شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن Equiti Group للعربية الفيدرالي الأميركي لا يحتاج لرفع الفائدة بشكل مبالغ، التضخم التي يتراجع ببطء أصبحت غير موجودة . المفاجأة .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات Equiti Group للعربية: الفيدرالي الأميركي لا يحتاج لرفع الفائدة بشكل مبالغ ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

Equiti Group للعربية: الفيدرالي الأميركي لا يحتاج...

التضخم التي يتراجع ببطء" أصبحت غير موجودة".

"المفاجأة الحقيقية كانت في الاجتماع الماضي، والذي قرر فيه الفيدرالي حينها ضرورة رفع الفائدة أكثر في الفترة القادمة. تراجع التضخم بشكل ملحوظ واقترب من المستهدفات، حيث انخفض مؤشر أسعار المستهلكين بنسبة 1% في شهر على أساس سنوي. وبالتالي بحال رفع الفيدرالي الفائدة بـ 25 نقطة أساس في الاجتماع المقبل، فاعتقد أنه سيكون الأخير"، بحسب الخضر.

ويعتقد رائد أن الفيدرالي سيستخدم سياسة نقدية معتدلة "Moderate policy" وهي الإبقاء على أسعار الفائدة عند مستوياتها حتى الربع الأول من العام القادم. وبحال قام الاحتياطي برفع الفائدة في اجتماعين حتى نهاية العام، "فأعتقد أنه سيقوم بتسريع وتيرة خفض المعدلات من بعدها، لتجنب حدوث ركود أو انكماش اقتصادي والذي لا يزال بالأمر الوارد".

وفي 12 شهرا حتى يونيو/حزيران، ارتفع مؤشر أسعار المستهلكين 3%، مسجلا أقل زيادة سنوية منذ مارس/آذار 2021، بعد زيادة سنوية قدرها 4% في مايو/أيار.

وكان اقتصاديون توقعوا في استطلاع لرويترز ارتفاع المؤشر 0.3% في يونيو/حزيران على أساس شهري و3.1% على أساس سنوي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

التجار والباعة في مرمى الاتهامات باستغلال رمضان لرفع الأسعار

8 مارس، 2025

بغداد/المسلة: مع اقتراب شهر رمضان المبارك، تواجه الأسواق العراقية تحديات اقتصادية متزايدة نتيجة تراجع سعر صرف الدينار العراقي مقابل الدولار الأمريكي. هذا التراجع أدى إلى ارتفاع ملحوظ في أسعار السلع الأساسية والمواد المستوردة، مما أثار قلق المواطنين حول قدرتهم على تلبية احتياجاتهم خلال الشهر الفضيل.

وشهدت الأسواق المحلية ارتفاعات متتالية في أسعار المواد الغذائية، حيث ارتفعت أسعار اللحوم بنسبة 36% مقارنة بعام 2020، ليصل سعر الكيلوغرام الواحد إلى 25 ألف دينار. كما ارتفعت أسعار الأسماك بنسبة 38%، والألبان بنسبة 30%، مما يزيد من الأعباء المالية على الأسر العراقية.
وتُعزى هذه الارتفاعات إلى تذبذب سعر صرف الدينار العراقي أمام الدولار الأمريكي. في تعاملات الأسبوع الماضي، تراجع سعر الدولار في بغداد إلى 1504 دينارات عند الشراء من 1500 دينار مساء اليوم السابق، كما انخفض سعر البيع إلى 1497 دينارًا من 1490 دينارًا.

وهذا التذبذب أثر بشكل مباشر على أسعار السلع والخدمات، مما أدى إلى ارتفاع معدلات التضخم وتآكل القدرة الشرائية للمواطنين.

