اقرأ في عدد الوطن غدا.. السيسي يشهد اختبارات طلبة الكليات العسكرية
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
تقرأ في عدد «الوطن»، غدًا، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى- «السيسى» يشهد اختبارات طلبة الكليات العسكرية
- الرئيس يناقش الطلاب فى القضايا الإقليمية والدولية.. ويطلعهم على رؤية الدولة لتحقيق تطلعات الشعب
- مصر: يجب الوقف الكامل لإطلاق النار فى غزة
- «شكرى»: نرفض التهجير القسرى للفلسطينيين داخل أو خارج أراضيهم
- بدء «الصمت الانتخابى».
- وزير الإنتاج الحربى: بدء الإعداد لـ«إيديكس 2025» وسيشهد الإعلان عن منتجات عسكرية جديدة
- المهندس محمد صلاح: المعرض كان «فرصة واعدة» لتبادل الخبرات.. ويفتح مجالات للعبور إلى الأسواق العالمية
- بروتوكولات تعاون مع شركات أمريكية وعُمانية للتعاون فى تعميق الصناعات الدفاعية.. ومباحثات للتعاون مع «داسو» الفرنسية
- مصر ترفض تهجير أهل «غزة».. وتؤكد امتلاك كل أدوات الحفاظ على أمنها
- «رشوان»: لا أحد يستطيع فرض الأمر الواقع بالقوة.. ونجحنا فى إدخال 3313 شاحنة مساعدات إلى القطاع واستقبال 682 مصاباً وإجلاء
- «الصحة الفلسطينية»: ارتفاع أعداد الشهداء لـ17177 والإصابات تجاوزت 46 ألفاً.. ولدينا 800 ألف بدون غطاء طبى
- أميرة العادلى: احتشاد المصريين أمام اللجان فى الخارج قطع الطريق على محاولات تشويه المشهد
- مدير «إعلام التنسيقية»: دورنا فى انتخابات الرئاسة توعوى.. وحريصون على نقل المشهد للناخبين
- غرفة العمليات بدأت عملها قبل الانطلاق ومستمرة حتى إعلان النتائج وجاهزون للتغطية من خلال غرفتى «المتابعة والإعلام» وعدد ضخم من المراسلين
- الكرة تحت أقدام البنات
- بطلات مصر يقهرن «المستحيل» فى طريقهن إلى التألق على المستطيل الأخضر محلياً وعالمياً
- عضو «اتحاد الكرة»: منتخب مصر للسيدات كان خارج التصنيف.. وأصبح رقم 88 عالمياً لأول مرة
- دينا الرفاعى: نسعى للمشاركة فى المونديال القادم.. وأتواصل مع رؤساء الأندية لتكوين فرق كرة نسائية.. ولدينا محترفات فى كل العالم
- كرة القدم مساحة مجد لفتيات مصر
- «الوطن» تقود بنات عزبة خير الله لاحتراف كرة القدم واكتشاف نجمات المستقبل
- أندية كبيرة حاربت فكرة لعب البنات للكرة.. و«كاف» ينصف فتيات مصر بـ«الرخصة الأفريقية»
- البنات: نفسنا فى فرصة.. و«أمينة» حارس مرمى بيراميدز: ممارسة كرة القدم لا تحرم البنت من أنوثتها
- التجربة البريطانية: مشروعات إنجليزية لتطوير كرة القدم النسائية وصناعة «نجمات»
- أول مدربة لـ«فريق رجال»: خطفت لقب «الأفضل» من 63 رجلاً
- فايزة حيدر: المدرسة والناس رفضوا لعبى.. وأمى كانت تخشى أن يأخذنى أهل أبى المتوفى منها
- احتجت 20 عاماً من العمل لإثبات قدرتى على النجاح.. والأهالى كانوا بيمنعوا بناتهم يلعبوا معايا
- «راما»: تخصص «الكرة» غائب عن كليات «تربية رياضية بنات»
- «فاتن»: أدرس «ألسن» وأتحدث 3 لغات.. وأتمنى الاحتراف
- لاعبة المنتخب السابقة: مادة كرة القدم متاحة للبنين فقط
- برامج تدريب احترافية من سفارة النرويج لفتيات مصر
- دار أيتام حرمت «هدير» من لعب الكُرة.. فاتجهت للتدريب
- هيلدا كليمتسدال: مصر أمة عظيمة فى كرة القدم ويمكنها بناء منتخب ينافس فى كأس العالم
- البطلة: مديرة الدار قالت لى «لو لعبتى مش هتتعلمى»
- أحمد رفعت يكتب: المشاركة فى الانتخابات وتقدُّم الأمم.. علاقة عضوية!
