كتاب "أركان الإيمان" باللغة الفرنسية أحدث إصدارات (رؤية) للنشء
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
صدر حديثًا بالتعاون بين الهيئة المصرية العامة للكتاب والمجلس الأعلى للشئون الإسلامية ضمن سلسلة (رؤية) للنشء كتاب: "أركان الإيمان " باللغة الفرنسية، والذي يعد أحدث إصدارات سلسلة رؤية للنشء.
وزير الأوقاف: مصر أنموذج متفرد في خدمة القرآن والفكر الوسطي وعمارة المساجد وزير الأوقاف يعلن موعد المسابقة العالمية للقرآن الكريمأوضح وزير الأوقاف، الدكتور محمد مختار جمعة، أن الإصدار من إعداد الكاتب مصطفى غنايم، والرسوم للفنانة رشا منير، والتلوين للفنان تامر شاهين، وقدم له الدكتور محمد مختار جمعة بمقدمة جاء فيها: "الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على خاتم أنبيائه ورسله سيدنا محمد بن عبد الله وعلى أله وصحبه ومن تبع هداه إلى يوم الدين، وبعد، فعندما سأل سيدنا جبريل (عليه السلام) سيدنا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) عن الإسلام أجابه (عليه الصلاة والسلام) بقوله: "الْإِسْلَامُ: أَنْ تَشْهَدَ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا الله وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ الله (صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ)، وَتُقِيمَ الصَّلَاةَ، وَتُؤْتِيَ الزَّكَاةَ، وَتَصُومَ رَمَضَانَ ، وَتَحُجَّ الْبَيْتَ إِنْ اسْتَطَعْتَ إِلَيْهِ سَبِيلًا"، وعندما سأله عن الإيمان أجابه (عليه الصلاة والسلام) بقوله: "أَنْ تُؤْمِنَ بِالله، وَمَلَائِكَتِهِ، وَكُتُبِهِ، وَرُسُلِهِ، وَالْيَوْمِ الْآخِرِ، وَتُؤْمِنَ بِالْقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ".
أضاف وزير الأوقاف: "وقد سبق للكاتب الكبير مصطفى غنايم أن قدم لأبنائنا وبناتنا كتابه القيم "أركان الإسلام" ضمن هذه السلسة الرائعة المتميزة، وفي هذا الإصدار يقدم أركان الإيمان مستمدًا أفكاره الأساسية من كتابنا "المختصر الشافي في الإيمان الكافي" في أسلوب قصصي شيق وممتع ، مما يجعل منه إضافة حقيقية إلى مكتبة الطفل بصفة عامة وسلسلة رؤية للنشء بصفة خاصة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أركان الإيمان الهيئة المصرية العامة للكتاب المجلس الأعلى للشئون الإسلامية رؤية الدكتور محمد مختار جمعة باللغة الفرنسیة أرکان الإیمان أحدث إصدارات وزیر الأوقاف
إقرأ أيضاً:
«أكاديمية ربدان»: اليوم الإماراتي للتعليم رؤية لمستقبل مشرق
أبوظبي: «الخليج»
أكد جيمس أنتوني مورس رئيس «أكاديمية ربدان»، أن توجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، باعتماد الثامن والعشرين من شهر فبراير من كل عام «اليوم الإماراتي للتعليم»، هو تجسيد لمدى حرص قيادة دولة الإمارات الراسخ على الارتقاء المتواصل بقطاع التعليم، وتأكيد دوره المحوري والحيوي كسبيل لبناء الحاضر والمستقبل المشرق، وإعداد أجيال متمكنة وطموحة وقادرة على تعزيز المكتسبات الوطنية الإماراتية وتحقيق المزيد من الإنجازات العالمية الملهمة في مختلف المجالات.
وأضاف: «إن توجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، من شأنها أن تزيد من حرص الأكاديمية على مضاعفة جهودها لتوفير تجربة تعليمية استثنائية لطلابها، وتحثنا على مواصلة مساعينا في تطوير نظام تعلّم مزدوج أكاديمي ومهني، يضمن بيئة تفاعلية متكاملة في مجالات السلامة والأمن والدفاع والتأهب لحالات الطوارئ وإدارة الأزمات، وفق رؤية الأكاديمية 2025، التي نسعى لتحقيقها كمؤسسة تعليمية وتدريبية وبحثية رائدة تقدم التعليم والتدريب والبحوث والاستشارات الرائدة عالمياً للأفراد والمؤسسات، والمساهمة في بناء مستقبل مستدام للأجيال القادمة».