في هذا السياق، تبادل التجار والباعة الاتهامات حول استغلال المناسبات لرفع الأسعار. يؤكد بعض التجار أن ارتفاع الأسعار ناتج عن زيادة تكاليف الاستيراد بسبب تراجع قيمة الدينار، بينما يتهمهم المستهلكون بالجشع واستغلال الظروف لزيادة أرباحهم. وفي النهاية، يبقى المواطن هو المتضرر الأكبر من هذه الأوضاع.

وعلى الرغم من هذه التحديات، شهدت بعض القطاعات انتعاشًا ملحوظًا في المبيعات. فقد ارتفعت مبيعات المنتجات الرمضانية والعطور والبخور مع اقتراب الشهر الفضيل، حيث يسعى المواطنون للحفاظ على تقاليدهم وعاداتهم بالرغم من الصعوبات الاقتصادية.

وفي محاولة للتخفيف من حدة الأزمة، أعلنت وزارة الداخلية العراقية عن تعزيز إجراءاتها لمتابعة أسعار المواد الغذائية والتجار من خلال مديرية مكافحة الجريمة الاقتصادية. تهدف هذه الخطوات إلى الحد من التلاعب بالأسعار وضمان توفير السلع الأساسية بأسعار مناسبة للمواطنين خلال شهر رمضان.
بالإضافة إلى ذلك، دعا البرلمان العراقي الحكومة إلى تفعيل قانون حماية المنتج المحلي ومتابعة أسعار السلع المستوردة، مع الأخذ بعين الاعتبار مستوى دخل الفرد العراقي. تهدف هذه الدعوات إلى دعم السوق المحلية وتقليل الاعتماد على السلع المستوردة التي تتأثر بتقلبات سعر الصرف.
ومع استمرار الضغوط الاقتصادية التي ترافق شهر رمضان كل عام، تبقى آمال المواطنين معلقة بتحقيق استقرار حقيقي في الأسواق. يأمل العراقيون أن تسهم الإجراءات الحكومية في كبح جماح الأسعار وتخفيف الأعباء المالية عن كاهلهم، ليتمكنوا من استقبال الشهر الفضيل بروحانية وطمأنينة.

في هذا السياق، يتطلع المواطنون إلى دور أكبر للجهات الرقابية في مراقبة الأسواق وضبط الأسعار، بالإضافة إلى تعزيز الدعم للطبقات الفقيرة والمتوسطة من خلال برامج اجتماعية واقتصادية فعّالة. يبقى التحدي الأكبر هو تحقيق توازن بين العرض والطلب، وضمان استقرار سعر الصرف لتعزيز الثقة في الاقتصاد الوطني.

مع اقتراب شهر رمضان، يأمل العراقيون في أن تكون هذه الفترة فرصة لتعزيز التضامن الاجتماعي والتكاتف بين مختلف فئات المجتمع، للتغلب على التحديات الاقتصادية وتجاوز الصعوبات المعيشية. يبقى الأمل معقودًا على جهود مشتركة من الحكومة والمواطنين والتجار لتحقيق استقرار اقتصادي ينعكس إيجابًا على حياة الجميع.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • التضخم يتراجع في مصر إلى 12.5% في فبراير
  • ضعف الدولار وتزايد الطلب على الملاذات الآمنة ينعشان أسواق الذهب
  • بين الغلاء والبحث عن الرفاهية.. الذهب الصيني يغزو أسواق مصر
  • أسعار الحديد في أسواق الصلب العالمية
  • بعد بيانات الوظائف المثيرة للقلق.. متى يبدأ الفدرالي الأميركي في خفض معدلات الفائدة؟
  • ​ارتفاع طفيف بأسعار الدولار مقابل الدينار في أسواق بغداد
  • أسعار الذهب اليوم في مصر.. بكام عيار 21
  • الاحتياطي الفدرالي الأميركي: التعريفات الجمركية قد تغذي التضخم
  • التجار والباعة في مرمى الاتهامات باستغلال رمضان لرفع الأسعار
  • محمد شنوان: النصر يحتاج لتطهير الفريق من اللاعبين عديمي الفائدة