- لينا مظلوم تكتب: اصطفاف الناخب أقوى رد على العابثين
- أمينة خيرى تكتب: موعدنا الأحد والاثنين والثلاثاء
- عماد فؤاد يكتب: ناجح ناجح السم في العسل
- بلال الدوى يكتب: لا تحلم يا سيناتور «ويلسون»
- جيهان فوزي تكتب: حرب الإبادة تعمّق ثبات الفلسطينيين
- آثار مدمرة للمتفجرات والقنابل الفسفورية على كافة أشكال الحياة.. والاتفاقيات الدولية تحرم استخدامها
- العدوان على غزة.. كارثة تهدد البيئة
- نشطاء: «الفسفور الأبيض» يحرق «الجلد واللحم».. ويجب حظره فى «القطاع»
- «الخُضر المصرى»: أطنان المتفجرات تلوث الهواء والتربة والمياه الجوفية.. وشبكة «جلوبال جرينز»: على المجتمع الدولى التدخل لوقف إطلاق النار
- «الخُضر الأمريكى» يطالب «الكونجرس» بوقف المساعدات العسكرية لإسرائيل
- «الشربينى»: التفجيرات تستهدف تجريف الحياة البرية والتنوع البيولوجى وتهجير أصحاب الأرض
- خبير: الركام يمثل «كارثة» ويحتاج إلى ملايين الشاحنات لإزالته.. وكل شىء أصبح هدفاً عسكرياً حتى أشجار الزيتون
- أعضاء الحزب: المدنيون الأبرياء فى غزة بحاجة لمساعدات إنسانية ومنقذة للحياة وإمدادات طبية
- تكريم «الزعيم».. محاكاة للانتخابات
- إلهام شاهين: عادل إمام مخلّد فى قلوب محبيه فى مدرسة ابتدائية
- انزل.. شارك
- أطفال مصر يختارون «الرئيس»
- «تاليا» تدعم أطفال غزة فى جلسة تصوير: كفاية حرب
- «اسمى ليلى»
- 20 قصة قصيرة تحكى قضايا المجتمع
- محمود.. إيه ده يا محمود؟
- شبابيك للحماية من البرد.. مجاناً لغير القادرين
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عدد الوطن غزة الاحتلال كرة القدم النسائية الكليات العسكرية العدوان على غزة کرة القدم
إقرأ أيضاً:
أبو بكر الديب يكتب: الكلام المفيد في موازنة العام الجديد.. حزمة الحماية المجتمعية تؤكد انحياز السيسي لمحدودي الدخل.. 18.1% نموًا بأجور العاملين بالدولة في أكبر موازنة بتاريخ مصر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قبل ساعات وافق مجلس الوزراء، خلال اجتماعه برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، على مشروع موازنة العام المالي الجديد 2025 - 2026، وقرر إحالته إلى مجلس النواب، وهي أكبر موازنة في تاريخ مصر بإيرادات مستهدفة تصل لـ 3.1 تريليون جنيه بما يعادل 61.3 مليار دولار بمعدل نمو سنوي 19%، مع تحسين مستوى معيشة المواطنين وتحقيق الحماية الاجتماعية عبر زيادة مخصصات الدعم والمنح والمزايا الاجتماعية.
وتأتي توجيهات الرئيسي عبد الفتاح السيسي، بالبدء في تطبيق الحزمة الاجتماعية قبل العام المالي المقبل، لتؤكد انحياز الرئيس السيسي للمواطن البسيط محدودي الدخل، وتخفيف الأعباء عن الفئات الأولى بالرعاية، وتكشف رغبة الرئيس في بذل الجهود الحثيثة من أجل تحقيق العدالة الاجتماعية وضمان حياة كريمة للمصريين.
والحماية الاجتماعية، هي مجموعة من البرامج التي تنفذها الدولة بهدف التخفيف عن المواطنين ومساعدة الفقراء والفئات الأولي بالرعاية وحمايتهم من الآثار السلبية للسياسات الاقتصادية ما يعكس اهتمام الدولة برعاية الفقراء لضمان تحقيق الاستقرار الاجتماعي، فبداية من عام 2014، أعيد النظر في دور الدولة لدعم الفقراء وأصبحت هناك شراکة مع المجتمع المدني والقطاع الخاص، في إطار تبني الحكومة برنامجا طموحا للإصلاح الاقتصادي يستلزم تطبيقه برامج ومشروعات الحماية الاجتماعية التي من شأنها تخفيف الآثار السلبية المحتملة على الطبقات الفقيرة والهشة، ويتمثل أحد مكونات هذا البرنامج في التحول من الدعم الذي يتصف بالتعميم وقلة الكفاءة إلى تقوية دور شبكات الحماية الاجتماعية التي تتسم بالكفاءة واستهداف الشرائح المجتمعية الأولى بالرعاية.
