شفق نيوز/ أصدر الحزب الجمهوري بمجلس النواب اليوم الخميس، قرارًا لإضفاء الطابع الرسمي على تحقيقاته المستمرة منذ أشهر في عزل الرئيس بايدن، ومن المقرر إجراء تصويت كامل في مجلس النواب الأسبوع المقبل.

ويأتي القرار الذي يأذن بالتحقيق – والذي تم إصداره بعد أشهر من إعلان رئيس مجلس النواب السابق كيفن مكارثي (الجمهوري من كاليفورنيا) عن بدء التحقيق في قضية المساءلة في سبتمبر – في الوقت الذي يدخل فيه ثلاثة من قادة اللجان المشرفين على التحقيقات مرحلة أكثر قتالية من تحقيقاتهم أثناء محاولتهم لمجادلة الشهود والمستندات.

وتقول إن اللجان "موجهة بمواصلة تحقيقاتها المستمرة كجزء من تحقيق مجلس النواب حول ما إذا كانت هناك أسباب كافية لمجلس النواب لممارسة سلطته الدستورية لعزل جوزيف بايدن".

ويأمل الجمهوريون أن يؤدي التفويض الرسمي بالتحقيق إلى زيادة الوزن القانوني وراء التحقيق وقدرتهم على فرض الأدلة، خاصة إذا انتهت أي من تلك المعارك في المحكمة.

أثناء الرد على مذكرات الاستدعاء وطلبات إجراء المقابلات في نوفمبر/تشرين الثاني، قال البيت الأبيض إن التحقيق الذي أجراه الحزب الجمهوري في مجلس النواب بشأن عزل ترامب كان غير دستوري لأنه لم يتم إضفاء الطابع الرسمي عليه بتصويت المجلس بأكمله.

وقال رئيس اللجنة القضائية بمجلس النواب جيم جوردان (جمهوري من ولاية أوهايو) للصحفيين هذا الأسبوع إنه في حين اختلف الحزب الجمهوري مع هذا التقييم، فإن رسالة البيت الأبيض ساعدت في دفع الحزب الجمهوري بمجلس النواب لإضفاء الطابع الرسمي على التحقيق.

"دستوريا، هذا ليس مطلوبا. وقال جوردان: "قال رئيس مجلس النواب إننا [في] تحقيق لعزل الرئيس، ثم نحن في تحقيق لعزل ترامب". "ولكن إذا كان لديك تصويت في مجلس النواب بكامل هيئته وتقول الأغلبية إننا في هذا الوضع الرسمي كجزء من عملنا الرقابي الشامل أو واجب الرقابة الدستورية الذي لدينا، فهذا يساعدنا فقط في المحكمة".

وتحسبًا لهذا التصويت، أشار الديمقراطيون والبيت الأبيض في الأيام الأخيرة إلى تصريحات سابقة من الجمهوريين والمعتدلين الذين ألقوا بظلال من الشك على ما إذا كان هناك ما يبرر المساءلة.

وأشاروا أيضًا إلى صرخات الجمهوريين عندما بدأت إجراءات عزل الرئيس الأمريكي آنذاك ترامب دون إجراء تصويت رسمي.

لكن العديد من أعضاء الحزب الجمهوري أنفسهم يقولون إن اتخاذ خطوة التفويض بإجراء تحقيق هو سؤال مختلف كثيرًا عن التصويت على مواد المساءلة الفعلية.

ورد البيت الأبيض على قرار التحقيق بالقول إن الجمهوريين في مجلس النواب "يركزون فقط على الأعمال المثيرة الغبية".

وقال إيان سامز، المتحدث باسم البيت الأبيض لشؤون الرقابة والتحقيقات، في بيان: “هذه الحيلة التي لا أساس لها من الصحة ليست متجذرة في الحقائق أو الواقع، بل في الرغبة المخزية للجمهوريين المتطرفين في مجلس النواب في استغلال سلطتهم لتشويه الرئيس بايدن”.

