وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني في مديرية بني العوام بحجة
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
الثورة نت../
نُظمت بمديرية بني العوام محافظة حجة اليوم وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني.
واكد المشاركون في الوقفة التي أقيمت في عزلة بني الذواد الاستعداد لتنفيذ كافة الخيارات التي تتخذها القيادة الثورية في إسناد الشعب الفلسطيني والمقاومة الباسلة و تقديم الغالي والنفيس دفاعاً عن الأقصى.
وفي الوقفة أكد وكيل المحافظة لقطاع مديريات مربع المدينة أحمد الأخفش أهمية التعبئة والاستنفار نصرة للأقصى ودعما للمقاومة الباسلة والمجاهدين في غزة وانتصارا للشهداء من النساء والأطفال
وأشاد الأخفش بتضحيات الشهداء التي أثمرت عزة وكرامة وأمناً واستقراراً لليمن .
وجدد بيان صادر عن الوقفة حضرها مدير المديرية حسن الاشول ومدراء فروع المكاتب التنفيذية التفويض المطلق لقائد الثورة في اتخاذ القرارات المناسبة فيما يتعلق بدعم الشعب الفلسطيني وإسناد المقاومة الباسلة.
ودعا إلى التفاعل مع حملة التعبئة والاستنفار لنصرة الأقصى.. مؤكدا على دور الشعوب العربية والإسلامية في دعم الشعب الفلسطيني بكل الإمكانات المتاحة باعتبار ذلك واجبا دينيا وعربيا وقوميا وإنسانيا.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: الشعب الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
طاهر النونو: نتحدث عن ضرورة الاستقرار في المنطقة وحصول الشعب الفلسطيني على حقوقه
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال طاهر النونو، المستشار الإعلامي لرئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إننا لم نمانع إطلاق سراح الأسير الموجود لدى المقاومة الفلسطينية وجميع الأسرى لدى المقاومة هم جزء من المرحلة الثانية من الاتفاق.
تابع «النونو» خلال مداخلة هاتفية عبر قناة اكسترا نيوز، اليوم الأحد، :« نحن قدرنا الدور الأمريكي في الوصول إلى إتفاق برمته والجهود الذي يبذلها ولابد أن تستكمل بالدخول في المرحلة الثانية وقولنا اننا نتعامل بإجابية وهانك مرونة كافية وبنائة في موضوع الأسير لدى المقاومة بمايمكن في الدخول بالمرحلة وبما يعزز الجهود الأمريكي.
وأوضح المستشار الإعلامي لرئيس المكتب السياسي لحركة حماس، "نحن نتحدث عن ضروري الاستقرار في المنطقة ومتطلبات تحقيق الاستقرار في المنطقة وأهمها حصول الشعب الفلسطيني على حقوقه وإقامة دولته المستقلة وفق القرارات الدولية والقوانين الدولية ونحن أعلنا في الوثيقة السياسية للحركة قبولنا إقامة دولة فلسطينية على حدود 67 وقولنا أن القبول في إطار التوافق الواطني"