جوجل تحاول إصلاح خطأ Drive المتسبب في اختفاء ملفات الأشخاص
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
تم الإبلاغ في أواخر (نوفمبر) عن أن Google Drive لسطح المكتب (الإصدار 84.0.0.0-84.0.4.0) واجه مشكلة في المزامنة، مما تسبب في اختفاء الملفات لعدة أشهر أو حتى سنوات. إذا لم يحالفك الحظ لتكون جزءًا من هذه "المجموعة الفرعية الصغيرة" من المستخدمين، فهناك أخيرًا بعض الأخبار الجيدة. في أحدث إصدار من تطبيق Drive لسطح المكتب (الإصدار 85.
من هناك، من المفترض أن ترى إشعارًا يقول "لقد بدأ الاسترداد"، ونأمل أن تتلقى رسالة "اكتمل الاسترداد" بعد فترة. ستجد بعد ذلك مجلدًا جديدًا باسم "Google Drive Recovery" يحتوي على الملفات التي لم تتم مزامنتها على سطح المكتب.
حظًا سعيدًا، لأن Google لا تتوقع أن تنجح هذه الطريقة مع الجميع. وقالت الشركة في الدعم: "إذا حاولت تشغيل أداة الاسترداد وواجهت مشكلات، فأرسل تعليقات من خلال تطبيق Drive لسطح المكتب باستخدام علامة التصنيف "#DFD84" وتأكد من تحديد المربع لتضمين سجلات التشخيص". صفحة. هناك أيضًا تعليمات لأولئك الذين يفضلون تجربة واجهة سطر الأوامر والنسخ الاحتياطي لنظام Windows والنسخ الاحتياطي لـ Time Machine.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
تقرير حقوقي: اختفاء 50 ألف شخص في السودان منذ بداية الحرب
أعلنت المجموعة السودانية للدفاع عن الحقوق والحريات عن توثيق فقدان أكثر من 50 ألف شخص منذ بداية الحرب في السودان التي قاربت على إتمام عامها الثاني.
وفي الأيام الأخيرة، تمكن الجيش السوداني من تحرير نحو 4 آلاف شخص من المدنيين والعسكريين الذين اختطفتهم قوات الدعم السريع في منطقة جبل أولياء جنوب الخرطوم، حيث كانت تحتجزهم في مراكز اعتقال داخل العاصمة.
وأوضح رئيس المجموعة الحقوقية، الصادق علي حسن، أن عدد المفقودين تجاوز الـ 50 ألف شخص منذ اندلاع الحرب في 15 أبريل 2023 وحتى الشهر الحالي.
وذكر أن أغلب هؤلاء المفقودين ينحدرون من المناطق الأكثر تأثرًا بالنزاع، مثل الخرطوم، سنار، النيل الأبيض، وإقليم دارفور الذي يضم خمس ولايات.
وتعتبر المجموعة السودانية للدفاع عن الحقوق والحريات ائتلافًا منظمات وشبكات وحملات تعمل في مجالات حقوق الإنسان، وتوثق الانتهاكات التي تقع في مختلف أنحاء البلاد.
وتعرض العديد من الأشخاص للاختطاف من قبل ميليشيا الدعم السريع، حيث أطلق سراح بعضهم بعد دفع فدية مالية، بينما لقي آخرون حتفهم بسبب الجوع أو نقص الرعاية الصحية في مراكز الاحتجاز، ولا يزال مصير العديد منهم غير معروف.
وأشار الصادق إلى أنه بعد انتهاء الحرب، من المتوقع الكشف عن حقائق صادمة، بما في ذلك الانتهاكات التي طالت النساء والأطفال، ومن بينها جرائم الاغتصاب، التي قد تكون أكثر انتشارًا مما يُعتقد حاليًا.