وأضاف سامز: "سيشهد الشعب الأمريكي مرة أخرى تباينًا واضحًا في الأولويات: الرئيس بايدن الذي يركز على حل التحديات التي تواجه أمريكا والعالم، والجمهوريين المتطرفين في مجلس النواب الذين يركزون فقط على الأعمال المثيرة الغبية لجذب الانتباه لأنفسهم". قال.

قامت لجان السلطة القضائية والرقابة والطرق والوسائل في مجلس النواب بالتحقيق منذ أشهر في الشؤون المالية لعائلة بايدن وتحقيق وزارة العدل في فشل هانتر بايدن في دفع الضرائب.

ويشير قرار الخميس إلى القليل من عملهم، وبدلاً من ذلك يضع القواعد الأساسية لكيفية إدارة الأدلة والحاجة إلى صياغة تقرير حول النتائج التي توصلوا إليها.

لكن التحقيق واجه صعوبات في ربط الرئيس بأنشطة ابنه، وفشلوا في إثبات ادعاءاتهم الأكثر بذاءة والتي ستكون الأكثر أهمية في المساءلة: أن الرئيس قبل رشوة.

ويعتمد جزء كبير من هذا التحقيق على المعلومات التي تم تداولها لأول مرة خلال عزل ترامب، بعد أن ضغط على المسؤولين الأوكرانيين لتسليم معلومات مسيئة لمنافسه.

تم دحض الرواية القائلة بأن الرئيس بايدن دفع أوكرانيا إلى إقالة المدعي العام لمساعدة ابنه، الذي عمل في مجلس إدارة شركة الطاقة الأوكرانية بوريمسا، إلى حد كبير.

وجاءت جهود بايدن لإقالة المدعي العام الأوكراني أثناء توليه منصب نائب الرئيس بناء على نصيحة وزارة الخارجية والمجتمع الدولي، الذي اتهم الادعاء بالفشل في معالجة الفساد.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي جو بايدن الحزب الجمهوري عزل الرئيس الامريكي الحزب الجمهوری فی مجلس النواب الرئیس بایدن البیت الأبیض عزل الرئیس

إقرأ أيضاً:

حصر السلاح ودورات الاستيعاب.. كيف تلقّف حزب الله مواقف الرئيس عون؟!

بالتزامن مع الزيارة التي أجراها رئيس الجمهورية جوزاف عون إلى العاصمة القطرية الدوحة، والتي وُصِفت بالمثمرة، انشغلت الأوساط السياسية الداخلية بالمواقف التي أطلقها في حواره الشامل مع صحيفة "العربي الجديد"، والتي أثارت جدلاً واسعًا في داخل لبنان وخارجه، دفع بالسلطات العراقية مثلاً إلى "استدعاء" السفير اللبناني في بغداد، على خلفية تصريحات عون حول عدم رغبة بلاده باستنساخ تجربة "الحشد الشعبي".
 
ففي حديثه المطوّل، قال الرئيس اللبناني إنّ القرار اتُخِذ بسحب (وليس نزع) سلاح "حزب الله"، أو بكلام آخر، "حصر السلاح بيد الدولة"، لكن تبقى "كيفية التنفيذ"، من دون تفجير حرب أهلية في لبنان، مؤكدًا أنّه يسعى لإنجاز ذلك خلال هذا العام، وتحدّث عن إمكانية "استيعاب" عناصر الحزب في الجيش، مثلما حصل في نهاية الحرب اللبنانية مع أحزاب عدّة، لكن من دون استنساخ تجربة "الحشد الشعبي" في العراق، أو أن يكون وحدة مستقلّة داخل هذا الجيش.
 
وقد أثارت مواقف عون هذه جدلاً على أكثر من خطّ، فخصوم "حزب الله" مثلاً توجّسوا من فكرة "استيعاب" عناصر الحزب في الجيش، بعدما كانوا تحفّظوا سابقًا على مبدأ الحوار الذي يتمسّك به الرئيس، في حين أنّ المطلوب هو الذهاب إلى التنفيذ، فيما طُرِحت في المقابل علامات استفهام عن موقف "حزب الله"، خصوصًا بعد حديث عضو مجلسه السياسي محمود قماطي عن "قطع اليد التي تمتدّ على السلاح"، ولو أكّد لاحقًا أنّه لم يكن موجّهًا للرئيس..
 
