بعد 5 شهور.. نجوى إبراهيم تعلن تعافيها من السرطان
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
كشفت الإعلامية المصرية نجوى إبراهيم تعافيها من السرطان، معربة عن سعادتها وفرحتها، موجهة رسالة شكر لجمهورها الذي قدم لها الدعم، منذ إعلان إصابتها قبل أسبوعين، وتمنى لها الشفاء العاجل.
وقالت نجوى إبراهيم في برنامجها "بيت العز" على إذاعة نجوم إف إم: "أنا فرحانة جداً ومبسوطة جداً"، مشددة على أن الأمر لم يحدث منذ أسبوعين، بل منذ أربعة أشهر، لكنها لم ترغب في الإعلان عنه، وأضافت أن "الله أراد الشفاء، بفضل دعوات جمهورها الحبيب".
وأكدت أنها أرادت أن تشارك فرحتها مع جمهورها، بعد فترة قلق عاشتها استغرقت 4 أو 5 أشهر، ووجهت رسالة حب وتقدير وشكر لجمهورها.
وكانت إبراهيم تعرضت لحملة تنمر عبر التواصل الاجتماعي، حيث طالبها الكثير بالاعتزال، بسبب سنها ومرضها، ما جعلها تتصدر الترند في مصر عدة أيام، وقُوبل هذا الهجوم والتنمر بموجة دعم وحب من الجمهور وزملائها في الوسط الفني.
يُشار إلى أن نجوى إبراهيم اختيرت أماً مثالية لمدة 11 عاماً على التوالي، وأحسن مذيعة لمدة 17 عاماً، كما اختارتها الموسوعة العالمية "who is who" ضمن أكثر الشخصيات المؤثرة في العالم، و اختيرت ضمن أكثر 100 شخصية إعلامية تأثيراً في العالم وكانت المصرية الوحيدة ضمن القائمة، كما كانت أصغر فنانة على الريد كاربت بمهرجان كان السينمائى بعد مشاركتها في فيلم الأرض للمخرج العالمى يوسف شاهين.
View this post on InstagramA post shared by NogoumFM (@nogoumfm)
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة مصر نجوى إبراهیم
إقرأ أيضاً:
عالمياً.. أسعار الحديد تقفز أكثر من 10%
الاقتصاد نيوز - متابعة
ارتفعت أسعار خام الحديد بأكثر من 10% صباح اليوم الاثنين في بورصة سنغافورة لتضيف إلى مكاسبها التي تجاوزت 11% الأسبوع الماضي.
جاء ذلك بعد أن قامت 3 من أكبر المدن الصينية بتخفيف القيود على شراء المنازل، مما عزز توقعات الطلب في أكبر مستهلك في العالم لمكونات صناعة الصلب.
وأعلنت كل من شنغهاي و Guangzhou و Shenzhen عن تخفيض الحد الأدنى لنسب الدفعة الأولى للمنزل الأول والثاني إلى ما بين 15% و20% في وقت أعلن البنك المركزي الصيني يوم الأحد أنه سيسمح بإعادة تمويل القروض العقارية.
وأقرت الصين، الأسبوع الماضي، إجراءات غير مسبوقة منذ رفع القيود المتعلقة بكوفيد لدعم الاستهلاك والعقارات، على أمل تحفيز النشاط الذي يجتاز مرحلة عصيبة في ثاني أكبر اقتصاد في العالم.
وتعاني البلاد بشكل خاص أزمة في مجال العقارات وارتفاع معدلات البطالة بين الشباب وتباطؤ استهلاك الأسر، في حين يلوح خطر الركود.