وأتاحت وزارة المالية طبقا لتوجيهات الرئيس أتاحت ملياري جنيه لصرف الدعم الإضافى على البطاقات التموينية لنحو عشرة ملايين أسرة أكثر احتياجا، من خلال زيادة 125 جنيها للبطاقات ذات الفرد الواحد و250 جنيهًا لفردين فأكثر خلال شهرى مارس وأبريل 2025، وإتاحة 1.5 مليار جنيه لصرف 300 جنيه "مساندة إضافية" لـ 4.7 مليون أسرة مستفيدة من "تكافل وكرامة" خلال شهر رمضان، وزيادة قيمة الدعم النقدى للمستفيدين ببرنامج "تكافل وكرامة" بنسبة 25% اعتبارا من أبريل 2025 بتكلفة إجمالية بنحو 16 مليار جنيه حتى يونيو 2026، وزيادة المعاشات 15% اعتبارا من يوليو المقبل.
هذه التوجيهات تأتي ضمن استراتيجية شاملة تبنتها الدولة بقيادة الرئيس السيسي، لتحقيق التنمية المستدامة وتحسين جودة الحياة لكل مواطن، ولترسيخ الحماية الاجتماعية من خلال التأمينات الاجتماعية عملت الحكومة على إتاحة معاشات لكل من "الشيخوخة، إصابات العمل، البطالة، الورثة والأمومة"، فضلا عن المساعدات الاجتماعية والتي تشتمل على الدعم النقدي والعيني، وحسب بيانات وزارة المالية تبلغ تكلفة الحزمة الاجتماعية لزيادة الأجور والمعاشات و"تكافل وكرامة" العام المالي المقبل 200 مليار جنيه مع زيادة الحد الأدنى للأجور للحكومة إلى 7000 جنيه اعتبارا من يوليو القادم، وزيادة الأجور والمعاشات العام المالي المقبل تصل تكلفتها إلى 85 مليار جنيه، وتأسيس صندوق بحجم 10 مليارات جنيه لتأهيل وتوفير تمويل لتوفير عمل لشباب أسر تكافل وكرامة.
وهذه الحزمة تمثل خطوة جديدة في مسيرة الدولة المصرية نحو تعزيز الحماية الاجتماعية وتحسين مستوى معيشة المواطنين، خاصة الفئات الأكثر احتياجا حسب تكليفات الرئيس.
وهنا نرحب بتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، بضرورة سرعة البدء في الطرح المجمع للوحدات السكنية بإجمالي 400 ألف وحدة سكنية لمحدودي ومتوسطي الدخل، بالإضافة إلى الإسكان فوق المتوسط والفاخر في أقرب وقت ممكن.
من جهة أخرى، سجل الاقتصاد المصري مسارا جيدا للأمام حيث سجل الناتج المحلي الإجمالي معدل نمو 3.5% خلال الربع الأول من العام المالي 2024/2025، بسبب السياسات الإصلاحية التي اتخذتها الحكومة بهدف استعادة استقرار الاقتصاد الكلي وتعزيز حوكمة الاستثمارات العامة، متوقعا استمرار نمو الاقتصاد المصري في 2025 بـ 5 %، وخلال الفترة 2025-2030 لتسجل نحو 6%.
وقبل ساعات توقع صندوق النقد الدولي للاقتصاد المصري للعام المالي القادم 2025-2026 معدل نمو يبلغ 4.1%، مقارنة بـ 3.6% في العام المالي السابق، وأضاف أنه من المتوقع أن يستمر التضخم في مساره الهبوطي ليصل إلى 13.4% بحلول نهاية هذه الفترة.
واختتم المجلس التنفيذي لصندوق النقد الدولي مشاورات المادة الرابعة لعام 2025 وأكمل المراجعة الرابعة لبرنامج تسهيل الصندوق الممدد في 10 مارس الجاري، وقد أتاح ذلك للحكومة المصرية سحب 1.2 مليار دولار، كما وافق المجلس على برنامج تسهيل المرونة والاستدامة، مما يمهد الطريق لمصر للحصول على حوالي 1.3 مليار دولار على مدى فترة البرنامج.
