نداء عاجل من حماس لـ الدول العربية والإسلامية
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
دعا القيادي في حركة المقاومة الفلسطينية “حماس”، أسامة حمدان، اليوم الخميس، الدول العربية والإسلامية الشقيقة لترجمة قرارات قمة الرياض إلى واقع عملي.
وأضاف حمدان، في تصريحات صحفية: "نثمن قرار الأمين العام للأمم المتحدة المطالب بتفعيل المادة 99 لحفظ الأمن والسلم الدوليين”.
ولفت حمدان، إلى أن "هجوم وزير الخارجية الإسرائيلي على جوتيريش غطرسة وندعو العالم لحماية الهيئات الأممية من الإرهاب الصهيوني”.
وفي وقت سابق من اليوم، أعلن حمدان، أن فصائل المقاومة تخوض معارك شرسة مع قوات الاحتلال المتوغلة في غزة على مختلف المحاور.
وأكد حمدان في تصريحات له نقلتها وسائل إعلام فلسطينية؛ أن المقاومة بخير وتخوض معركة طوفان الأقصى بكل قوة واقتدار وتردي قوات العدو بين قتيل وجريح.
الولايات المتحدة وإنجلترا تتهمان روسيا بموجة قرصنة عالمية تستهدف الانتخابات البريطانية كتائب القسام تعلن حصيلة خسائر فادحة لـ جيش الاحتلال الإسرائيليوقال أيضا: “إعلانات العدو واعترافه بخسائره لا تعبر عن العدد الحقيقي الذي نحصيه كل يوم”.
وأتم القيادي في حركة حماس: “المقاومة نجحت خلال 48 ساعة في تدمير 47 آلية للعدو في محوري خان يونس وبيت لاهيا”.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الجامعة العربية واليمن يبحثان الدعم الدولي لحصول فلسطين على عضوية الأمم المتحدة
بحث السفير الدكتور خالد بن محمد منزلاوي الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشؤون السياسية الدولية لجامعة الدول العربية، مع الدكتور علي صالح القائم بأعمال مندوبية الجمهورية اليمنية لدى جامعة الدول العربية باعتبار اليمن الرئيس الحالي لمجلس جامعة الدول العربية، الدعم الدولي لحصول فلسطين على عضوية الأمم المتحدة.
وقال الدكتور منزلاوي في تصريح اليوم الثلاثاء لإن اللقاء تناول مخرجات اجتماع مجلس جامعة الدول العربية على مستوى المندوبين الدائمين مع عدد من سفراء وممثلي دول أمريكا اللاتينية والكاريبي المعتمدين لدى جمهورية مصر العربية بشأن دعم دولة فلسطين في الحصول على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة، والذي عقد بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية يوم 11سبتمبر الماضي.
ومن جهةأخري، أكدت السفيرة الدكتورة هيفاء أبو غزالة الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشؤون الاجتماعية بالجامعة العربية أهمية مواصلة مسيرة التنمية الاجتماعية رغم التحديات والصعوبات، مشيرة إلى أن العمل التطوعي يمثل إحدى أهم الآليات المطلوبة خلال الفترة الراهنة حيث إن هناك عددا من الدول العربية مرت وتمر بأزمات وصراعات وتحديات جسام، ويشكل العمل التطوعي أساساً فيها.
وأبرزت أن الأمانة العامة حرصت في إطار الإعداد للبرامج والدورات التدريبية التنفيذية لهاتين الاستراتيجيتين على الربط بينهما، وبما يعظم الاستفادة من العمل التطوعي لتنفيذ هذه الاستراتيجية النوعية الهامة، وكذلك الربط بينهما و"العقد العربي الثاني للأشخاص ذوي الإعاقة 2023 – 2032"، لاسيما فيما يتعلق بمسألة التصنيف العربي وخطة دعم حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة في الأوبئة والأزمات، وفكرة الشباك الواحد لتأمين الخدمات والرعاية المتكاملة.