الصداع والطفح الجلدي.. أعراض الإصابة بحساسية الطعام
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
تحدث حساسية الطعام نتيجة لرد فعل الجهاز المناعي تجاه نوع معين من الطعام، إذ يعتقد بشكل خاطئ أن ذلك الطعام جسم مؤذٍ وضار.
أعراض حساسية الطعاموبيّنت مستشفى الملك عبدالعزيز في مكة في انفوجراف توضيحي نشرته عبر حسابها الرسمي على موقع " تويتر" أعراض حساسية الطعام ، والتي تتمثل في :
- الغثيان .
- التقيؤ .
- صداع.
- الطفح الجلدي .
- صعوبة في التنفس .
- ألم في المعدة .
- عطاس أو كحة.
أعراض الحساسية الشديدةوتتفاوت درجة شدة الأعراض بين الخفيفة والشديدة وفيما يلي نستعرض الأعراض الشديدة للحساسية :
- انقباض وشد الشعب الهوائية .
- انتفاخ الحلق أو الإحساس بوجود كتلة في الحلق تجعل التنفس صعبًا .
- صدمة مع انخفاض حاد في ضغط الدم .
- سرعة النبض .
- الدوخة والدوار أو فقدان الوعي .
أطعمة تسبب الحساسيةقد يتسبب أي طعام تقريبًا في حدوث رد فعل تحسسي؛ ولكن هناك بعض الأطعمة هي الأكثر في الحساسية هي :
- حليب .
- بيض .
- الفول السوداني .
- الجوز .
- السمك .
- المحار .
- القمح .
- السمسم .
- فول الصويا .
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الطفح الجلدي حساسية الطعام
إقرأ أيضاً:
علاج الصداع من دون أدوية
يمن مونيتور/قسم الأخبار
تشير الدكتورة آنا تيريخوفا أخصائية طب الأعصاب وعلاج الألم المزمن إلى أن الصداع إشارة من الجسم إلى أنه بحاجة إلى الراحة والرعاية الذاتية.
ووفقا لها، يعتبر صداع التوتر أكثر أنواع الصداع شيوعا، ومع ذلك لا يعرف سببه بالكامل. ويحدث غالبا نتيجة الإجهاد المزمن وتوتر العضلات، ويمكن أن يصاحبه شعور بثقل وضغط في الرأس، وتوتر في الرقبة والكتفين.
وتشير إلى أنه يمكن التخلص من هذا الصداع دون تناول أدوية إذا كان يحدث أقل من 15 مرة في الشهر. ووفقا لها، أفضل وسيلة للتخلص من الصداع هي التدليك العلاجي للرأس ومنطقة العنق، الذي يزيل الألم ويريح الجهاز العصبي ويستعيد تدفق الدم.
وبالإضافة إلى ذلك تنصح الطبيبة للوقاية من صداع التوتر بعدم البقاء فترة طويلة في وضع غير مريح، وقضاء المزيد من الوقت في الهواء الطلق، والتحرك أكثر، وتجنب التعب الجسدي والعاطفي، والاهتمام بالنوم والنظام الغذائي. كما توصي بضرورة إتقان تمارين التنفس واليوغا، التي تعزز الاسترخاء، ومحاولة تجنب المواقف العصيبة والإجهاد العاطفي.
وتنصح الطبيبة بعدم تحمل وتجاهل الصداع المتكرر والشديد.
وتقول: “يمكن أن يؤدي تجاهل الصداع الناتج عن التوتر إلى تعزيز الأنماط العضلية والعاطفية غير الصحيحة. كما أن التشنج العضلي المستمر يؤدي إلى حدوث ألم مزمن، ويزيد من سوء الحالة الصحية العامة ويقلل من جودة الحياة. ويمكن أن يسبب الإفراط في استخدام المسكنات، وتتطور هذه الحالة إلى صداع أسوأ وأكثر خطورة”.
المصدر: صحيفة “إزفيستيا”