ضياء رشوان: الإعلام كان على مسافة واحدة من جميع مرشحي الرئاسة
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
كتب- حسن مرسي:
قال الدكتور ضياء رشوان رئيس الهيئة العامة للاستعلامات المصرية، إن الجهات المصرية وفي مقدمتها الإعلام سعت لخلق مناخ من التنافسية وإعمال مبدأ تكافؤ الفرص، مؤكدًا أن الإعلام كان على مسافة واحدة من جميع مرشحي الرئاسة.
وأضاف رشوان، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية القاهرة الإخبارية، مساء الخميس، أن الهيئة الوطنية للانتخابات قامت بتسجيل 14 منظمة وجمعية أجنبية يمثلها 220 متابعا للانتخابات.
وتابع رئيس الهيئة العامة للاستعلامات المصرية، أن انتخابات 2024 تكتسب أهميتها الإضافية من كونها خطوة رئيسية في مسار الدولة الجاد نحو التحول الديمقراطي والتعددية الحزبية
وأوضح الدكتور ضياء رشوان، أن الحوار الوطني خلق مشهد التنوع السياسي للمرشحين للانتخابات الرئاسية، مشيرًا إلى أن الانتخابات الرئاسية جاءت بعد عام ونصف العام من حوار وطني جاد وغير مسبوق شمل كل مكونات المجتمع المصري السياسية والنقابية والأهلية.
اقرأ أيضًا:
اعرف لجنتك في الانتخابات الرئاسية 2024.. اضغط هنا
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: هدنة غزة مخالفات البناء مستشفى الشفاء انقطاع الكهرباء طوفان الأقصى الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة الهيئة العامة للاستعلامات ضياء رشوان مرشحي الرئاسة الهيئة الوطنية للانتخابات الانتخابات الرئاسية طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
رئيس حزب: بالفلوس تاخد واحدة من جوزها في مصر وسيدة تهاجمه
القاهرة
هاجم رئيس حزب “مصر الفتاة”، أسامة كامل، سيدات مصر في منشور شاركه عبر حسابه الرسمي على فيسبوك، أثناء حديثه عن صفقة اللاعب المصري أحمد سيد زيزو، مما أثار موجة غضب واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي.
وكتب كامل: “في مصر ممكن تاخد واحدة من زوجها مقابل الفلوس.. وحدثت مع مذيع كبير”، مضيفا: “حتى عضوية البرلمان والرياضة والبطولات مقابل الرشاوى والفساد والمحسوبية.. وليذهب زيزو وأبو زيزو إلى الجحيم”.
وانتشرت تصريحات كامل عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث هاجمه العديد من الناشطات والشخصيات العامة، وطالبه البعض بالاعتذار.
وهاجمت سيدة المجتمع المعروفة عبلة سلامة، رئيس حزب “مصر الفتاة” قائلة:” إلى السيد أسامة كامل.. ياريت تمسح البوست ده وتعتذر لسيدات مصر ولي أنا شخصيًا.. هذه إساءة وإهانة لكل زوجة وست مصرية.. وأنا وغيري لن نقبل هذه الإهانة”.