًا لفيليبي نيوسي رئيسًا للجمهورية.

وقالت رئيسة المجلس الدستوري، لوسيا ريبيرو، بعد قراءة الإعلان الرسمي: تم إعلان دانيال فرانسيسكو شابو رئيسًا منتخبًا لجمهورية موزمبيق واعترفت بوجود بعض المخالفات في العملية الانتخابية، لكنها أكدت أن هذه المخالفات لم تؤثر على النتيجة النهائية.

وبحسب الإعلان، حصل فينانسيو موندلان على 24.19% من الأصوات، وأوسوفو مومادي على 6.62%، ولوتيرو سيمانجو على 4.02%.

يؤكد إعلان المجلس الدستوري فوز دانيال شابو، كما تم إعلان ذلك سابقًا من قبل اللجنة الوطنية للانتخابات (CNE) في 24 أكتوبر، حينها، أفادت اللجنة بحصول شابو على نسبة أعلى بلغت 70.67%، بحسب ما اوردته منصة "وسط إفريقيا".

وقد أدى هذا الإعلان المبكر إلى ما يقرب من شهرين من الاحتجاجات العنيفة والإغلاقات التي قادها فينانسيو موندلان، الذي رفض الاعتراف بالنتائج، وأسفرت هذه الأحداث عن مقتل ما لا يقل عن 130 شخصًا خلال الاشتباكات مع الشرطة.

وكانت اللجنة الوطنية للانتخابات قد أعلنت أن موندلان، المدعوم من الحزب التفاؤلي خارج البرلمان من أجل تنمية موزمبيق (بوديموس)، قد حصل على المركز الثاني بنسبة 20.32%.

وجاء بعده أوسوفو مومادي، زعيم مقاومة موزمبيق الوطنية (رينامو)، الحزب المعارض الأكبر سابقًا، حيث حصل على 5.81% من الأصوات (403، 591 صوتًا)، وحصل لوتيرو سيمانجو، زعيم حركة الديمقراطية في موزمبيق (MDM)، الحزب البرلماني الثالث، على 3.21% (223، 066 صوتًا).

وشملت انتخابات 9 أكتوبر الماضي الانتخابات العامة السابعة، حيث لم يترشح الرئيس المنتهية ولايته فيليبي نيوسي، الذي أكمل ولايتين رئاسيتين وجرت الانتخابات بالتوازي مع الانتخابات التشريعية، وانتخابات جمعيات المقاطعات، وانتخابات حكام المقاطعات.

اقرأ أيضاًالاتحاد الأوروبي يقدم مساعدات طارئة للمجتمعات الإفريقية المتضررة من إعصار شيدو بموزمبيق

صندوق النقد يتوقع خفض النمو الاقتصادي لموزمبيق

المصري يشكر سفير مصر في موزمبيق ويهديه درع النادي

مقالات مشابهة

  • أكبر اقتصادات العالم بحلول 2075| خبير اقتصادي: هناك إمكانيات هائلة للاقتصاد المصري
  • خبير اقتصادي: الدولة تشهد نقلة نوعية في تحسين معيشة المواطنين خلال أخر 10 سنوات
  • خبير اقتصادي: مصر تشهد طفرة في برامج الحماية الاجتماعية
  • بالفيديو.. خبير سياحي: الدولة تسعى لتذليل كل الصعوبات والاستثمار في القطاع
  • بنسبة تجاوزت 65%.. فوز دانيال شابو بالانتخابات الرئاسية في «موزمبيق»
  • أوكرانيا تتلقى 1.1 مليار دولار من صندوق النقد الدولي
  • متى يسترد الجنيه المصري هيبته؟
  • خبير اقتصادي: التنمية المستدامة في الصعيد ترفع الناتج المحلي للدولة
  • خبير اقتصادي: توطين الصناعة والتوسع الزراعي مفتاح زيادة الصادرات
  • أسعار سبائك الذهبBTC  اليوم الاحد 22-12-2024 في محافظة قنا