سام سميث يثير الجدل من جديد بإطلالته على السجادة الحمراء.. تنورة وكعب عالي
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
تواجد النجم المثير للجدل"سام سميث" على السجادة الحمراء في حفل توزيع جوائز الازياء البريطانية والذي أقيم يوم الثلاثاء الماي في بريطانيا، وكعادته أثار النجم العالمي الكثير من الجدل بسبب إطلالته الأنثوية.
اقرأ ايضاًسام سميث مُتّهم بالبيدوفيليا .. فيديو مثير بملابس موجهة للأطفالسام سميث يلفت الانظار بإطلالة أنثوية .. تنورة حذاء عالي
لفت النجم العالمي الانظار اليه في لحظة وصوله الى حفل توزيع جوائز الازياء البريطانية، حيث ظهر بإطلالة أنثوية، وهي ليست المرة الأولى له حيث اعتاد الظهور بهذا الشكل في السنوات الأخيرة ولا سيما بعد إعلانه عن شذوذه الجنسي.
وارتدى سميث تنورة كسرات عريضة وصلت لحد الركبة باللون الأسود، نسّقها مع حذاء أسود بكعب عالي وضخم جدًا مع جرابات نايلون سوداء كما ارتدى من الأعلى بليزر بنفس اللون جاء عريضًا من ناحية الاكتاف
وفي اطلالة أخرى ارتدى سميث فستان منفوش من تصميم "فيفين" باللون الأسود مع فتحة واسعة من ناحية الأكتاف وارتدى قلادة ألماسية، وبالرغم من أن الفنان العالمي اعتاد الظهور بهذه الطريقة في السنوات الأخيرة إلا انه واجه العديد من الانتقادات.
اقرأ ايضاًسام سميث وهاري ستايلز يخطفان الأنظار بإطلالتهما الغريبة خلال حفل BRIT View this post on InstagramA post shared by E! News (@enews)
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: سام سميث أخبار المشاهير اطلالات المشاهير التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية الليبي يثير الجدل بعودة شرطة الآداب
طرابلس
أعلن وزير الداخلية في حكومة الوحدة الوطنية الليبية، عماد الطرابلسي، عودة “شرطة الآداب إلى الشوارع بعد انتشار الظواهر المنافية لقيم المجتمع ، الأمر الذي اشعل غضب الشعب الليبي.
وأشار الطرابلسي في مؤتمر صحافي، أن دوريات شرطة الآداب ستعود للعمل الشهر المقبل، مضيفاً أنها ستمنع “صيحات” الشعر الغريبة وملابس الشباب التي لا تتماشى مع ثقافة المجتمع وخصوصياته و دعا وزارة التعليم إلى فرض ارتداء الحجاب على الطالبات.
وحذر الوزير من سفر المرأة بدون محرم، وقال إن الأمر يحتاج إلى تفعيل الشرطة النسائية لتستلم ردع أعمال النساء المنافية للآداب، ومنع الاختلاط بالرجال في المقاهي والأماكن العامة.
وتوعد الوزير ، باعتقال كل من يخالف ذلك، واقتحام البيوت في حال ثبت تورط أي شخص في أعمال منافية للآداب. وقال إن من “يبحث عن الحرية الشخصية يجب أن يذهب إلى أوروبا”.
وهناك من رحب بهذا القرار “للحدّ من الانحدار الأخلاقي الذي شهده المجتمع” وفق زعمه، وبين من رأى أن فرض قواعد الأخلاق على الناس تقييد لحرياتهم الشخصية وعودة إلى الوراء.
وفي هذا السياق، اعتبرت الناشطة الليبية أميرة يوسف، أن “هناك فرقا بين الحفاظ على الآداب العام وبين فرض قوانين داعش”. ووجهت كلامها إلى وزير الداخلية قائلة “نحن ضد التعري والابتذال والمخدرات والخمور والفساد بكل أنواعه وأي شيء يمس بالآداب العامة، لكن أن تفرض لباسا معينا على الصغيرات وتمنع المرأة من السفر إلا بمحرم وتمنعنا من الأكل في الأماكن العامة، وتقول إن من يبحث عن الحرية الشخصية يجب أن يذهب لأوروبا، بقي أن تعلن أن ليبيا امتداد لداعش حتى يتدخل المجتمع الدولي ومنظمات حقوق الإنسان لإبداء مواقفهم”.