اطلاق اسم عادل إمام على احد الكباري في العاصمة المصرية
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
ديسمبر 7, 2023آخر تحديث: ديسمبر 7, 2023
المستقلة/- تنفيذا لخطة وضعتها مصر لإطلاق اسم عدد من رموز الدولة والشهداء على العديد من المشروعات تكريما لهم، قررت محافظة القاهرة إطلاق اسم الفنان عادل إمام، على أحد الكباري بشارع صلاح سالم بمنطقة مدينة نصر.
ومع اعلان الخبر تفاعل عدد كبير من نجوم الوسط الفني ، ومنهم الفنانة إلهام شاهين التي أشادت بالقرار واعتبرته تكريما لأهل الفن.
وكتبت إلهام شاهين عبر حسابها الرسمي على موقع “الإنستغرام”: “مبروك علينا إطلاق اسم النجم الكبير والصديق الغالي عادل إمام على كوبري جديد لتخليد اسمه”.
وأضافت الفنانة الشهيرة: “عادل إمام رمز وطني وفني كبير، تربع على عرش النجومية سنين طويلة في كل مراحل عمره، الزعيم أسعدنا بفنه في المسرح والسينما والتليفزيون تكريمه اليوم هو تكريم لكل أهل الفن . . شكرا للدولة المصرية.. تحيا مصر”.
كما تفاعل الفنان هاني رمزي، مع الخبر أيضا وكتب على حسابه الرسمي على موقع “الإنستغرام”: “تكريم الدولة للفنان الكبير عادل إمام هو تكريم لكل فنان مصري وتقديرا لدور القوى الناعمة ورسالة الفن السامية”.
يذكر ان اسم الفنان عادل امام اصبح من الاسماء الرائجة على مواقع ومنصات التواصل الاجتماعي التي لا تتوقف عن نشر شائعات عن حالته الصحية، في ظل ابتعاده عن الأضواء منذ فترة.
وسبق أن صرح نجله الأكبر المخرج رامي إمام في مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب في برنامج “الحكاية” المذاع على قناة MBC مصر أن والده بصحة جيدة قائلا: “الحمد لله، وطبيعي كل شوية يبقى عندك إشاعات وأخبار، وكل مرحلة سنية في حياة أي فنان لازم يبقى لها إشاعات من نوع معين”.
أما على الصعيد الفني فإن آخر عمل قدمه الزعيم عادل إمام هو مسلسل “فالنتينو” الذي عرض في رمضان 2020، وكان من تأليف أيمن بهجت قمر ومن إخراج ابنه رامي إمام.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: عادل إمام
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الإسرائيلي يواصل عدوانه على لبنان
الجديد برس|
واصل الاحتلال الإسرائيلي، الاحد، عدوانه على لبنان لليوم الثاني على التوالي..
يتزامن ذلك مع تصاعد للمخاوف من عودة جبهات المقاومة لإسناد غزة.
وأفادت مصادر إعلامية لبنانية رسمية بسقوط 7 مصابين جراء غارة إسرائيلية على منطقة عيتا الشعب جنوب لبنان.
وكان نحو 8 اشخاص استشهدوا السبت وأصيب عددا اخر جراء غارات وصفت بالأعنف منذ بدء سريان اتفاق وقف اطلاق النار بين لبنان والاحتلال قبل نحو شهرين.
ومع أن الاحتلال يحاول تبرير عدوانه الجديد بتسويق مزاعم استئناف اطلاق الصواريخ من جنوب لبنان رغم نفي المقاومة اللبنانية علاقتها به الا ان تزامنه مع تجديد الحكومة اللبنانية مطالبتها الاحتلال بالانسحاب من بقية الأراضي تشير إلى محاولة الاحتلال التهرب من استحقاقات تنفيذ بقية اتفاق الهدنة.
كما تعكس هذه التطورات ابعاد اخرى ابرزها مخاوف من عودة جبهة لبنان لاسناد غزة ناهيك عن محاولة نتنياهو تصدير ازماته الداخلية إلى جبهات القتال.