جدل واسع..
 
صحيح أنّ رئيس الجمهورية في مواقفه الأخيرة لم يقُل جديدًا، وحافظ على نوع من "التوازن" في مقاربته لملف سلاح "حزب الله"، بين إصراره على مبدأ "حصر السلاح بيد الدولة"، وهو الذي كان قد تعهّد به أساسًا في خطاب القسم الذي ألقاه بحضور نواب الحزب الذين صفّقوا له، ورغبته في الوقت نفسه بعدم "استفزاز" الحزب، بل ربما بـ"استيعابه" في مكانٍ ما، على طريقة طرح "استيعاب" عناصره في الجيش، بمعزل عن الجدل الذي أثاره.
 
لكنّ الصحيح أيضًا أنّ مواقف عون المتقدّمة من ملفّ السلاح، فتحت نقاشًا واسعًا في البلاد، وسط تباينٍ واضح في المقاربات، حيث تركّز الاهتمام على نقطتين "إشكاليتين"، أقله من وجهة نظر خصوم "حزب الله"، أولهما التأكيد مجدّدًا على الحوار، الذي يُخشى أن يستغلّه البعض من أجل "المماطلة" في سحب السلاح، وثانيهما فكرة "الاستيعاب في الجيش" التي أثارت بعض الهواجس لدى البعض، ممّن رأوا أنّ المقارنة مع الحرب اللبنانية في غير مكانها.
 
فمع أنّ رئيس الجمهورية كان واضحًا وفق ما يقول العارفون، لجهة أنّ أبواب الجيش مفتوحة لعناصر "حزب الله" كغيرهم، بوصفهم مواطنين لبنانيين، إذا ما توافرت الشروط والمؤهلات المطلوبة، من دون أيّ "دمج" مثلاً، فإنّ هناك بين المعارضين من توجّس من الفكرة بحدّ ذاتها، استنادًا من الأعداد الكبيرة لعناصر "حزب الله"، فضلاً عن ولائهم السياسيّ، وكذلك عقيدتهم الديني، ما يمكن أن يضرب "التوازن الطائفي" المعمول به في مؤسسات الدولة.
 
ماذا عن موقف "حزب الله"؟
 
بعيدًا عن ملاحظات معارضي "حزب الله" على مواقف الرئيس جوزاف عون، وهي ملاحظات يقول العارفون إنّها أخرجتها عن سياقها في مكانٍ ما، وبالمعنى الشعبي، "قوّلت" رئيس الجمهورية ما لم يقله، إن صحّ التعبير، ثمّة من سأل عن موقف "حزب الله" نفسه، فكيف تلقّف طروحات عون عمليًا، ولماذا سارع على لسان عضو مجلسه السياسي محمود قماطي ليهدّد كلّ يد تريد أن تمتدّ على سلاح المقاومة، وكأنّه لم يستوعب بعد المتغيّرات التي طرأت على المشهد؟!
 
هنا، يؤكد العارفون أنّ "حزب الله" يقارب بإيجابيّة مطلقة مواقف عون، سواء في حديثه لصحيفة "العربي الجديد"، أو في لقاءاته مع المسؤولين العرب والأجانب، حيث يبدي حرصًا مقدَّرًا على السلم الأهلي قبل كلّ شيء، ويسجّل الحزب لرئيس الجمهورية أيضًا تأكيده على الحوار مع الحزب، خلافًا لرغبة "المستعجلين" لنزع السلاح من دون أيّ ضمانات، كما يسجّل له دعوته الأميركيين إلى "الضغط على إسرائيل" أولاً، "وليتركوا لنا مهمة التعامل مع حزب الله".
 
