احتفاء بنجاح مشروع التلمذة المهنية ، الصندوق الاجتماعي للتنمية يقيم حفلا ختاميا بمديرية المعافر.
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
تعز((عدن الغد )) خاص
أختتم الصندوق الإجتماعي للتنمية - فرع تعز صباح اليوم بمديرية المعافر مشروع التلمذة المهنية لأجل تعزيز وتسهيل فرص عمل هادفة للشباب ، حيث تم استهداف 100 متتلمذ ومتتلمذة في مجالات الخياطة والكوافير وصناعة الحلويات والمعجنات وصيانة الموبايل والطاقة الشمسية والدراجات النارية .
وخلال الحفل الختامي الذي حضره وكيل محافظة تعز أ/ محمد عبدالعزيز الصنوي ومدير عام مديرية المعافر أ/ عادل المشمر ومدير الصندوق الاجتماعى للتنمية - فرع تعز م / مروان المقطري وممثل الشؤون الاجتماعية والعمل د/ محمود البكاري وضابط المشروع د/ جميلة مرشد ومنسق المشروع أحمد الجلال تم توزيع حقيبة أدوات المهنة لكل متدرب .
هذا واشاد كلا من وكيل المحافظة ومدير مديرية المعافر بجهود الصندوق الاجتماعي للتنمية على مستوى المحافظة والمديرية ، كما اشادوا باهمية المشروع واثره في ربط المتتلمذين بسوق العمل والاسهام في توفير فرص عمل مناسبة لفئة كبيرة من الشباب والشابات، حيث يعتبر هذا المشروع في إطار برنامج تعزيز سبل المعيشة والأمن الغذائي والتكيف المناخي في اليمن .
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
فيديو | مدير مشروع «حفظ النعمة»: التثقيف والتوعية هدفنا في عام المجتمع
«الخليج»
كشف سلطان الشحي، مدير مشروع «حفظ النعمة» بالهلال الأحمر الإماراتي، عن تكثيف مبادرات التوعية حول أهمية عدم هدر الطعام خلال شهر رمضان المبارك.
وقال الشحي في حوار خاص لـ«الخليج»: إن المشروع يهدف إلى التثقيف والتوعية بأهمية «حفظ النعم» بالتزامن مع عام المجتمع.وأوضح أن المشروع يهدف لـ«صون النعمة» والحفاظ عليها، ثم إعادة تدويرها سواء للاستخدام الآدمي أو الحيواني أو النباتي، مشيراً إلى مشاركة أكثر من ألف متطوع على مستوى هيئة الهلال الأحمر الإماراتي من أجل توصيل النعم إلى مستحقيها.
وشدد الشحي على أهمية «حفظ النعمة» في شهر رمضان وطوال العام، مشيراً إلى ضرورة أن يكون المشروع حاضر في كل بيت ويتحول إلى سلوك حضاري داخل كل منزل من خلال التثقيف والتوعية.
ويسعى مشروع «حفظ النعمة»، التابع لهيئة الهلال الأحمر الإماراتي، إلى تحقيق مبدأ التكافل بين أفراد المجتمع، وتوطيد جسور التواصل بين المحسنين وأصحاب الدخل المحدود والمتعففين كونهم الفئة المستهدفة.
ويقوم المشروع على فكرة حفظ كل ما هو زائد عن الحاجة وتحويله إلى من يحتاجه سواء من الطعام أو الملابس أو الأثاث بطرق سليمة حيث يعاد تجهيزها ثم توزيعها على الفقراء والمحتاجين وذلك للوصول إلى تحقيق تكامل بين فئات المجتمع وتكريس مبدأ الشعور بالمسؤولية المجتمعية في حفظ النعم.