فيما قالت وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي المصرية، قبل ساعات أيضا، إن الناتج المحلي الإجمالي في البلاد نما بنسبة 4.3% في الربع الثاني من العام المالي 2024-2025 مقابل 2.3% في الربع المماثل من العام السابق.
وكان الاقتصاد المصري قد سجل نموا في الربع الأول من السنة المالية بـ 3.5%، وتبدأ السنة المالية في مصر في أول يوليو وعزت الوزارة النمو "إلى تبني الحكومة سياسات واضحة من أجل ترسيخ استقرار الاقتصاد الكلي إلى جانب تعزيز حوكمة الإنفاق الاستثماري وتظل التوقعات للنمو إيجابية، مدعومة بالإصلاحات المستمرة إلى جانب التحول الاستراتيجي من الاقتصاد غير القابل للتبادل التجاري إلى الاقتصاد القابل للتبادل التجاري، مما يعزز القدرة على الصمود أمام التحديات العالمية.
وتراجع الدين الخارجي لمصر 111 مليون دولار خلال الربع الرابع من 2024 ليصل إلى 155.09 مليار دولار بنهاية العام، وحسب رئيس الوزراء، مصطفى مدبولي، فإن مصر لديها تصور لسقف الاقتراض الخارجي وأنه من المستهدف خفضه بين 1.5 إلى ملياري دولار سنويا.
وقبل أيام أعلنت الحكومة استهدافها تحقيق فائض أولي بقيمة 795 مليار جنيه في مشروع موازنة العام المالي 2025 - 2026 بنسبة 4% من الناتج المحلي مع خفض ديون أجهزة الموازنة العامة إلى 82.9%، بإيرادات مقدرة تبلغ 3.1 تريليون جنيه بمعدل نمو 19% فيما تصل المصروفات إلى 4.6 تريليون جنيه بزيادة 18%.. وشملت مبلغ 732.6 مليار جنيه للدعم والمنح والمزايا الاجتماعية بالموازنة الجديدة لتخفيف الأعباء عن المواطنين مع استهداف تحقيق فائض أولى 795 مليار جنيه بنسبة 4 % من الناتج المحلي وخفض دين أجهزة الموازنة العامة إلى 82.9 % مع تنفيذ التوجيهات الرئاسية بزيادة الإنفاق على قطاعات الصحة والتعليم والحماية الاجتماعية ومساندة القطاعات الإنتاجية والتصديرية، موضحا أنه تم استيفاء الاستحقاق الدستوري المقرر للإنفاق على التعليم والصحة والبحث العلمي، وتخصيص 679.1 مليار جنيه لأجور العاملين بالدولة بنمو سنوي 18.1 % لاستيعاب الزيادات الجديدة المقررة في أول يوليو المقبل.
كما خصصت الموازنة الجديدة مبالغ كبيرة لدعم القطاعات الإنتاجية والتصديرية بـ78.1 مليار جنيه، بزيادة ثلاثة أضعاف مقارنة بالسنوات السابقة، وسط توقعات بإيرادات تصل الي 7.2 تريليون جنيه ومصروفات تقدر بـ 8.5 تريليون جنيه مع سعي لخفض مديونية الحكومة العامة إلى أقل من 92% من الناتج المحلي في إطار خطة لتعزيز الاستدامة المالية ودفع النمو الاقتصادي، وكشفت مشروع الموازنة الجديدة نموا بأجور العاملين بالدولة في أول يوليو المقبل بـ 18.1%.
وتشمل رؤية مصر 2030 وبرنامج عمل الحكومة 2024 - 2025 – 2026 - 2027، وكذا البرنامج الوطني للإصلاحات الهيكلية ووثيقة سياسة ملكية الدولة، مع تفعيل قانون التخطيط رقم 18 لسنة 2022، وبما يتوافق مع أجندة الأمم المتحدة لعام 2030، وأجندة أفريقيا 2063، وكذا ترجمة الأهداف والغايات الواردة في تلك الرؤى إلى خطة تنموية سنوية تشمل كافة قطاعات التنمية.
ويراعي مشروع الموازنة الجديد بين تحقيق الحماية الاجتماعية عبر زيادة مخصصات الدعم والمزايا الاجتماعية إلى 732.6 مليار بزيادة سنوية تتجاوز 15%، مع الاستمرار في تطبيق الإجراءات الإصلاحية بخفض فاتورة دعم المواد البترولية للنصف إلى 75 مليار جنيه.