من هنا يقول المطّلعون على أدبيّات الحزب إنّ الكلام الذي أطلقه قماطي لم يكن موجّهًا ضدّ الرئيس بأيّ شكل من الأشكال، وهو ما أوضحه لاحقًا في حديث لقناة "الجديد"، بل موجَّه بالدرجة الأولى ضدّ من يضغط على الرئيس وغيره، سواء في الداخل أو الخارج، علمًا أنّ الحزب سبق أن أبدى للرئيس كلّ انفتاح على مناقشة استراتيجية دفاعية وطنية، يندرج مصير السلاح من ضمنها، بمعزل عن كلّ ما يثار في الإعلام حاليًا، ولا يعتبر الحزب نفسه معنيًا به.
 
يقول "حزب الله" إنه يقارب بإيجابية مواقف رئيس الجمهورية، حول السلاح وغيره، لكن بسلبية مواقف الآخرين، ممّن "يستعجلون" القضاء عليه ونزع سلاحه. ويقول الحزب أيضًا إنّه منفتح للنقاش مع رئيس الجمهورية حول الاستراتيجية الدفاعية، في إطار ثنائيّ، وليس عبر الإعلام. لكن كيف يوازن الحزب بين هذه الإيجابية والسلبيّة، فيما الرئيس واضح بأنّ قرار "سحب السلاح" قد اتُخِذ؟ سؤالٌ لا يبدو أنّ إجابته واضحة حتى الآن...  المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة بعد مواقف سلام من سلاحه: أيّ خيارات لـ"حزب الله" ؟ Lebanon 24 بعد مواقف سلام من سلاحه: أيّ خيارات لـ"حزب الله" ؟ 17/04/2025 09:00:33 17/04/2025 09:00:33 Lebanon 24 Lebanon 24 ما جديد حوار عون - "حزب الله" بشأن السلاح؟ Lebanon 24 ما جديد حوار عون - "حزب الله" بشأن السلاح؟ 17/04/2025 09:00:33 17/04/2025 09:00:33 Lebanon 24 Lebanon 24 عون وضع تصوّرا تنفيذيا لإطلاق حوار مع "حزب الله"وتباينات حكومية بشأن نزع السلاح Lebanon 24 عون وضع تصوّرا تنفيذيا لإطلاق حوار مع "حزب الله"وتباينات حكومية بشأن نزع السلاح 17/04/2025 09:00:33 17/04/2025 09:00:33 Lebanon 24 Lebanon 24 عون يرعى حواراً مع"حزب الله"حول حصرية السلاح Lebanon 24 عون يرعى حواراً مع"حزب الله"حول حصرية السلاح 17/04/2025 09:00:33 17/04/2025 09:00:33 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً أزمة المياه تهدد لبنان... هل تنقذه خطة طوارئ مائية؟ Lebanon 24 أزمة المياه تهدد لبنان... هل تنقذه خطة طوارئ مائية؟ 01:48 | 2025-04-17 17/04/2025 01:48:37 Lebanon 24 Lebanon 24 حزب الله يجري "نفضة" Lebanon 24 حزب الله يجري "نفضة" 01:45 | 2025-04-17 17/04/2025 01:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 نصائح للرئيس: بادر وإدعم Lebanon 24 نصائح للرئيس: بادر وإدعم 01:30 | 2025-04-17 17/04/2025 01:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تباين دولي حيال لبنان: هل من دعم او مساعدات؟ Lebanon 24 تباين دولي حيال لبنان: هل من دعم او مساعدات؟ 01:15 | 2025-04-17 17/04/2025 01:15:52 Lebanon 24 Lebanon 24 مجلس الوزراء يناقش ملف السلاح والقرار 1701.. ميقاتي لسلام: ننتظر تنفيذ ما وعدت Lebanon 24 مجلس الوزراء يناقش ملف السلاح والقرار 1701.. ميقاتي لسلام: ننتظر تنفيذ ما وعدت 01:00 | 2025-04-17 17/04/2025 01:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة طُرِدَت من إحدى القنوات بعد 20 عاماً من العمل.. مُذيعة لبنانيّة تبكي على الهواء: أندم على الزواج Lebanon 24 طُرِدَت من إحدى القنوات بعد 20 عاماً من العمل.. مُذيعة لبنانيّة تبكي على الهواء: أندم على الزواج 06:00 | 2025-04-16 16/04/2025 06:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 صوت انفجار يُسمع في بيروت.. طائرة إسرائيلية تخرق جدار الصوت Lebanon 24 صوت انفجار يُسمع في بيروت.. طائرة إسرائيلية تخرق جدار الصوت 13:18 | 2025-04-16 16/04/2025 01:18:35 Lebanon 24 Lebanon 24 أُصيب بشللٍ نصفيّ... يوسف الخال: لم أكن قادراً على المشي Lebanon 24 أُصيب بشللٍ نصفيّ... يوسف الخال: لم أكن قادراً على المشي 09:31 | 2025-04-16 16/04/2025 09:31:38 Lebanon 24 Lebanon 24 بشأن تصحيح رواتب العسكريين... بيان توضيحيّ من وزير الماليّة Lebanon 24 بشأن تصحيح رواتب العسكريين... بيان توضيحيّ من وزير الماليّة 05:25 | 2025-04-16 16/04/2025 05:25:49 Lebanon 24 Lebanon 24 لأوّل مرّة بعد زواجها... شاهدوا كيف احتفلت العروس نارين بيوتي بعيد ميلادها (فيديو) Lebanon 24 لأوّل مرّة بعد زواجها... شاهدوا كيف احتفلت العروس نارين بيوتي بعيد ميلادها (فيديو) 10:42 | 2025-04-16 16/04/2025 10:42:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب حسين خليفة - Houssein Khalifa أيضاً في لبنان 01:48 | 2025-04-17 أزمة المياه تهدد لبنان... هل تنقذه خطة طوارئ مائية؟ 01:45 | 2025-04-17 حزب الله يجري "نفضة" 01:30 | 2025-04-17 نصائح للرئيس: بادر وإدعم 01:15 | 2025-04-17 تباين دولي حيال لبنان: هل من دعم او مساعدات؟ 01:00 | 2025-04-17 مجلس الوزراء يناقش ملف السلاح والقرار 1701.. ميقاتي لسلام: ننتظر تنفيذ ما وعدت 00:53 | 2025-04-17 نقابة المعلمين: نأمل أن يبلغ التوافق على القانون الرقم ٢ خواتيمه الإيجابية في مجلس النواب فيديو ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود 01:00 | 2025-04-15 17/04/2025 09:00:33 Lebanon 24 Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو) Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو) 04:17 | 2025-04-14 17/04/2025 09:00:33 Lebanon 24 Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) 01:42 | 2025-04-12 17/04/2025 09:00:33 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • حصر السلاح ودورات الاستيعاب.. كيف تلقّف حزب الله مواقف الرئيس عون؟!
  • الدب الأمريكي الذي قد يقتل صاحبه!
  • عيدان ألكسندر.. الجندي الأمريكي الذي احترق بين نيران القسام وقذائف جيشه
  • الشعب الجمهوري يعين إسماعيل موسى أمينا لأمانة الشؤون الرياضية المركزية
  • تكالة والمشري وجهاً لوجه من جديد بسبب ديوان المحاسبة.. وعقيلة صالح يؤكد: شكشك الرئيس الشرعي للديوان
  • الرئيس العراقي يؤكد ضرورة الارتقاء بها علاقات التعاون مع لبنان في شتى المجالات
  • مجلس النواب يحيي جهود القوات المسلحة في التصدي للعدوان الأمريكي السافر
  • قيادي بالشعب الجمهوري: جولة الرئيس السيسي في الخليج تحرك دبلوماسي مهم لحماية القضية الفلسطينية
  • «برلمانيون»: زيارة الرئيس السيسي لقطر تعكس عمق العلاقات الثنائية وتعزز مواجهة التحديات الإقليمية
  • منظمة “إنسان”: استهداف المصانع يعكس مستوى الانحطاط الذي وصل إليه العدوان الأمريكي